البوابة:
2024-07-27@06:10:47 GMT

كلنا معكم ذا جڤنج موڤمنت تطرح مجموعة فلسطين

تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT

كلنا معكم ذا جڤنج موڤمنت تطرح مجموعة فلسطين

البوابة - ذا جڤنج موڤمنت الطاقة المستدامة في خدمة المجتمع. لقد قدمت العديد من العلامات التجارية العالمية الدعم للأشقاء في فلسطين عبر طرح مجموعات خاصة يعود ريعها لدعم المشاريع الخيرية أو التبرعات التي تقدم للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة في غزة منذ شهر أكتوبر الماضي. ومن هذه العلامات التجارية "TheGivingMovement" ، ذا جڤنج موڤمنت، التي قدمت الدعم عبر مجموعة خاصة من ملابسها صديقة للبيئة للرجال والنساء والأطفال مطرزة بشعار "كلنا معكم" عبر موقع TheGivingMovement الإمارات.

 

"كلنا معكم" ذا جڤنج موڤمنت تطرح مجموعة فلسطين

مجموعة باللون الأسود تي شيرت باللغة الأنجليزية

مجموعة باللون الأسود أكمام طويلة وأكمام قصيرة باللغة العربية والإنجليزية

 

عن الشركة

بدأت بذرة الشركة مع مؤسسها السيد دومينيك نويل بارنز الذي انتقل الى الإمارات عام 2017، ووجد هدفه في إحداث تغيير في العالم. نظراً لتأثير صناعة الأزياء على التغيرات المناخية، وتكون الممارسات في بعض المجالات غير إنسانية، فقد سلط مهمته في إنشاء وسيلة للتغيير الإيجابي ويمكن للجميع أن يكونوا جزءاً منها في الوقت نفسه. 

تم إطلاق ذا جفنج موفمنت في أبريل 2020، بهدف تغيير طريقة استهلاك الموضة وإلقاء الضوء على الاستهلاك الواعي. كان الهدف هو خلق نموذج جديد يتم فيه دمج مفهوم الاستدامة في حياة الشباب، فتقدم الماركة ملابس تحمل معنى هادف ومغزى - كما وتحدث تأثيراً إيجابياً مع كل عملية شراء.

كانت مهمته الجديدة بحاجة إلى الدراسة، لذلك خصص دومينيك عاماً كاملًا لدراسة العلوم والأخلاقيات والتمويل في مجال صناعة الأقمشة والمنسوجات. من خلال التطلع على بعض أكبر الشركات المصنعة في العالم، اكتسب دومينيك نظرة متعمقة عن الصناعة وكيفية التوفيق بين كفاءة التكلفة والاستدامة والتأثير الإيجابي. تم بناء الماركة على أسس النزعة الاستهلاكية الواعية والممارسات الصديقة للبيئة كأولوية لها، ما جعل الاستدامة في مقدمة أزياء الشارع - واحدة من أكبر صيحات الصناعة وأكثرها تأثيراً - من أجل الوصول إلى أوسع نطاق من جمهور المستهلكين وصناعة منتجات يمكن استهلاكها .

اقرأ أيضاً:

مع اقتراب شهر رمضان.. استوحي أجمل إطلالاتك بالقفطان من نجمات العالم العربي

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: فلسطين ملابس أزياء كلنا معكم غزة

إقرأ أيضاً:

بيرقدار في مقال للجزيرة نت: لأجل عالم عادل قف مع فلسطين

في كلمته أمام اجتماع مشترك للكونغرس الأميركي يوم الأربعاء، ردّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على الانتقادات الدولية التي وجهت لإسرائيل بارتكاب جرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية في غزة، حيث قُتل حتى الآن ما يقرب من 40 ألف شخص، رجالًا ونساء وأطفالًا.

كما دافع عن سياسة الإبادة الجماعية التي تنتهجها حكومته برفضه الإشارة إلى أن إراقة الدماء ستتوقف قريبًا. وقد تلقى نتنياهو تصفيقًا حارًا من بعض كبار الساسة في أميركا.

تشير الأدلة العلمية إلى أن الله خلق العالم قبل أربعة مليارات سنة. وقد دُمر وأعيد بناؤه عدة مرات. وعلى مدى الـ200 ألف عام الماضية، أنشأت البشرية مؤسسات ومنظمات واتفاقيات للحفاظ على السلام وتعزيز النظام من خلال التعلم من أخطاء الماضي.

وهذا هو ما يميزنا عن كل المخلوقات الأخرى: فنحن قادرون بشكل فريد على تجميع المعرفة ونقلها إلى الأجيال القادمة، على عكس القندس، على سبيل المثال، الذي كان يبني نفس السد بالضبط منذ مليون عام.

ومن المزعج أن كلمات أنطونيو غرامشي التي قالها عام 1932، أي قبل الحرب العالمية الثانية، لا تزال ذات صلة وثيقة بحاضرنا اليوم: "إن العالم القديم يحتضر، والعالم الجديد يكافح من أجل الولادة: والآن هو وقت الوحوش".

وبعد قرن من الزمان، عادت البشرية إلى نقطة البداية. وعلى الرغم من إنشاء مؤسسات مثل الأمم المتحدة والإعلان العالمي لحقوق الإنسان؛ بهدف تعزيز السلام والعدالة، فإننا نشهد أول إبادة جماعية يتم بثها مباشرة على الهواء.

