بوابة الوفد:
2025-05-05@17:21:41 GMT

كاظم الساهر| تغير طارئ في حفل القاهرة

تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT

شهد حفل القيصر كاظم الساهر تغير طارئ قبل مايقرب من أسبوعين من إقامته في القاهرة، ضمن فعاليات موسم الحفلات الصيفية المقام هناك.

تغيير مكان حفل كاظم الساهر في القاهرة 

أعلنت الشركة المنظمة عن نقل مكان الحفل من منطقة هرم سقارة إلى كريد لاند بالقاهرة الجديدة، ولقد تم هذا التغيير لضمان سلاسة العمليات وتوفير تجربة حضور ممتعة للجميع.

شكرًا لتفهمكم وتعاونكم.

 

 

 

 

 يعتبر حفل الأهرامات هو عودة منتظرة لحفلات كاظم الساهر في مصر بعد عامين من حفل الأوبرا الذي أقامه على المسرح المكشوف في أغسطس 2022، وشهد حالة من الترحاب الكبير لجمهوره في مصر وحضور كامل العدد.

 

كان أحيا كاظم الساهر حفله الغنائي في الإمارات، وهو الأول بعد طرح ألبوم “مع الحب”، الذي تم تخصيص جولة غنائية كبرى في عدد من الدول العربية، يضم الألبوم 13 أغنية: “يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألي، لا ترحلوا”.

 

فئات أسعار تذاكر حفل كاظم الساهر في الأهرامات: 

 بلغت أسعار تذاكر حفل كاظم الساهر بأسعار تبدأ بـ9 آلاف حتى 23 ألف جنيه، وتم تقسيمة كصفوف، كالآتي:

 

 

الفئة الأولى بـقيمة 32.160 جنيه

 

الفئة الثانية بقيمة 31.200 جنيه
 

 

-الفئة الثالثة بقيمة 30.240 جنيه.
 

الفئة الرابعة 29.280 جنيه.
 

-الفئة الخامسة 28.320 جنيه.
 

-الفئة السادسة 27.360 جنيه
 

الفئة السابعة 26.400 جنيه.
 

الفئة الثامنة 25،440 جنيه.
 

الفئة التاسعة  24.480 جنيه.
 

الفئة العاشرة 23.520 جنيه.
 

الفئة 11: 22.560 جنيه.
 

الفئة 12: 21.600 جنيه.
 

الفئة 13: 20.640 جنيه.
 

الفئة 14 بـ 19.680 جنيه.
 

الفئة 15 بـ 18.720 جنيه.
 

الفئة 16  بـ 17.760 جنيه.
 

الفئة 17  بـ 16.800 جنيه.
 

الفئة 18  بـ 15.840 جنيه.
 

الفئة 19  بـ 14.880 جنيه.

الفئة 20  بـ 13.920 جنيه.
 

الفئة 21  بـ10.80 جنيه.
 

الفئة 22  بـ9.120 جنيه.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كاظم الساهر حفل كاظم الساهر حفل كاظم الساهر في القاهرة كاظم الساهر 2024 کاظم الساهر

إقرأ أيضاً:

العواصف الترابية أزمة بيئية متفاقمة مع تغير المناخ

يُدرج العلماء العواصف الرملية والترابية ضمن قائمة أسوأ الأزمات البيئية في القرن الـ21 نظرا لتأثيراتها السلبية الشديدة على جودة الهواء والصحة البشرية والبيئة، وهي ظاهرة مرتبطة بالطقس والتغير المناخي وتؤثر على أكثر من 150 دولة حول العالم.

