أنجي وجدان تثير الجدل في أحدث ظهور
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
حرصت الفنانة إنجي وجدان، على مشاركة جمهورها، صورة جديدة لها، عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام.
وظهرت إنجي وجدان في الصورة بإطلالة متميزة، مرتدية فستانا أخضر به نقشات من الورود، ومعتمدة على انسدال خصلات شعرها.
إنجي وجدانوكانت شاركت الفنانة إنجي وجدان فى فيلم "بلوموندو" للنجم حسن الرداد.
ويقدم حسن الرداد دور رجل أعمال في مجال العقارات، وهو شاب وسيم وجذاب اسمه "بلوموندو" يتزوج من إحدى فتيات الطبقات الراقية، وبعد أقل من عامين من الزواج تتحول حالة الاستقرار إلى حالة من الجدل والاختلافات التي تصل إلى حد الصراع، حيث يقدم الفيلم في إطار اجتماعي حول العلاقات الزوجية وتطورها بعد فترة من الوقت، وتحدث مفاجأة وتتطور الأحداث في إطار كوميدي.
وكان شارك الفنان حسن الرداد صورة عبر حسابه على الفيس بوك، ظهر خلالها وهو قام برسم تاتو باسم نجله فادى على صدره.
أبطال بلوموندوفيلم "بلوموندو" من بطولة حسن الرداد، والعمل من تأليف حازم ومحمد ويفي، إخراج ياسر سامي، إنتاج شركة رويال صن للمنتج سامر المحضر.
ومن المعروف أن آخر الأعمال السينمائية للفنان حسن الرداد، هو فيلم "تحت تهديد السلاح"، الذي عرض خلال الفترة الماضية بدور العرض السينمائية وحقق نجاحًا كبيرًا.
وكان بطولة حسن الرداد ومي عمر، وشارك فيه: بيومي فؤاد وشيرين رضا وعمرو عبد الجليل، ومن إخراج محمد عبد الرحمن حماقي، وتأليف أيمن بهجت قمر.
وتتلخص قصة الفيلم في إطار تشويقي حول رجل أعمال يُدعى خالد متزوج ولكنه تعيس في زواجه، فيقرر الطلاق والعودة إلى حبيبته السابقة، ولكن يصاب بطلق ناري أثناء زفافه، يتسبب في دخوله إلى غيبوبة لمدة 4 سنوات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إنجي وجدان الفنانة انجي وجدان وجدان مسلسل انجي وجدان إنجی وجدان حسن الرداد
إقرأ أيضاً:
هل استشهد أبو عبيدة؟ منشورات جديدة تثير الجدل
صراحة نيوز-
في خضم التطورات المتسارعة التي أعقبت اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، عاد الغموض ليخيم مجدداً على مصير الناطق العسكري باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، الذي أشعل غيابه الطويل عاصفة من الشائعات والتكهنات على منصات التواصل الاجتماعي.
خلال الساعات الـ 24 الماضية، شهدت منصة “إكس” تدفقاً هائلاً من المنشورات العربية، تجاوزت 50 ألف تفاعل، تراوحت بين تقارير عن “إصابة بالغة” جراء محاولة اغتيال، وتأكيدات غير رسمية بسلامته، مما حول مصير “الملثم” إلى نقاش ومعركة نفسية في الفضاء الرقمي.
عاصفة من الشائعات: “إصابة بالغة” أم “استشهاد مؤكد”؟
تصاعدت وتيرة الشائعات مساء أمس الثلاثاء، مع انتشار منشورات محددة زعمت أنها نقلت “رسالة من قيادي في القسام” تفيد بأن أبو عبيدة قد تعرض لـ”إصابة بالغة جراء استهداف”، لكنه “تحت رعاية طبية متخصصة وحالته مستقرة”، وأن “محاولة الاغتيال قد فشلت” وقد حظيت هذه الرواية بانتشار واسع، حيث أعيد تداولها آلاف المرات، مصحوبة بدعوات له بالشفاء.
في المقابل، ذهبت أصوات أخرى إلى ترجيح فرضية “استشهاده”، معتبرة أن غيابه الطويل منذ أسابيع هو أكبر دليل على ذلك. وحذر ناشطون من الانسياق وراء ما وصفوه بـ”حرب نفسية” يشنها الاحتلال، قائلين إن “الضغط على المقاومة لتعلن عن استشهاده ليس بريئاً”، داعين إلى انتظار بيان رسمي.
أثارت هذه الشائعات المتضاربة موجة واسعة من القلق والدعاء في الأوساط العربية والفلسطينية. وامتلأت منصة “إكس” بمنشورات تدعو الله أن يحفظ أبو عبيدة، بينما أعاد آخرون نشر مقاطع من خطاباته القديمة، مؤكدين على مكانته الرمزية.
وفي المقابل، عكست منشورات أخرى ثقة مطلقة في بقائه، حيث اعتبر مغردون أن صمت المقاومة هو تكتيك متعمد.
وكتب أحدهم: “خطأ ظهور قادة المقاومة إبان الهدنة لن يتكرر، وأبو عبيدة بإذن الله حي يرزق، وعندما تتوقف الحرب بصفة رسمية سيخطب خطاب النصر في ساحة السرايا في غزة”.