غادة عبدالرازق: «الفن خد مني حاجات كتير ولو رجع بي الزمن لن أختار التمثيل»
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
قالت الفنانة غادة عبد الرازق، إن العند تسبب في أن تتخذ قرارات خاطئة كثيرة في حياتها، موضحةً أن بعض قراراتها انطبقت عليها مقولة «العند يولد الكفر».
وتحدثت الفنانة، خلال حوارها مع الإعلامية لميس الحديدي، مقدمة برنامج «كلمة أخيرة» المذاع عبر قتاة on، عن شعورها بالندم بسبب اتخاذها بعض القرارات الخائطة نتيجة للعند، مؤكدةً أنها ندمت بالفعل، إذ شملت هذه القرارات حياتها الشخصية وعملها كفنانة واتسمت بالتسرع والعند.
وحول تأثير تقدم سنها على العند الذي عانت منه، أوضحت عبدالرازق: «عندما كبرت أصبحت أذكى وأقل عندًا، وعقلي أصبح يغلب مشاعري، فلا وقت لديّ للمحاربة، أصبحت أهتم بروتانا ابنتي وأحفادي وأهلي وعملي فقط، ولا أفكر في تصفية الحسابات ولم أعد أفكر أو أخطط».
إلى ذلك، أكدت، أن الزمن لو عاد بها إلى الوراء لن تختار أن تصبح فنانة، موضحةً: «مكنتش هخش التمثيل بالرغم من أن مجال التمثيل فادني كثيراً ووضعني في مكانة هيبة، ومنحني حب الناس لكن أخد مني حاجات كتيرة أوي في حياتي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غادة عبدالرازق صيد العقارب دراما رمضان لميس الحديدي كلمة أخيرة
إقرأ أيضاً:
بريطانية تطلب من «مجرم» إنهاء حياتها
البلاد(وكالات)
اهتزّت ولاية فلوريدا على وقع جريمة مروّعة، بعدما عُثر على جثمان البريطانية سونيا إكسيلبي مدفوناً في قبر ضحل، فيما يواجه الميكانيكي الأمريكي ديوين هول اتهامات بالقتل والخطف في قضية توصف بأنها من أكثر القضايا إثارة للرعب والتعقيد. بدأت القصة، عندما غادرت سونيا البالغة من العمر 32 عاماً بورتسموث إلى الولايات المتحدة، ولا تدري أنها تنتظر الموت العنيف؛ وفق ما ورد في إفادة الشرطة؛ حيث بدأت التعرف إلى هول قبل عامين وسط معاناة نفسية عميقة، ورغبة في التعرض للتعذيب وصولاً إلى القتل، بحسب صحيفة ميرور. قبل مغادرتها المملكة المتحدة نشر أحد أصدقائها نداء استغاثة عبر إنستغرام معبّراً عن خوفه من وقوعها في “وضع بالغ الخطورة” وقد ظهر لاحقاً في رسائلها على منصة ديسكورد، أنها كانت محاصرة داخل كوخ للإيجار، وأن هول لا يمنحها فرصة للهرب. عُثر ضمن أدلة القضية على مقطع مصوّر لسونيا جالسة على كرسي، وعليها آثار كدمات، واعترف هول بأنه ناقش مع سونيا التعذيب والانتحار، وزعم أنها كانت ترغب في أن يتم قتلها؛ لأنها أخبرته أنها تعاني اكتئاباً، وأفاد بأنه لو اضطر لمساعدتها في الموت لأخذها إلى منطقة الغابات، لكي تتكفل الحيوانات البرية بجثمانها.