كرمت شركة أوبن سيجنال العالمية المتخصصة في تقييم معايير تجربة المستخدمين لخدمات الهاتف المحمول، الشركة المصرية للاتصالات "WE"  في احتفالية أقامتها على هامش معرض برشلونة الدولي لشبكات الهواتف المحمولة والذي يعقد في الفترة من 26 إلى 29 فبراير 2024، ومنحتها جائزة أسرع شبكة إنترنت موبايل في مصر، تسلم الجائزة المهندس محمد نصر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات.


واستطاعت شبكة المصرية للاتصالات أن تتصدر مشغلي الاتصالات في مصر في فئات الـ"Video Streaming" والـ"Live video streaming" والـ "Gaming" والـ " Quality consistency" بما يؤكد اهتمام الشركة المصرية للاتصالات بتوفير أفضل تجربة للعميل، وتزويده بأعلى مستوى من خدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وذلك من خلال مواصلة الاستثمار في تطوير وتحديث البنية التحتية للاتصالات في مصر، وكانت المصرية للاتصالات قد حصلت أوائل هذا العام على ترخيص تقديم خدمات الجيل الخامس، لتصبح أول شبكة اتصالات في مصر تقدم هذه الخدمات لعملائها تأكيداً على ريادتها لسوق الاتصالات المصري كأول مشغل متكامل لخدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر.
وتعليقا على هذا التكريم، قال المهندس محمد نصر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات: "تحرص المصرية للاتصالات دوماً على تحقيق طموحات عملائها وتطلعاتهم المستقبلية خاصة مع ما تشهده تكنولوجيا الاتصالات من تطورات كل يوم، ويأتي فوزنا بهذه الجائزة اليوم تأكيداً على استراتيجيتنا التي تضع العميل على رأس أولوياتنا" سعيد بهذا التكريم من أوبن سجنال وكلي ثقة في قدرة الشركة على تحقيق المزيد من الإنجازات مستقبلاً"
وتتيح خدمات "WE" للإنترنت تجربة فريدة لعملائها في استخدام منصات الفيديو والألعاب المختلفة بسرعات عالية، ما يجعل تجربة المستخدم ذات درجة عالية من الجودة والكفاءة، كما تتيح خدمات الموبايل إنترنت سرعات عالية في تحميل ورفع الملفات مختلفة الحجم من وإلى شبكة الإنترنت بما يواكب متطلبات العملاء في الحصول على أفضل جودة وثبات وسرعة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المصریة للاتصالات فی مصر

إقرأ أيضاً:

لماذا يميل الرجال إلى الوقوع في الحب أسرع من النساء؟

أستراليا – كشفت دراسة علمية دولية أن الرجال يقعون في الحب قبل النساء بنحو شهر كامل في المتوسط، محطمة بذلك الصورة النمطية عن عاطفة المرأة.

وخلال الدراسة، قام فريق من الباحثين في أستراليا ونيوزيلندا بفحص بيانات استطلاع رأي شمل 808 شبان وشابات، تراوحت أعمارهم بين 18 و25 عاما، ووصفوا أنفسهم جميعا بأنهم في حالة حب حاليا.

وأشار آدم بودي، عالم الأنثروبولوجيا من الجامعة الوطنية الأسترالية (ANU): “تشمل الدراسة 33 دولة مختلفة في أوروبا وأمريكا الشمالية وجنوب إفريقيا. ونحن مهتمون بشكل خاص بمعرفة ما إذا كان الجنس البيولوجي يؤثر على حدوث الحب الرومانسي وتطوره والتعبير عنه”.

وتوصلت الدراسة إلى أنه على الرغم من أن الرجال يقعون في الحب أسرع، إلا أن النساء يظهرن مستوى أعلى من الهوس العاطفي والتركيز على الشريك بمجرد وقوعهن في الشباك العاطفية.

وتفسر النظرية التطورية هذا التناقض العاطفي بين الجنسين من خلال حتميات البقاء والتكاثر التي شكلت السلوك البشري عبر العصور. فمن المنظور التطوري، طور الرجال ميلا أسرع للوقوع في الحب كآلية تكيفية لتعويض مخاطر التنافس على الشركاء، حيث كان إظهار الالتزام العاطفي السريع يمثل ميزة تطورية تزيد من فرصهم في جذب الشريكة وإثبات جدارتهم كأزواج محتملين. في المقابل، تطورت النساء ليكن أكثر تأنيا في مشاعرهن بسبب الاستثمار البيولوجي الهائل الذي يتطلبه الحمل والولادة، ما جعل عملية التقييم الدقيق للشريك – من حيث القدرة على توفير الحماية والموارد والجينات الجيدة – ضرورة حيوية لضمان بقاء النسل.

وهذا ما يفسر لماذا يحتفظ الرجال بميل أسرع للوقوع في الحب بينما تحافظ النساء على حذر عاطفي أكبر.

وتكمن المفارقة الأكثر إثارة في توقيت الوقوع في الحب، حيث أقر 30% من الرجال بأنهم وقعوا في الحب قبل أن تصبح العلاقة رسمية، مقارنة بأقل من 20% من النساء. وهذه الفجوة الزمنية قد تعكس اختلافات عميقة في كيفية معالجة الجنسين للمشاعر، حيث يميل الرجال إلى التسرع العاطفي بينما تتأنى النساء في تقييم العلاقة.

لكن اللافت في الدراسة هو اكتشاف تأثير العوامل الاجتماعية على هذه الظاهرة، حيث لوحظ أن المجتمعات التي تتمتع بمستويات أعلى من المساواة بين الجنسين تشهد انخفاضا في وتيرة الوقوع في الحب ودرجة الهوس العاطفي. وهذا الاكتشاف يفتح الباب أمام نظرية جديدة تربط بين التحرر الاجتماعي وتبريد المشاعر الرومانسية، ما يشير إلى أن الحب ليس مجرد ظاهرة بيولوجية بحتة، بل هو نتاج معقد للتفاعل بين الغرائز والتأثيرات الثقافية.

وعلق البروفيسور بودي: “الحب الرومانسي رغم أهميته المركزية في تشكيل العلاقات الأسرية والثقافات البشرية، إلا أنه ما زال من أقل الظواهر العاطفية فهما علميا. وهذه الدراسة تمثل خطوة مهمة نحو فك شفرة الاختلافات بين الجنسين في تجربة الحب”.

نشرت الدراسة في مجلة Biology of Sex Differences.

المصدر: ساينس ألرت

مقالات مشابهة

  • سعر ومواصفات موبايل هونر 400 برو.. يدعم الذكاء الاصطناعي
  • أوبن إيه آي تريد مساعدة دول في مجال للذكاء الاصطناعي
  • هيئة تنظيم الاتصالات تستعرض واقع خدمات الاتصالات والبريد في محافظة البريمي
  • جائزة خليفة التربوية تمنح هزاع بن زايد الشخصية التربوية الاعتبارية
  • زروقي يدعو إلى تعزيز الاستغلال الأمثل لقدرات القمر الصناعي ألكومسات-1
  • شراكة بين كروة للسيارات وبهوان للسيارات والتجارة لتعزيز شبكة خدمات ما بعد البيع
  • “تنظيم الاتصالات” تحذّر من التعامل مع خدمات التوصيل غير المرخصة
  • تحديث ببجي موبايل 3.8.. حمل النسخة العالمية الجديدة 2025 متوفرة الآن
  • لماذا يميل الرجال إلى الوقوع في الحب أسرع من النساء؟
  • شركتا سيريتل وMTN تطلقان تجربة لشبكة الجيل الخامس في سوريا