وضربت العواصف الرملية في الأيام الماضية مناطق عدة في شبه الجزيرة العربية وبلاد الشام ومصر، وكان شهر أبريل/نيسان بشكل عام شهر العواصف الترابية في عدة مناطق من العالم.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4ما الفرق بين الطقس والمناخ؟list 2 of 4تغير المناخ والجفاف يقوضان الثروة الحيوانية بالعراقlist 3 of 4التغير المناخي يشكل الخطر الأكبر لانقراض الحياة على الأرضlist 4 of 4الصيد الجائر والتغير المناخي يعرّضان الفهود لخطر الانقراضend of list

تحدث هذه العواصف عندما ترفع الرياح القوية المناطق الجافة التي لا يوجد بها غطاء نباتي وتكسر طبقة الغبار فوق التربة حاملة كميات كبيرة من الرمال والغبار في الهواء، قد تكون أحيانا سحبا هائلة متدحرجة، ويدخل سنويا مليونا طن تقريبا من الرمال والغبار إلى الغلاف الجوي بفعل العواصف الترابية.

وقد تبدو العواصف الرملية والعواصف الترابية متشابهة، ولكن هناك بعض الاختلافات المهمة. فالعواصف الرملية تتكون من جزيئات رملية ثقيلة نسبيا، ويمكن للرياح أن تأخذها إلى ارتفاعات تتراوح بين 3 و15 مترا.

أما العواصف الغبارية فتحتوي على جزيئات غبار وطين، وهي أخف بكثير من الرمال، يمكن للرياح أن ترفعها إلى آلاف الأمتار وتأخذها إلى آلاف الكيلومترات أحيانا.

إعلان

ويسهم تغيّر المناخ في انتشار ظاهرة التصحّر التي قد تزيد بدورها معدّلات تواتر هبوب العواصف الرملية والترابية وانتشارها. وتشهد منطقة الشرق الأوسط زيادة مفاجئة في معدّلات تواتر هبوب العواصف الرملية والترابية ومدة العواصف وشدتها.

وكان برنامج الأمم المتحدة للبيئة قد أشار على سبيل المثال إلى أن العراق قد يشهد 300 عاصفة ترابية سنويا بحلول عام 2026، ما يضع البلاد أمام تحديات خطيرة

تواجه منطقة الشرق الأوسط مشكلة العواصف الترابية بشكل متواتر (الفرنسية) سبب ونتيجة

وتؤكد الدراسات أن عواصف الغبار ترتبط بالتغيرات المناخية، منها ارتفاع درجة الحرارة على مستوى العالم مما يزيد من معدلات التبخر، ومن ثَم الجفاف فتكون التربة أكثر عرضة للتآكل، وهو ما يسهل تكوين العواصف الترابية.

ويُفاقم تغير المناخ حدوث العواصف الرملية والترابية من خلال تغيير أنماط الطقس وتقليص الغطاء النباتي، لكنها تساهم بدورها في التأثيرات المرتبطة بالمناخ.

كما تساهم التغيرات في أنماط الرياح، في تواتر وقوة العواصف الترابية، ويؤدي انخفاض هطول الأمطار والجفاف المطوّل بدوره إلى تقليل الغطاء النباتي، ويترك التربة عرضة للتدهور، ما يساهم في تكثيف العواصف الغبارية.

وتشكل العواصف الرملية والترابية تهديدا كبيرا على الصحّة، كما تؤثر أيضا على الزراعة والبيئة والصناعة والنقل ونوعية المياه، وتعوق تحقيق التنمية المستدامة بأبعادها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية خصوصا مع تواترها.

ويتفاوت نشاط العواصف الرملية والترابية تفاوتا كبيرا تبعا للموقع الجغرافي والظروف المناخية والعوامل البيئية المحلية. وتنشأ هذه العواصف من مصادر طبيعية كالصحاري، وقيعان البحيرات الجافة، والمناطق الساحلية ذات الرواسب الرخوة.

وتتركز مصادر العواصف الترابية الكبرى على مستوى العالم في المناطق القاحلة وشبه القاحلة، وخاصة الصحاري الممتدة، مثل الصحراء الكبرى في أفريقيا، وصحراء جوبي في آسيا، والصحراء العربية في الشرق الأوسط.

