الخطيب ناشد وقف الاقتتال في مخيم عين الحلوة
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الخطيب ناشد وقف الاقتتال في مخيم عين الحلوة، ناشد نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الاعلى العلامة الشيخ علي الخطيب في بيان، اخواننا وأهلنا في مخيم عين الحلوة وقف الاشتباكات فورا، والتجاوب مع .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخطيب ناشد وقف الاقتتال في مخيم عين الحلوة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ناشد نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الاعلى العلامة الشيخ علي الخطيب في بيان،" اخواننا وأهلنا في مخيم عين الحلوة وقف الاشتباكات فورا، والتجاوب مع المساعي المبذولة لوقف الاقتتال بين الإخوة وتجنيب المخيم والمحيط تداعيات فتنة لا تحمد عقباها". ودعا الخطيب "الجيش اللبناني للضرب بيد من حديد كل من يهدد امن واستقرار اللبنانيين والفلسطينيين" .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الخطيب ناشد وقف الاقتتال في مخيم عين الحلوة وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محمد الخطيب : مهنة الصحافة ليست شعور داخلي أو تفاعل إلكتروني ..
صراحة نيوز ـ غرد الاخ والصديق ومدير العلاقات العامة في غرفة تجارة عمان محمد الخطيب على صفحته الشخصية في شبكة التواصل الاجتماعي “فيسبوك” عن منتحلي صفة الصحفي والإعلامي وقال “ان ليست كل ممارسة تُجيز لك حمل اللقب” واضاف “ما نراه اليوم من تساهل في استخدام لقب “إعلامي” أو “صحفي” هي فوضى معرفية ومهنية”
واليكم ماجاء حرفياً عبر هذه التغريدة التي تمثل واقع حال مهنة الصحافة هذه الأيام :
(((ليست كل ممارسة تُجيز لك حمل اللقب.
أنني عملت ٣٤ عاماً في جهاز الأمن العام، ووزارة العمل، والقطاع الخاص،
ورغم أنني أحمل درجة الماجستير في الإعلام، وفي سجلي عشرات الدورات المتخصصة، والخبرات المتراكمة،
إلا أنني لا أجرؤ على تقديم نفسي كصحفي أو إعلامي، لأنني أدرك أن هذه الألقاب لها وزنها، ومكانتها، ومحدداتها القانونية والمهنية.
ما نراه اليوم من تساهل في استخدام لقب “إعلامي” أو “صحفي” من قِبل البعض ممن يمارسون هوايتهم في كتابة منشور أو تسجيل مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، لا يعبّر إلا عن فوضى معرفية ومهنية.
الصحافة والإعلام مهن مُنظّمة بقوانين ونقابات ومعايير، وليست مجرد شعور داخلي أو تفاعل إلكتروني.
من أراد أن يكون مؤثراً أو ناشطاً فليكن، لكن لا ينتحل صفات مهنية لم يمارسها عبر الطريق الرسمي والتأهيلي الصحيح.)))