المليونية السادسة خلال شهر يوليو ..ميناء الحريقة النفطي يستقبل ناقلة نفطية
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المليونية السادسة خلال شهر يوليو ميناء الحريقة النفطي يستقبل ناقلة نفطية، أخبار ليبيا 24 8211; خاص رست اليوم السبت الناقلة النفط ية 8220;سي سافيري 8221; على رصيف ميناء الحريقة النفط ي في طبرق لشحن مليون .،بحسب ما نشر أخبار ليبيا 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المليونية السادسة خلال شهر يوليو .
أخبار ليبيا 24 – خاص
رست اليوم السبت الناقلة النفطية “سي سافيري” على رصيف ميناء الحريقة النفطي في طبرق لشحن مليون برميل من النفط الخام في طريقها إلى الصين .
وقال مصدر مسؤول في ميناء الحريقة النفطي في طبرق والتابع لشركة الخليج العربي للنفط لأخبار ليبيا 24 إن الناقلة النفطية هي الناقلة المليونية السادسة خلال شهر يوليو الجاري.
وأوضح المصدر أن الناقلة قادمة من قناة السويس وتحمل علم اليونان.
وأضاف المصدر أن الإنتاج اليوم المستلم من حقلي مسلة والسرير قد بلغ 200 ألف برميل عبر أنبوب بطول 513 كيلو متر وقطر 34 بوصة.
وأكد المصدر أن عمليات الإنتاج والتصدير تجرى وفق الخطوات الاحترازية لمكافحة وباء كورونا، وكذلك المحافظة على البيئة من أولويات شركة الخليج العربي للنفط .
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المليونية السادسة خلال شهر يوليو ..ميناء الحريقة النفطي يستقبل ناقلة نفطية وتم نقلها من أخبار ليبيا 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خبير: أسعار النفط تتراوح بين 60 لـ 70 دولارًا للبرميل خلال الفترة المقبلة
قال الخبير الاقتصادي أحمد معطي إن أسعار النفط ارتفعت بنسبة 1%، مدعومة بتوترات جيوسياسية في الشرق الأوسط والقيود على الإمدادات من روسيا وإيران.
وتابع "معطي" خلال تصريحات تلفزيونية، أن الأسعار قد تتراوح بين 60 إلى 70 دولارًا للبرميل خلال الفترة المقبلة، مع استمرار الحذر في الأسواق، وتراجع الإنتاج في كندا بسبب حرائق الغابات.
وأضاف أن الاقتصاد العالمي بات على مشارف مرحلة تباطؤ واضحة، وسط تقلبات حادة في السياسة النقدية والضغوط الجيوسياسية، مشيرًا إلى أن منظمة التعاون الاقتصادي خفّضت توقعاتها للنمو العالمي إلى 2.9% خلال عام 2025، مقارنة بتقديرات سابقة أكثر تفاؤلًا.
وأوضح أن التراجع الأكبر في النمو من المتوقع أن تشهده الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، نتيجة سياسات اقتصادية جديدة، من بينها عودة الرسوم الجمركية، ما أعاد التوتر التجاري إلى الواجهة، خصوصًا في ظل خطاب ترامب المتشدد.
وأشار إلى أن المنظمة لم تذهب إلى حد التحذير من “ركود شامل”، وهو ما يعكس بعض التفاؤل بإمكانية التوازن خلال النصف الثاني من العام.