من الحي الراقي لـ الشعبي.. سقوط عصابتي سرقة العقارات وحديد الأسوار بالشيخ زايد وبولاق الدكرور
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
نجحت أجهزة الأمن بمديرية أمن الجيزة، في إسقاط تشكيل عصابي تخصص في سرقة الأسلاك والكابلات الكهربائية من العقارات بمدينة الشيخ زايد، فيما ضبط تشكيل عصابي آخر تخصص في سرقة أجزاء من السور الحديدي بمنطقة بولاق الدكرور، وأخطر اللواء هشام أبو النصر مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة.
القبض على تشكيل عصابي لسرقة الأسلاك والكابلات الكهربائية من العقارات بالشيخ زايدتلقى اللواء محمد الشرقاوي مدير مباحث الجيزة، إخطارا من العميد محمد أمين رئيس قطاع أكتوبر، بورود معلومات أكدتها تحريات المقدم عمرو مصطفى، رئيس مباحث قسم شرطة أول الشيخ زايد، مفادها قيام عاطل بسرقة الأسلاك والكابلات الكهربائية من العقارات تحت الإنشاء بدائرة قسم شرطة أول الشيخ زايد، وبتقنين الإجراءات والتأكد من صحة المعلومات الواردة أعدت القوات مأمورية وتمكنت من ضبطه، وبمواجهته أقر بارتكاب 4 وقائع سرقة وتصريفه المسروقات لدى عميليه سيئي النية يعملان مالكي مخزنين خردة، وتم ضبطهما، وبحوزتهما جوالين بداخلهما كمية من النحاس والأسلاك والكابلات، مركبة تروسيكل بدون لوحات معدنية، وبمواجهتهما أقرا بما توصلت إليه التحريات.
في سياق آخر، تلقى اللواء محمد الشرقاوي، مدير مباحث الجيزة، إخطارا من المقدم محمد نجيب رئيس مباحث قسم شرطة بولاق الدكرور، مفاده ورود معلومات أكدتها التحريات بقيام عاملين لأحدهما معلومات جنائية، بسرقة أجزاء من سور حديدي بدائرة القسم، وبتقنين الإجراءات والتأكد من صحة المعلومات الواردة أعدت القوات مأمورية وتمكنت من ضبطهما، وبمواجهتها أقرا بارتكاب واقعتين مماثلتين وتصريف المسروقات لدى عميليهما سيئى النية ويعملان تاجر خردة، ومالكة مخزن خردة، وتم ضبطهما وبحوزتهما المسروقات، وأخطر اللواء هشام أبو النصر مساعد أول وزير الداخلية بالواقعتين.
اقرأ أيضاًلـ16 أبريل.. تأجيل محاكمة جمال اللبان في قضية الاستيلاء على أموال مجلس الدولة
صور مخلة وعلاقة عاطفية.. تفاصيل ابتزاز «فتاة الجيزة» على طريقة طالبة العريش
ماذا حدث في مقتل اللواء اليمني بالجيزة؟.. اعترافات القتلة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ضبط تشكيل عصابي مدير أمن الجيزة مديرية أمن الجيزة
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف تفاصيل أزمة الجيش اليمني الجنوبي وعفو قحطان الشعبي في 1968
علق علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، على ما ورد في كتابه حول الأحداث التي وقعت في 20 مارس 1968، مؤكدًا أن الساعة 5:30 صباحًا تحركت القوات بأمر من قائد الجيش، في سياق توجيه رد فعل تجاه من كانوا يطالبون بتدمير الجيش، مضيفًا أن الرئيس قحطان الشعبي تعامل مع الأمر باستيعاب ولم يرد عليهم بالمحاكمة، لكنه في النهاية فرض أمر واقع عليه بعد حركة من بعض الضباط الذين اعتقلوا بعض الشخصيات، بينما رفض الشعبي ذلك.
وأشار ناصر محمد خلال استضافته في برنامج الجلسة سرية، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، ويقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، إلى أنه كان حينها محافظًا للحج، وكان لديه بيت في عدن، وعندها مُنع فجأة من الخروج بواسطة الحراسة، ولم يكن يعلم ما يحدث، مشيرًا إلى أن الحراسة أخبرته بوجود حركة يُطلق عليها انقلابية ضد المتطرفين.
وأوضح أن الحوار مع قيادة الجيش انتهى بالإفراج عن المعتقلين، وصدور بيان من قحطان الشعبي أعلن فيه عفا الله عما سلف، منهياً بذلك هذه الأزمة الداخلية.
اقرأ أيضاًعلي ناصر محمد: مصر كانت الدولة الوحيدة الداعمة لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية
علي ناصر محمد: الجبهة القومية انتصرت على الخلافات.. وثورة الجنوب نجحت بدعم مصر
علي ناصر محمد يتحدث عن قصة استقلال جنوب اليمن بعد 129 عامًا من الاحتلال البريطاني