أسرة المونتيرة الشابة زينة مطاوع تستقبل عزاءها اليوم
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
تستقبل أسرة المونتيرة الشابة زينة مطاوع، عزاء الراحلة مساء اليوم، ويُقام داخل القاعة الكبرى في مسجد النور بالمعادي قب صلاة العشاء، حسب ما أعلنته أسرتها.
وتسببت وفاة المونتيرة الشابة زينة مطاوع، في صدمة كبيرة لكل أصدقائها الذين حرصوا على نعيها ورثائها بكلمات مؤثرة عبر صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي ومنصات السوشيال ميديا، إذ توفيت أمس الثلاثاء وهي في منتصف العشرينات، بعد معانتها مع مرض السرطان.
وكانت الحالة الصحية للمونتيرة الشابة زينة مطاوع، قد تدهورت بشكل كبير خلال الساعات الماضية، إذ خضعت لعدة جلسات كيماوي، وحسب كلمات أصدقائها المقربين، فقد عانت مؤخرًا كثيرًا وكانت تقاتل حتى النفس الأخير.
وكان آخر عمل شاركت فيه المونتيرة الشابة، مسلسل عتبات البهجة بطولة يحيى الفخراني، الذي يعرض في النصف الأول من شهر رمضان على قنوات dmc وdmc دراما ومنصة watch it الإلكترونية.
ونعت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ببالغ الحزن المونتيرة الشابة زينة مطاوع، وتقدمت بخالص العزاء لأسرتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المونتيرة الشابة زينة مطاوع عزاء زينة مطاوع وفاة زينة مطاوع مسلسل عتبات البهجة زينة مطاوع
إقرأ أيضاً:
قيادي بمستقبل وطن: 30 يونيو أنقذت مصر من الانهيار وكانت بداية للبناء والتنمية
أكد المهندس ميشيل الجمل، القيادي بحزب مستقبل وطن، أن ثورة الثلاثين من يونيو لم تكن مجرد حراك جماهيري واسع، بل كانت تعبيرًا صادقًا عن وعي شعب قرر أن ينتصر لهويته الوطنية، ويحسم مصيره في لحظة تاريخية حرجة، بعدما استشعر الخطر الحقيقي على الدولة ومؤسساتها.
وقال "الجمل" في بيان له اليوم، إن 30 يونيو تمثل لحظة فارقة في التاريخ المصري، خرج فيها الملايين ليعلنوا بكل وضوح رفضهم لمحاولات اختطاف الدولة، وسعيهم لإنقاذ الوطن من مشروع كان يستهدف تفكيك المؤسسات، والنيل من الثوابت، وجر البلاد إلى مسارات الفوضى والتمكين الأيديولوجي.
وأشار القيادي بحزب مستقبل وطن ، إلى أن هذه الثورة الشعبية العظيمة كانت بمثابة تصحيح شامل للمسار الوطني، حيث استعادت الدولة المصرية بوصلتها، وبدأت بعدها مرحلة جديدة من تثبيت أركانها، وترسيخ مؤسساتها، والانطلاق نحو البناء والتنمية تحت قيادة سياسية واعية بحجم التحديات.
وأوضح الجمل، أن القوات المسلحة لعبت دورًا وطنيًا نادرًا في التاريخ، حينما انحازت إلى الإرادة الشعبية، ووقفت حائط صد لحماية الوطن من الانهيار، لتُفتح بذلك صفحة جديدة من الاستقرار والأمل، وقادت إلى ما نشهده اليوم من مشروعات قومية وإصلاحات جذرية في مختلف القطاعات.
واختتم ميشيل الجمل" بيانه مؤكدًا أن ذكرى 30 يونيو ستبقى في وجدان الشعب المصري، باعتبارها نموذجًا فريدًا لإرادة أمة قادرة على تصحيح مسارها، وصون هويتها، والدفاع عن مقدراتها، مشددًا على أن الوعي الشعبي سيظل هو الضامن الحقيقي لأي مشروع وطني يسعى للمستقبل بثبات وثقة.