راموس يضع حدا لمشواره مع فريق إشبيلية
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
قرر المدافع الإسباني، سيرجيو راموس، وضع حد لمشوار مع نادي اشبيلية الاسباني، بنهاية الموسم الكروي 2023-2024.
وكشفت إدارة نادي اشبيلية، اليوم الإثنين، عبر حسابه الرسمي على منصة “X”، عن رحيل سيرجيو راموس، عن الفريق، موجهة الشكر له على ما قدمه.
كما أوضحت مصادر إعلامية، بأن راموس، هو من أعلم إدارة اشبيلية، بعدم المواصلة لموسم آخر مع الفريق.
ومن المقرر أن يعقد سيرجيو راموس (38 عاما)، مؤتمر صحفي، بملعب “رامون سانشيز” يوم الثلاثاء، لتوديع الفريق، وجماهيره.
ℹ️ @SergioRamos no seguirá en el #SevillaFC. #WeareSevilla
— Sevilla Fútbol Club (@SevillaFC) June 17, 2024
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الاتحاد يستقر على تعيين سيرجيو كونسيساو مدربًا للفريق بدلاً من سباليتي
توصلت إدارة نادي الاتحاد إلى قرار نهائي بتعيين البرتغالي سيرجيو كونسيساو مدربًا للفريق الكروي الأول، خلفًا للفرنسي لوران بلان، مستبعدة بذلك الإيطالي لوتشيانو سباليتي الذي كان مرشحًا قويًا للمنصب.
حسب ما أفادت به صحيفة "الشرق الأوسط"، فقد كانت الإدارة قد وضعت كلاً من سباليتي وكونسيساو في صدارة الخيارات لتدريب الفريق، إلا أن كونسيساو نجح في حسم المنافسة لصالحه بفضل اتفاقه النهائي مع الإدارة.
وأشار التقرير إلى أن التوافق بين كونسيساو والإدارة، خاصة مع اللجنة الفنية المكونة من دومينجوس أوليفيرا ورامون بلانيس، كان العامل الحاسم في اتخاذ القرار، حيث يتمتع المدرب البرتغالي بقبول واسع لدى اللجنة.
وفيما يخص استبعاد سباليتي، أوضحت الصحيفة أن هناك عاملين رئيسيين وراء هذا القرار. الأول هو صعوبة تواصل سباليتي باللغة الإنجليزية، مما قد يشكل عائقًا في التفاعل مع اللاعبين والطاقم الفني. أما السبب الثاني فيتعلق بعدم اقتناع اللجنة الفنية بالمدرسة التدريبية الإيطالية، التي لم تحقق النجاح المطلوب في الدوري السعودي مع مدربين مثل روبيرتو مانشيني وستيفانو بيولي.
وعلى الرغم من الأنباء التي تحدثت عن تأجيل إتمام التعاقد مع كونسيساو بسبب دخول أسماء أخرى ضمن حسابات الإدارة، أكدت الصحيفة أن التأخير كان نتيجة بعض الأمور الإجرائية بين المدرب والنادي، وليس بسبب وجود خيارات بديلة.
ومن المتوقع أن يصل كونسيساو إلى جدة خلال الأسبوع الجاري لتولي مهمة تدريب فريق الاتحاد، ليبدأ مرحلة جديدة مع الفريق الذي يسعى لتحقيق مزيد من النجاحات على الصعيد المحلي والقاري.