«مؤسسات الشيخ محمد بن خالد» تحتفي باليوم العالمي للبيئة
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
العين:«الخليج»
شارك مركز الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافي ضمن برنامج «شمّا بنت محمد للتثقيف البيئي» تحت شعار «أخضر أزرق دايم» بالتعاون مع وزارة البيئة والتغير المناخي في فعالية «زراعة شجر القرم»، بمحمية جبل علي، دعماً لجهود الدولة في الحفاظ على البيئة، بالتزامن مع «اليوم العالمي للبيئة» في 5 يونيو من كل عام.
وتأتي اهتمامات الشيخة الدكتورة شمّا بنت محمد بن خالد آل نهيان، رئيسة مجلس إدارة «مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية»، تماشياً مع الأهداف الوطنية لتعزيز استدامة غابات القرم، وزراعة 100 مليون شجرة قرم في الإمارات، بحلول 2030، في إطار حرص الدولة على إحداث تغيير إيجابي، للمحافظة على الموارد الطبيعية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات البيئة محمد بن خالد
إقرأ أيضاً:
الدبيبة يترأس اجتماعاً لمناقشة الترتيبات الأمنية في العاصمة طرابلس
ترأس رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة اجتماعًا أمنيًا بمقر وزارة الداخلية، بحضور وزير الداخلية المكلّف، ومدير مديرية أمن طرابلس، وعدد من مسؤولي الوزارة، لمناقشة الترتيبات الأمنية في العاصمة، وتعزيز سبل الأمن والاستقرار، وتنسيق الجهود بين مختلف الجهات الأمنية لضمان سلامة المواطنين وحماية المؤسسات.
ويأتي اجتماع رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة بالقيادات الأمنية في وقت تشهد فيه العاصمة طرابلس هدوءًا نسبيًا، بعد فترات من التوتر الأمني المتقطع نتيجة التنافس بين التشكيلات المسلحة، ومحاولات الحكومة إعادة هيكلة القطاع الأمني.
وتُعد طرابلس مركزًا حيويًا للسلطة ومقرًا لمعظم مؤسسات الدولة، مما يجعل استقرارها شرطًا أساسيًا لضمان استمرارية العمل الحكومي وتنفيذ البرامج التنموية، وسط تحديات تتراوح بين ضعف التنسيق بين الأجهزة الأمنية وتعدد الولاءات داخل بعض التشكيلات المسلحة.
وسبق أن أطلقت وزارة الداخلية، بدعم مباشر من رئاسة الحكومة، عدة حملات لتعزيز الأمن في طرابلس، من بينها نشر نقاط التفتيش المشتركة، وإعادة انتشار قوات نظامية في بعض المواقع الحساسة، بالإضافة إلى العمل على حصر السلاح خارج إطار الدولة.
ويعكس الاجتماع استمرار جهود الحكومة في تكريس سيادة القانون، والتحرك نحو بناء منظومة أمنية موحدة أكثر فاعلية، خصوصًا مع اقتراب استحقاقات سياسية وانتخابية مرتقبة، تتطلب بيئة مستقرة وآمنة تضمن المشاركة الواسعة وتحفظ الثقة في مؤسسات الدولة.