صحافة العرب:
2025-05-15@03:37:52 GMT

أخبار اقتصادية ثروتك المناظرة

تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT

أخبار اقتصادية ثروتك المناظرة

شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن ثروتك المناظرة، الهدف من هذا المقال، ليس زيادة دخلك واستثماراتك، بل المحافظة على دخلك ومكتسباتك لأطول فترة ممكنة. يتعلق بترجيح كفة الادخار وجمع المال، ليس لشراء .،بحسب ما نشر صحيفة الاقتصادية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ثروتك المناظرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ثروتك المناظرة

الهدف من هذا المقال، ليس زيادة دخلك واستثماراتك، بل المحافظة على دخلك ومكتسباتك لأطول فترة ممكنة. يتعلق بترجيح كفة الادخار وجمع المال، ليس لشراء منتجات جديدة، بل لبدء استثماراتك وبناء أصولك المدرة للمال. فإهمالك لما تملكه "كسيارتك الخاصة" يعني اضطرارك لشراء سيارتين وثلاثة كل عشرة أعوام. فشلك في صيانة ما تملكه يعني أنك تحمل محفظة مثقوبة، وتميل إلى إهلاك المال بدل بناء "رأس المال". معظم الناس يعتقدون أن الثراء والغنى يأتيان فقط من خلال الاستثمار وامتلاك دخل إضافي، غير أن هناك "استثمارا معاكسا" و"دخلا مناظرا" يأتيان من خلال المحافظة على ممتلكاتنا وعدم دفع أموال جديدة لشرائها مجددا. يمكنك دائما تحقيق دخل مناظر من خلال المحافظة على ما تملكه لفترة تتجاوز عمره الافتراضي. نموك المالي لا يتطلب فقط تحقيق مداخيل جديدة، بل وعدم التفريط بالممتلكات القديمة وتأجيل شراء ممتلكات جديدة على الأقل حتى تحقق دخلا يفوق احتياجاتك الأساسية. وهذا الالتزام هو مصدر الدخل الأول للبخيل الذي يحافظ على ممتلكاته لأطول فترة ممكنة ولكن لهدف مختلف تماما. فالبخيل لا يملك خطة للاستمتاع بأمواله، ولا تاريخا معينا للتوقف عن إمساك المال. يعيش حالة حرمان دائمة، ليس لأنه يخطط للاستثمار وبناء ثروة، بل لأن هذه طبيعة تفكيره وطريقة عيشه. أما نحن فنتحدث عن مرحلة مؤقتة وطريقة واعية في الادخار وجمع المال. نتحدث عن حسن الإنفاق وعدم الإسراف ومنحك فسحة من الوقت لبناء استثماراتك المستقبلية. لا أدعوك إلى حرمان نفسك، بل إلى شراء ما تريد بشرط الاعتناء به لفترة طويلة، والتمسك به كفرد جديد في العائلة.. أدعوك إلى التوازن المالي وتبني قول الله ناصحا عباده، "ولا تجعل يدك مغلولة إلىٰ عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا". قد يراك أصدقاؤك بخيلا أو حريصا أو غير مواكب للمنتجات الجديدة. غير أن الأمر لا يتعلق بالبخل والحرمان، بل بتحقيق دخل غير مباشر عماده التوقف عن شراء ما لا تحتاج إليه أو سبق شراؤه. هدفك الأساسي ليس التباهي، بل إيجاد فائض مالي يوجه لشراء الأصول المدرة للمال "كالأسهم والسبائك والوحدات الاستثمارية" بدل شراء أحدث هاتف، وأفضل كمبيوتر، وآخر موديل. باختصار شديد: حين تحافظ على ممتلكاتك "كسيارتك وهاتفك المحمول" ستكتشف أن راتبك أصبح "يكفي"، وأن المال بدأ يفيض في محفظتك، وأنك تكاد تكون الناجي الوحيد من حالة "التسوق القهري" المنتشرة بكثرة هذه الأيام! وطبيعي ألا يبدو كلامي مقنعا لشخص تجاوز حسابه البنكي الست خانات.

author:  فهد الأحمدي

fahadalahmdi@

 

Image:  Twitter Username:  fahadalahmdi Image: 

34.212.117.114



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ثروتك المناظرة وتم نقلها من صحيفة الاقتصادية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المحافظة على

إقرأ أيضاً:

كاتبة هندية: الحقيقة هي إحدى ضحايا حرب الهند وباكستان

قالت الكاتبة الهندية رنا أيوب إن وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان لا يعني نهاية الصراع، إذ إن هناك حربا إعلامية تخاض خلف الكواليس على الحقيقة وحرية التعبير.

