طالب بن صقر القاسمي: توحيد القوات المسلحة ذكرى فارقة في مسيرة دولتنا
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
رأس الخيمة (وام)
أخبار ذات صلةأكد الفريق الشيخ طالب بن صقر القاسمي أن قرار توحيد القوات المسلحة في 6 مايو عام 1976، شكَّل ذكرى فارقة في مسيرة دولتنا، وبداية تعزيز المسيرة الاتحادية المظفرة التي قادها رجال عظماء ومخلصون، نظروا للمستقبل بإرادة صلبة وإيمان وعزيمة صادقة بأهمية تعزيز ركائز دولة الوحدة والاتحاد، كي تواصل دولة الاتحاد مسيرة البناء والتطور والنهضة.
وقال: «إن قرار توحيد القوات المسلحة الإماراتية تحت قيادة واحدة وعَلَم واحد، وما يحمله من دلالات على وحدة الكلمة وقوة الاتحاد، جاء استجابة للرؤية الثاقبة للوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والآباء المؤسسين، رحمة الله عليهم أجمعين، ولطموحات شعب دولة الإمارات في بناء قوة دفاع موحدة تصون مقدرات الشعب وتحمي مكتسبات الاتحاد وتذود عن أمن الوطن براً وبحراً وجواً، ليزداد اتحاد دولة الإمارات بعد 6 مايو 1976 قوة وعزة ورفعة ومنعة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: طالب بن صقر القاسمي الإمارات الشارقة القوات المسلحة القوات المسلحة الإماراتية محمد بن زايد توحید القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
الفريق صدام حفتر يثمن جهود دعم أسر شهداء وجرحى القوات المسلحة
كرم رئيس أركان القوات البرية، الفريق ركن “صدام حفتر”، لجنة تسليم القيمة المالية المخصصة لأسر الشهداء والجرحى بالقوات المسلحة، تقديرًا لجهودها والتزامها بإيصال الدعم المالي لأسر الشهداء والجرحى، خصوصًا خلال فترة عيد الأضحى المبارك، حيث أُقيم التكريم بحضور عدد من قيادات القوات المسلحة، وضباط وجنود رئاسة أركان القوات البرية.
وبحسب بيان شعبة الإعلام الحربي، تم خلال اللقاء استعراض مقترحات وآليات جديدة تخص سير العمل في تنظيم عملية دعم أسر الشهداء والجرحى، وذلك لضمان استمرارية العمل بكفاءة ودقة، بما يضمن تلبية كامل احتياجاتهم.
ووفقا للبيان، يأتي ذلك تنفيذًا لتعليمات القائد العام للقوات المسلحة، بشأن تقديم الرعاية والدعم اللازم لأسر الشهداء والجرحى الذين قدّموا أرواحهم فداءً للوطن.