إن هذا النوع من الفظائع الكونية التي تتكشف في فلسطين غير مسبوق. لقد تجرأ الشعب الفلسطيني، الذي جسد الواجب الأخلاقي لمقاومة الظلم لمدة 75 عامًا، على الصمود والبقاء أمام جمهور من المتفرجين على الصعيد العالمي. إن مقاومة الشعب الفلسطيني هي رمز لنضال إنساني أوسع من أجل العدالة، كما هو موضح في قصيدة مفضلة لدي:

"أنتم أبطال الإنسانية الذين تقاومون وسط تروس فولاذية".

من غير الممكن إنكار حقيقة أن الكفاح من أجل العدالة، والنضال من أجل عالم أفضل يشكلان موضوعين يتردد صداهما عميقا في وعينا الجماعي. وكما يقول بيت مؤثر من إحدى القصائد المفضلة لدي:

ما أعرفه هو أن

العيش

يعني القتال تحت سماء صافية

من أجل حب الأطفال.

إن هذه الضرورة الحتمية ليست مجرد مثالية نظرية، بل ضرورة عملية يجب على البشرية أن تتبناها لتجنب تكرار الفظائع التاريخية وضمان عالم عادل وسلمي.

قبل عشرين عامًا تقريبًا، عندما كنت باحثًا مساعدًا في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، عشت تجربة اجتماع مجموعة من الطلاب لرفع مستوى الوعي حول النضال الفلسطيني. كنا نعلق الملصقات ونعرض الأفلام الإرشادية ونوزع الكتيبات. إن اللامبالاة، التي تمنع المجتمع الدولي من اتخاذ إجراءات ذات مغزى اليوم، تجلت آنذاك في شكل السؤال التالي: "ما الذي سيغيره هذا؟ هل سيساعد هذا على وقف النزيف بعد عقود من الزمان؟"

إن هذا التشكك مفهوم، ولكنه في نهاية المطاف كان في غير محله. إن تأثير الأفعال التي تبدو غير مهمة ليس دائمًا فوريًا أو مرئيًا، ولكنها تساهم في حركة أوسع من الوعي والتغيير. والواقع أن الاحتجاجات اجتاحت الولايات المتحدة وأوروبا، بما في ذلك أعرق المدارس في العالم، مثل: هارفارد، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وكولومبيا، وغيرها.

إنّ تحركاتنا، سواء من خلال المبادرات المنظمة أو الجهود الفردية، تساهم في النضال الأوسع من أجل العدالة. فنحن لسنا مجرد مراقبين سلبيين، بل نحن مشاركون نشطون في تشكيل النسيج الأخلاقي لمجتمعنا. والتغييرات التي نسعى إلى تحقيقها لابد أن تبدأ من داخل أنفسنا. وكما قلت لأصدقائي قبل عقدين من الزمان؛ إن المقاومة لا تتم فقط من أجل الأبطال على الخطوط الأمامية، بل من أجلنا كلنا لتحويل لامبالاتنا إلى تحرك مباشر.

إن الهدف النهائي هو تعزيز أركان عالم يمكن لأطفالنا أن يكبروا داخله في أمان وكرامة. وهذا يتطلب جهدًا جماعيًا لدعم العدالة وتحدي القمع وتعزيز السلام.

وتستمر القصيدة:

"فإذا لم نقاتل، فإن

الخبز الذي نقتسمه في أوقات الوجبات،

والأجزاء الدافئة من طفولتي،

ستنتشر، مثل معظم الجروح،

عبر التربة،

وستتعفن أجسادنا

وتجعل السماء بأكملها كريهة الرائحة".

ما لم نتحرك الآن، فستكون هذه هي النتيجة. إذن، ما الذي سيتطلبه الأمر حتى تتخلى البشرية عن صنع الأساس لمثل هذه الكارثة؟ دعونا نستمر في تلاوة القصيدة:

"العالم

يدور بعناد لا يفسد،

كما تنتشر النجوم تحتنا

ووجهي يندفع نحو الماء

والوحي"

إن الفلسطينيين يؤدون واجبهم بالمقاومة. إننا جميعًا بحاجة إلى التغيير. كلنا، وليس مجرد حفنة من الناس الذين يدافعون عن العدالة في فلسطين.

ولا يمكن إنقاذ العالم إلا إذا تغير الآخرون. فلنتخذ اليوم أصغر خطوة نحو القيام بأقل قدر من الخير حتى يتسنى لنا بعد عقدين من الزمان أن نقول لأطفالنا إننا دافعنا عن الحق من أجل عالم عادل.

 

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logoمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • جود رجب بلقاسم بطلة «تحدي القراءة العربي» في ليبيا
  • بيرقدار في مقال للجزيرة نت: لأجل عالم عادل قف مع فلسطين
  • ثروات 1% من أغنى أثرياء العالم ازدادت 40 تريليون دولار في عقد
  • ثروات أغنى أثرياء العالم زادت 40 تريليون دولار في عقد
  • ميكانيزمات صهيونية!
  • غرفة ينبع تطلق المرحلة الثانية من مبادرة نحن معكم
  • بيلا حديد .. قصة حذاء أزعج إسرائيل
  • هددوا بإغلاق مطارات العالم.. ما هي مجموعة "الجيل الأخير"؟
  • لولا دا سيلفا يحشد لمكافحة الجوع في العالم
  • «المشرق» يقود صفقة تمويل مستدام بقيمة 3.25 مليار دولار لصالح «جيمس» للتعليم