«الإمارات للدراجات» يحقق «الفوز 60» في الموسم
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
براغ (الاتحاد)
أحرز مارك هيرشي، دراج فريق الإمارات، لقب «طواف التشيك»، ليحصل على القميص الأصفر، محققاً الفوز رقم 60 هذا الموسم لفريق الإمارات للدراجات.
واستغل الدراج السويسري الوقت المناسب على خط النهاية على قمة بوسيتفني ليستعيد الوقت الذي خسره بعد هجوم سابق من كيفن فيرمايرك (فريق دي إس إم- فيرمينيش) في النهاية، ليحقق فوزاً مؤثراً، ويسجل الفوز السادس عشر في مسيرته.
وجاء دييجو أوليسي في المركز الثاني بفارق 11 ثانية، ووصل سيرجيو هيجويتا (فريق بورا- هانسجروهي) خلفه بفارق 14 ثانية عن الفائز.
وقال هيرشي: السباق كان صعباً للغاية، حيث استغرق الأمر حتى 70 كم لينجح الانفصال، ثم واجهنا صعوداً حاداً، قمنا بعبوره مرتين، ومع ذلك كنت في مستوى جيد، وتمكنت من تحقيق الفارق في الكيلومتر الأخير.
وأضاف: كانت الاستراتيجية تتمثل في سيطرة الفريق على السباق لدعمي وزميلي أوليسي، والانتظار على الصعود حتى النهاية لمراقبة الأداء، ولدينا مرحلة نهائية أطول وقد لا تكون ملائمة لي كما كانت السابقة، ولكننا سنبذل جهدنا للدفاع عن القميص.
نتائج المرحلة:
1. مارك هيرشي (فريق الإمارات) 4:17:42
2. دييجو أوليسي (فريق الإمارات) +11
3. سيرجيو هيجيتا (فريق الإمارات) +14
التصنيف العام بعد المرحلة الثانية:
1. مارك هيرشي (فريق الإمارات) 7:47:57
2. دييجو أوليسي (فريق الإمارات) +15
3. سيرجيو هيجيتا (فريق الإمارات) +20
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فريق الإمارات للدراجات التشيك فریق الإمارات
إقرأ أيضاً:
الإطار يقرر شراء (مارك سافايا) لخدمة المقاومة الإسلامية
آخر تحديث: 2 دجنبر 2025 - 2:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال القيادي في الأطار الإيراني رحيم العبودي،الثلاثاء، إن اجتماع الزعامة الإطارية مساء أمس تناول ضرورة احتواء مبعوث الرئيس الأميركي إلى العراق، مارك سافايا، وإعادة التوازن وضبط التصريحات والمواقف الإعلامية، وإثبات أن الإطار هو صاحب القرار الأول والأخير فيما يخص عملية تشكيل الحكومة الجديدة، وخاصة ملف تسمية رئيس الوزراء.وأكد العبودي أن الإطار التنسيقي يأخذ بعين الاعتبار الضغوطات الدولية على الملفات السياسية والأمنية المختلفة، وكذلك مقاطعة أطراف سياسية مؤثرة للحكومة المقبلة وانعكاساتها.وأضاف أن الاجتماع ناقش الملف الأمني، وخاصة الهجوم على الحقل الغازي كرومور في السليمانية، وتداعياته الأمنية والاقتصادية، والتدخلات الدولية بهذا الملف، والأجندة التي تم اكتشافها، وكيفية التعامل مع ما حصل وما سيحصل من إجراءات قادمة.وبين العبودي أن الإطار التنسيقي شدد خلال اجتماعه على معالجة هذه الخروقات وعدم السماح بتكرارها بأي شكل من الأشكال، ومحاسبة الجهات التي تقف خلفها مهما كان مصدرها أو وجود أي غطاء سياسي أو إقليمي لها، مشيراً إلى وجود متابعة حثيثة من قبل قادة الإطار لنتائج التحقيقات، مع توقع صدور بيان قريب لكشف الجهات المتورطة.