ترفع العواصف الرملية كميات كبيرة من الرمال والأتربة إلى الجو وتنقلها آلاف الكيلومترات (شترستوك) تأثير النشاط البشري

وتشير تقديرات المنظمة الدولية للأرصاد الجوية إلى أن نسبة 25% من انبعاثات الغبار سببها أنشطة الإنسان التي تشمل إزالة الغابات وتدهور الأراضي وإدارتها بشكل غير مستدام وتعرّض التربة للتعرية وتغيّر المناخ وسوء إدارة المياه.

إعلان

وتسهم موجات العواصف الرملية والترابية في تلوّث الهواء مباشرة عن طريق زيادة معدّلات تركيز الجسيمات الدقيقة العالقة فيه. ويمثل الغبار في بعض المناطق مصدرا رئيسيا لتلوّث الهواء .

وتشير تقارير الأمم المتحدة إلى أن نحو 330 مليون شخص على مستوى العالم يتعرضون إلى العواصف الرملية والغبارية على أساس يومي، وفي منطقة الصحراء الكبرى في أفريقيا تؤدي العواصف الرملية إلى تفشي مرض التهاب السحايا، مما يعرض 350 مليون شخص للخطر.

أما في البلدان الواقعة ضمن مصادر غبار الصحراء أو بالقرب منها، فتُلحق العواصف الرملية والترابية أضرارا بالغة بالثروة الحيوانية والزراعة وصحة الإنسان. كما يمكن أن تُجبر العواصف الشديدة على إغلاق الطرق والمطارات بسبب ضعف الرؤية، وتدهور البنية التحتية، وتؤثر بشدة على إنتاج الطاقة التجاري.

كما يقلل الغبار أيضا من الإشعاع الشمسي في المناطق النائية، مما يؤثر على إنتاج الطاقة الشمسية. يمكن أن تنتقل العواصف الترابية الصحراوية لآلاف الكيلومترات عبر المحيط، كما يمكن أن تؤدي العواصف الغبارية بالتواتر في عمليات التصحر.

ونظرا للآثار الخطيرة على المجتمع والاقتصاد والبيئة في النطاق المحلي والإقليمي والعالمي، أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 12 يوليو/تموز يومًا دوليا لمكافحة العواصف الرملية والترابية.

ويهدف هذا الإعلان إلى بناء تعاون على الصعيدين العالمي والإقليمي لدرء العواصف الرملية والترابية والتعامل معها وتخفيف آثارها بتحسين نظم الإنذار المبكر وتبادل المعلومات المتعلقة بالمناخ والطقس للتنبؤ بالعواصف الرملية و الترابية وتحليلها.

مقالات مشابهة

  • هل فكرت يوما في تأثير تغير المناخ على صحة العين؟.. إليك بعضًا منها
  • نتنياهو في اجتماع طارئ.. و "رد ناري" على الطاولة بعد اختراق من اليمن
  • بـ50 ألف جنيه..كيفية التقديم على 116 ألف وحدة سكنية بـ «سكن لكل المصريين 7»
  • هيونداي مصر تخفض أسعار الفئة الأعلى من توسان 75 ألف جنيه في مايو
  • لذوي الهمم.. تسهيلات جديدة من مطار القاهرة لهذه الفئة| تفاصيل
  • العواصف الترابية أزمة بيئية متفاقمة مع تغير المناخ
  • نصّار: لا تأجيل لانتخابات بيروت.. والنيابات العامة جاهزة لأي طارئ
  • مخدرات بـ 20 مليون جنيه.. مداهمة أمنية انتهت بسقوط عصابة تجارة "الكيف" بالقاهرة
  • سهر الصايغ: «كاظم الساهر كان فتى أحلامي وكان نفسي أرمي عليه دباديب»
  • بحوزتهم مخدرات بـ 20 مليون جنيه.. سقوط عصابة «الكيف» بقبضة الأمن في القاهرة