متابعات- تاق برس- قال مستشار قوات الدعم السريع الباشا طبيق، متسائلا: من يقف خلف مبادرة الدبيبة وما هي أهدافها؟.

 

وقال طبيق في تغريدة على منصة رصدها “تاق برس” إن المشهد الليبي منقسم منذ إسقاط نظام القذافي، ويوجد إثنين رئيس وزراء ومجلس تشريعي في طُبرق يدعم حكومة حفتر في بنغازي.

وأضاف “جهة ما وراء المبادرة ولها أهداف غير معلنة ومنها النموذج الليبي لوقف اطلاق النار وادارة الدولة، حكومتين في دولة واحدة”.

 

وتأتي تصريحات طبيق بعد الحديث عن مبادرة يقودها رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عبد الحميد الدبيبة، الذي هاتف “حميدتي” قبل زيارة البرهان إل ليبيا بساعات، وقال حميدتي في تغريدة إنه ناقش مع الدبيبة معه تطورات الأوضاع في السودان ورؤية قواته لحل الأزمة من جذورها وإعادة بناء السودان على أسس جديدة عادلة.

الدعم السريع

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: الدعم السريع

إقرأ أيضاً:

مستشار المرشد الإيراني يوجه رسالة بعد إصابته.. مستعد للفداء

وجه المستشار السياسي للمرشد الإيراني علي شمخاني، رسالة بعد تعرضه للإصابة جراء العدوان الإسرائيلي المستمر ضد طهران، بحسب ما أوردته وكالة "مهر" الإيرانية.

وقال شمخاني في رسالته التي وجهها إلى المرشد علي خامنئي وشعب إيران، إنه "لا يزال على قيد الحياة ومستعد للتضحية بروحه"، معتقدا أن "يوم النصر قريب".

وأكد شمخاني، الذي نُقل إلى المستشفى في صباح 13 حزيران/ يونيو الجاري إثر إصابته بجروح خطيرة جرّاء عدوان إسرائيلي على منزله، أنه أصبح في حالة طبية مستقرة.

وقال شمخاني في رسالته: "كتب الله لي أن أبقى لأواجه الأعداء، والسكوت في هذه المرحلة خيانة للشهداء".

وأضاف موجّهاً حديثه إلى الأعداء: "اللعب بالنار لن ينتهي سوى بهزيمتكم"، مؤكدا أن "اسم إيران سيظل متألقاً في علّو التاريخ، وابتسامة الشهداء ستكون مرآة لمستقبلنا".



ويأتي ذلك فيما يواصل الاحتلال الإسرائيلي، منذ 13 حزيران/ يونيو، عدوانه على عدّة مناطق في إيران، لا سيما محافظة طهران، حيث استهدف عدداً من الشخصيات والقيادات العسكرية الإيرانية، إضافةً إلى علماء نوويين ومدنيين عزّل.

وفي تحذير شديد اللهجة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قال رئيس مجلس الشورى الإيراني محمد باقر قاليباف، إن إيران "ليست كالدول الغربية التي تُرهبها التهديدات"، وأنها لن تقبل بأي محاولة لفرض الحرب أو حتى السلام عليها.

وهاجم قاليباف، في كلمة ألقاها أمام البرلمان الإيراني، السياسة الأمريكية في التعامل مع إيران، وقال إن "سلوك الرئيس الأمريكي يكشف عن نوايا خداعية".


وأشار إلى أن هدف واشنطن من المفاوضات ليس الوصول إلى اتفاق، بل "نزع سلاح إيران وإضعافها"، مضيفًا أن "المفاوضات تحت التهديد لن ترفع العقوبات ولن تؤدي إلا إلى إذلال الشعب الإيراني".

وتابع رئيس البرلمان الإيراني، المعروف بخلفيته العسكرية في الحرس الثوري، أن بلاده لا ترى في الرسائل الأمريكية إلا محاولات لفرض شروط من موقع الهيمنة، مشددا على أنه "إذا انتهكت أمريكا سيادة إيران، فإن المنطقة كلها ستشتعل، ولن تكون قواعدكم وأهدافكم آمنة".

ويعكس خطاب قاليباف تشددًا في الموقف الإيراني الداخلي، حيث تتلاقى تصريحات المسؤولين الإيرانيين حول فكرة واحدة مفادها أن "زمن الخضوع انتهى"، وأن على واشنطن أن تدرك أن لغة القوة لم تعد مجدية مع إيران.

مقالات مشابهة

  • البعثة الأممية: شباب ليبيون أكدوا أن المصالح الشخصية عامل أساسي لاستمرار الأزمة الليبية
  • الأمم المتحدة تحذّر من تداعيات "الأعمال العدائية المتصاعدة" في السودان
  • مستشار المرشد الإيراني يوجه رسالة بعد إصابته.. مستعد للفداء
  • رئيس الوزراء السوداني كامل إدريس يكشف التحديات الماثلة أمام “حكومة الأمل” ويتحدث عن المحاصصة والمحسوبية ويعلن عن الغاء ودمج مجالس ومفوضيات تستنزف المال العام ويعلن 5 مشكلات كبرى
  • هجمات انتقامية وحصار ومجاعة.. النزاع في السودان يزداد حدة
  • السودان يطالب بتصنيف «الدعم السريع» كمنظمة إرهابية ويعلن إفشال هجوم كبير في كردفان
  • الحكومة السودانية تدعو المجتمع الدولي إلى تصنيف "الدعم السريع" ميليشيا إرهابية
  • بعثة تقصي الحقائق: جرائم دولية وانتهاكات مروعة في السودان
  • عضو باللجنة الاستشارية: الاستعجال وراء فشل حل الأزمة الليبية
  • وصول دفعة جديدة تضم 678 من الفارين من قوات الدعم السريع بمنطقة المثلث