اختناقات مرورية تضرب شوارع بغداد
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
الأحد, 9 يونيو 2024 10:19 ص
بغداد/ المركز الخبري الوطني
لفت الاختناقات اغلب شوارع بغداد صباح اليوم الاحد ، ويظهر الموقف المروري وجود ازدحامات طويلة وخانقة ولاسيما على سريع محمد القاسم ومنطقة باب المعظم ومنطقة الخلاني وسط بغداد.
وجاءت خارطة الازدحامات كالاتي:
جسر وسريع الدورة من تقاطع سريع دورة يوسفية ولغاية الجسر العنكبوتي على محمد القاسم
شارع الهندية وشارع السندباد ازدحام متصل
سريع محمد القاسم من نزلة سريع الدورة لغاية الوزيرية وعلى طول بغداد
شارع فلسطين بين مجسر النخيل ومجسر حماة
شارع بور سعيد من مجسر النخيل لغاية نفق باب الشرجي
الشارع المؤدي من ساحة الطيران الى ساحة الخلاني ومن الطيران الى مقبرة الغزالي
ساحة الخلاني وشارع الجمهورية ازدحام
شارع الرشيد بين جسر الجمهورية والسنك ازدحام
شارع الرشيد بين جسر الاحرار وجسر الشهداء ازدحام
جسر السنك وجسر الجمهورية وشارع يافا ازدحام
العلاوي ازدحام بالكامل
الشارع القادم من محمد القاسم باتجاه باب المعظم والشورجة ازدحام
نفق وجسر مجسر باب المعظم وشارع وزارة الصحة وجميع الشوارع المحيطة بمدينة الطب ازدحام
خدمي شارع المثنى والشوارع امام شيخ معروف
ازدحام من مقبرة براثا الى حديقة الشالجية
جسر وساحة الطابقين ازدحام
شارع قطر الندى من السيدية الى جسر الجادرية ازدحام
السريع من جنوب بغداد الى البياع وتقاطع المصافي ازدحام
المصدر: المركز الخبري الوطني
كلمات دلالية: محمد القاسم
إقرأ أيضاً:
آلاف الإسبان في شوارع مدريد يهتفون بمقاطعة إسرائيل
مدريد- على وقع المطالبة بوقف الإبادة الجماعية في غزة، ودعوة حكومتهم لقطع العلاقات بشكل كامل مع إسرائيل، احتشد -اليوم السبت- آلاف المتظاهرين في قلب العاصمة مدريد بتنظيم من الشبكة الإسبانية للنضال ضد الاحتلال في فلسطين، بعد أكثر من 19 شهرا من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وقُدِّرت أعداد المشاركين بعشرات الآلاف، حسب القائمين على المظاهرة التي وصفت بـ"الحاشدة" حيث قدموا من جميع أنحاء الأقاليم الإسبانية، وانطلقوا من محطة "أتوتشا" جنوب مدريد نحو ساحة "بويرتا دي سول" وسط العاصمة.
وهتف المتظاهرون، الذين تنوعوا بين طلاب الجامعات وحتى كبار السن والعجائز، بتأكيد أن ما يحصل في غزة ليس حربا فقط بل هي إبادة جماعية، وصدحوا قائلين "من النهر إلى البحر فلسطين ستنتصر"، و"ليعيش نضال الشعب الفلسطيني"، و"هي مستشفيات وليست وحدات عسكرية".
وقال المنظمون في بيان لهم "لم يكن الواقع أكثر وضوحا من أي وقت مضى" وذكروا أنه لم يتبق أمام المجتمع الدولي إلا خياران إما المشاركة في الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني، أو الدفاع عن عالم قائم على العدالة والمساواة.
ورفع المتظاهرون أعلام الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وإسرائيل، وهي ملطخة بالدماء، في إشارة إلى مساهمتهم جميعا في "الجريمة" خاصة بعد أن زار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو واشنطن وبودابست رغم صدور مذكرة التوقيف الصادرة بحقه عن المحكمة الجنائية الدولية.
وتمثَّلت مطالب المنظمين للفعالية، حسب بيانهم:
إعلان قطع جميع العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية والثقافية والمؤسسية والعسكرية مع إسرائيل بشكل فوري. فرض حظر شامل على تجارة الأسلحة والتكنولوجيا العسكرية ومعدات المراقبة مع إسرائيل، بما في ذلك إنهاء التراخيص ووقف عبور الأسلحة عبر إسبانيا. الدعم القوي والكامل للقضية التي رفعتها جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل الدولية، وتتهم إسرائيل بالإبادة الجماعية. وقف تجريم التضامن مع فلسطين. الاعتراف بحق العودة للاجئين الفلسطينيين وتنفيذه، كما ينص عليه قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194.كما أكد البيان أن "إفلات إسرائيل من العقاب لم يكن ليتحقق لولا شبكة التواطؤ التي تدعمها، والتي تضم الحكومات التي تمتنع عن فرض العقوبات، والشركات المتعاونة مع إسرائيل، ووسائل الإعلام التي تغير الحقائق، والمؤسسات الصامتة عن الجرائم".
وأثنى القائمون على الفعالية على الاستمرار بالعمل التضامني الذي يقوم به الشعب الإسباني، وهو ما أحدث "فرقا فعليا" بتعليق الحكومة عقود الأسلحة مع إسرائيل، وإلغاء بعض الاتفاقيات التجارية والفنية معها.
كما حرص العديد من الفنانين والجامعيين والسياسيين على النأي بأنفسهم من أن يكونوا جزءا من أي نشاط متعلق بإسرائيل، حتى لا يكونوا جزءا من الإبادة الجماعية.