وذكر مقال الكاتبة في صحيفة واشنطن بوست أن اتفاق وقف إطلاق النار تبعته حملة رقابة مشددة، استهدفت المنصات الإعلامية والصحفيين بدلا من تعزيز الشفافية وتهدئة النفوس.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوتان: بقصفهم وتجويعهم تحولت غزة إلى مقبرة للأطفالlist 2 of 2إلباييس: تونس تنقلب على الربيع العربي وأوروبا تشاهد بصمتend of list

ووجدت الكاتبة أنه مع تطور الصراع وانتشار "النزعة القومية والتشدق بالوطنية"، حُجب صوت المنطق من المنصات وبثت للجمهور ادعاءات غير موثقة وروايات قومية.

وتناوبت القنوات الإخبارية الهندية والباكستانية على بث لقطات حماسية للطائرات المقاتلة والمناظرات النارية في الأستوديوهات، وبث معلومات مضللة تحت ستار الأخبار العاجلة، وفق المقال.

وحسب المقال، كان للهند الدور الأكبر في الحملات التضليلية، ونقلت الكاتبة استنتاجات "موقع بوم للتحقق من الحقائق" بأن التقارير التي بثتها العديد من وسائل الإعلام الهندية "لم تستند إلى الحقائق ولم تؤكدها الجهات الرسمية وساهمت في نشر معلومات مضللة خلال فترة حساسة".

وأضافت الكاتبة أن الإعلام الباكستاني لم يكن بريئا أيضا، إذ بثّ مشاهد قديمة من حرب غزة على أنها عمليات قصف ضد الهند، مما فاقم مشكلة التضليل الإعلامي.

إعلان حملة رقابة هندية

وقالت الكاتبة إن منصة "إكس" أعلنت أن الحكومة الهندية طلبت حظر أكثر من 8 آلاف حساب، بينها حسابات منظمات إعلامية دولية ومحلية (مثل موقع ذا واير الهندي)، دون تقديم مبررات قانونية.

وأكدت أن هذه الإجراءات تمثل نوعا من الرقابة وتتعارض مع حق حرية التعبير، مشيرة إلى أن الحظر طال حتى الصحفيين الهنود والكشميريين الذين يهدفون لنقل الحقائق المجردة.

وذكرت الكاتبة أن الضحية الأكبر وسط هذا التعتيم كان سكان كشمير، الذين قُتل منهم 15 مدنيا خلال القصف، بينما مُنع الإعلام المحلي في كشمير من تغطية الحرب.

وللتعتيم على الرواية الكشميرية، اعتقلت السلطات الهندية الصحفي المحلي هلال مير بتهم تتعلق بـ"زعزعة السلم"، وحظرت حسابات صحفيين كشميريين آخرين مثل أنورادا باسن ومظمل جليل.

ولفتت الكاتبة إلى أن انتشار الأخبار الزائفة وكثرتها حوّل الإعلام إلى ساحة حرب دعائية موجهة ضد الحقيقة.

انتصارات إعلامية

وقالت الكاتبة إن المواطن العادي في الهند وباكستان لن يعرف الحقيقة الكاملة عن عدد الضحايا أو بنود الهدنة، أما سكان كشمير فهم يعيشون مجددا تحت الخوف والعزلة والمعلومات المشوشة.

وأضافت أن الزيف الإعلامي منح الطرفين انتصارات وهمية، فحظي القائد الباكستاني عاصم منير بشعبية مفاجئة، في حين احتفت حكومة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي ببطولاته إعلاميا عبر حملات دعائية موسعة.

وقوبلت أي تساؤلات طرحها صحفيون مستقلون لتبيين الحقيقة باتهامات بـ"الخيانة" و"العمالة" -وفق المقال- واتهم البعض بأنهم جزء من  مؤامرات خارجية ضد بلادهم.

وخلصت الكاتبة إلى أن الحرب على الحقيقة مستمرة، وأن السلام الحقيقي لن يُكتب له النجاح ما لم تُطلق الحرية للصحافة، ويُسمح للحقائق -مهما كانت مزعجة- بأن تشارك بلا عواقب في كلا البلدين.

مقالات مشابهة

  • رئيس الرقابة المالية يطرح رؤى جديدة لتحسين أسواق رأس المال في اللقاءات الدولية|صور
  • ترامب وأمير قطر يوقعان على صفقة بـ200 مليار دولار.. شراء طائرات
  • كاتبة هندية: الحقيقة هي إحدى ضحايا حرب الهند وباكستان
  • رفع العقوبات عن سوريا: تحولات اقتصادية تفتح آفاقاً جديدة للأردن والمنطقة
  • كيف تعرف الوقت المناسب لشراء إطارات جديدة
  • برج العقرب .. حظك اليوم الأربعاء 14 مايو 2025: تُحسن إدارة ثروتك
  • الأنبار.. مستشفيات ومراكز تخصصية جديدة تدخل الخدمة قريبا
  • هل يجوز اقتراض أموال لشراء الأضحية؟.. الإفتاء تجيب
  • سمير فرج: جميع استثمارات اقتصادية القناة تُدار بنظام حق الانتفاع وليس البيع
  • كريم فهمي ومنة شلبي في علاقة حب مستحيلة بـ "هيبتا: المناظرة الأخيرة".. الجزء الثاني يعود بقصة جديدة