بريتني سبيرز ترد بحدة على مغني روك شهير وصف رقصها بـالمحزن
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- ردت نجمة البوب الأمريكية المثيرة للجدل بريتني سبيرز، بحدة، على رأي مغني الروك الشهير أوزي أوزبورن برقصها مؤخرًا، حيث قال إنه "سئم من رؤية بريتني العجوز المسكينة"، وهي ترقص على وسائل التواصل الاجتماعي.
وجاء رد بريتني في منشور طويل، عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، الذي اعتادت أن تنشر عليه مقاطع فيديو لرقصها، وقالت فيه إنها "نادرًا ما ترقص".
وأضافت: "لقد قمت بتدريس الرقص الأسبوع الماضي لعدد من المراهقين.. أعرف كيف يكون الأمر عندما يتم الحكم عليك، لذلك فهو موضوع سخيف وغبي في البداية، ولكن أعتقد أنه من المهم أن نساعد بعضنا البعض، وندعو بعضنا البعض إلى الأماكن التي تساعد أرواحنا على النمو".
وأشارت لعائلة أوزبورن، بوصفهم: "العائلة الأكثر مللاً التي عرفتها البشرية"، وأنهت منشورها قائلة لهم: "أرجو أن تبتعدوا".
وكان أوزي أوزبورن، قد تحدث عن رقص بريتني سبيرز في حلقة جديدة من برنامج "The Osbournes Podcast" ، ووصفه بـ "الأمر محزن"، ووافقته عائلته الرأي.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بريتني سبيرز بريتني سبيرز مشاهير
إقرأ أيضاً:
بسمة وهبة تهاجم مدّعي التنبؤ بالزلازل: خرافات لا تستند إلى علم
انتقدت الإعلامية بسمة وهبة،ما وصفته بادعاءات البعض حول قدرتهم على التنبؤ بالزلازل، قائلة: هذه الادعاءات لا تمت للعلم بصلة، وتندرج تحت إطار الخرافة والتضليل.
وأوضحت بسمة وهبة خلال تقديمها برنامج "90 دقيقة" على قناة "المحور"، أن العلم الحديث لم يتمكن حتى الآن من التنبؤ بالزلازل بشكل دقيق، مشيرة إلى أن أقصى ما يمكن فعله هو تحديد المناطق الأكثر عرضة للزلازل بناءً على دراسات جيولوجية، وهو أمر يختلف تمامًا عن تحديد موعد أو مكان وقوع الزلزال بدقة.
وأضافت أن بعض الدول المتقدمة مثل اليابان تستخدم أنظمة للرصد والإنذار المبكر، لكنها لا تقدم تنبؤات مسبقة بحدوث الزلازل، بل تتيح فقط استجابة فورية تُنبه المواطنين بعد بدء الزلزال بثوانٍ معدودة، وهو ما لا يُعد تنبؤًا وإنما إجراء وقائي لتقليل الخسائر.
وعبرت عن استيائها مما وصفته بمحاولات البعض استغلال جهل الناس لتحقيق الشهرة أو المكاسب، عبر تقديم أنفسهم كعلماء أو منجمين، رغم أن العلم الحقيقي ينفي تمامًا إمكانية التنبؤ بالزلازل.
واختتمت حديثها بتوجيه رسالة تحذيرية للجمهور، قائلة: "كذب المنجمون ولو صدفوا"، لا يجب أن نمنح الثقة لأشخاص لمجرد أنهم صادفوا الحقيقة مرة أو مرتين. التفكير والتأكد والرجوع إلى المصادر العلمية هو السبيل الوحيد لتفادي الوقوع ضحية للخداع".