قمة البريميرليج.. ليفربول يبحث عن استعادة اللقب والسيتي يرفع شعار الثلاث نقاط
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
يستضيف ملعب "آنفيلد"، قمة الدورى الإنجليزى بين فريق ليفربول ، ونظيره مانشستر سيتى ففى تمام السادسة إلا ربع ، ضمن منافسات الجولة الـ 28 من عمر مسابقة "البريميرليج".
وكانت قمة الدور الأول قد جمعت بينهما على ملعب "الاتحاد"، والتى انتهت بالتعادل الإيجابى بهدف لكل فريق، أحرز هالاند للسيتى، وأرنولد لليفربول، ضمن منافسات الجولة الـ 13 من عمر "البريميرليج".
ويبحث كل فريق فى تلك المواجهة عن الثلاث نقاط، والتربع منفردًا على قمة جدول ترتيب الدورى الإنجليزى.
ويعلم كل فريق قيمة تلك المباراة، خصوصًا وأنها ستؤثر بشكل كبير على موقف الفريقين بسباق المنافسة على اللقب هذا الموسم، حيث يحتل ليفربول الوصافة "المؤقته" بـرصيد 63، بعد ان احتل ارسنال الصدارة بفارق نقطة وزيادة مباراة، بينما يقع مانشستر سيتى فى المركز الثالث برصيد 62 نقطة.
ويأمل ابناء الإسبانى بيب جوارديولا المدير الفنى لفريق مانشستر سيتي لقتناص الثلاث نقاط من قلعة ليفربول وسط جماهيره، والصعود للصدارة، والحفاظ على لقب "البريميرليج".
بينما يطمح الريدز لاقتناص الفوز من أجل توسيع الفارق في القمة والاقتراب خطوات من استعادة اللقب اللقب الغائب عن خزائنة من الموسم 2019/2020.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ليفربول محمد صلاح مانشستر سيتى الدوري الإنجليزي الممتاز
إقرأ أيضاً:
ترتيب الليغا من دون الفار.. ريال مدريد البطل بفارق كبير عن برشلونة
أسهمت تقنية الفيديو المساعد (فار) إسهاما كبيرا في تتويج برشلونة بلقب الدوري الإسباني لكرة القدم للموسم الحالي 2024-2025.
وحسم برشلونة لقب الليغا قبل جولتين من نهاية الموسم، بعد فوزين ثمينين على ريال مدريد وإسبانيول بنتيجة 4-3 و2-0 في الجولتين 35 و36، مما يعني أن خسارته الأخيرة أمام فياريال (2-3) كانت تحصيل حاصل.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2محمد صلاح رابع لاعب أفريقي يصل إلى 300 مباراة بالدوري الإنجليزيlist 2 of 2ربع مدربي الدوري الإيطالي يغيبون عن مباريات الجولة الأخيرة للإيقافend of listورغم حسم لقب الليغا، فإن هناك بعض المعارك التي ما زالت قائمة، خاصة تلك المتعلقة ببطاقة التأهل إلى الدوري الأوروبي وأخرى لدوري المؤتمر، وثالثة لضمان البقاء في الليغا بعد تأكد هبوط بلد الوليد ولاس بالماس إلى الدرجة الثانية.
وأكدت صحيفة "آس" الإسبانية أن جدول الترتيب الحالي الذي يتصدره برشلونة (85 نقطة) بفارق 4 نقاط عن ريال مدريد سيكون مختلفا تماما بدون تدخّل تقنية "الفار".
✅ ترتيب الدوري بعد نهاية الجولة الـ37.
#LALIGAEASPORTS pic.twitter.com/QLHlZXWwNl
— LALIGA (@LaLigaArab) May 18, 2025
وقالت "إن لقب الدوري وحتى الصراع على البقاء كانا سيختلفان كثيرا لولا تدخلات تقنية الفيديو في تصحيح قرارات الحكّام، إذ كان ريال مدريد سيُتوج باللقب، بينما كان سيواجه ريال مايوركا شبح الهبوط".
إعلانوأدت تدخلات "الفار" إلى خسارة ريال مدريد 7 نقاط هذا الموسم، بينما أضافت 5 نقاط لرصيد برشلونة.
وعلّقت الصحيفة على ذلك بالقول: "في واقع مواز خال من هذه التكنولوجيا كان ريال مدريد سيتقدم على غريمه برشلونة بفارق 8 نقاط، بينما يُظهر الواقع على الأرض تقدّم فريق المدرب الألماني هانسي فليك بـ4 نقاط على النادي الملكي".
AS |
???? ⚪️???? 8️⃣ بدون تدّخل تقنية الفيديو المُساعد (VAR) نادي ريال مدريد سيكون بطلاً لليغا ???????? لهذا الموسم مُتفوقاً على نادي ???????? برشلونة البطل الحالي و بفارق ثماني نقاط . pic.twitter.com/5qMna8HPhf
— Copa (@Copa_Lal) May 19, 2025
ولا يظهر تأثير تقنية الفيديو المساعد على القمة فقط، فصراع الهبوط كان سيختلف كليا في غياب "الفار" على اعتبار أن فريقي بلد الوليد وليغانيس كانا سيهبطان بالفعل، بينما كان سيتصارع ريال مايوركا ولاس بالماس على آخر مقعد للبقاء.
أما في وجود التقنية، فقد هبط ناديا بلد الوليد ولاس بالماس إلى الدرجة الثانية، في حين انحصر صراع النجاة من الهبوط بين إسبانيول وليغانيس.