تواصل وزارة الشباب والرياضة ، بالتعاون مع اتحاد العرب للشباب والبيئة ، تنفيذ فعاليات ملتقي البيئة الساحلية الــــــ ١٢ بمشاركة ١٧ دولة عربية و ٧ دول أفريقية ، بالمدينة الشبابية بالغردقة، تأتي هذه المبادرة علي هامش المبادرة الرئاسية لزراعة 100مليون شجرة.


وفي جانب من الفعاليات نفذت زيارة لغابة المانجروف بسفاجا، حيث قام المشاركين في المنتدي بزراعة شتالات المنجروف على شواطئ سفاجا بمحافظة البحر الأحمر ، يأتى ذالك ضمن أحد النماذج الناجحة لزراعة غابات المنجروف على ساحل البحر الأحمر لتنشيط السياحه البيئية والحد من الآثار السلبيه لظاهرة التغيرات المناخية.

كما تضمنت ورش عمل ( الورشة الأولى : الآثار الغارقه ف البحار كنوع جديد من السياحة البيئية ،  تضمنت الورشة معنى التراث وماهيه هوية الشعوب، وبعض الآثار التي تثبت أن الحضارة المصرية كانت سابقة لعصرها - الورشة الثانية :عن المخلفات البلاستيكية وتأثيرها على البيئه الساحلية والتى تضمنت حكاية البلاستيك وما يجب أن تعرفه عن أنواعه واضراره واثاره على الصحة العامة والبيئة ومشاكل تلوث البلاستيك يسبب بطء تحليل البلاستيك ،مميزات وعيوب أنواع البلاستيك) .




 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزارة الشباب والرياضة الشباب والرياضة المدينة الشبابية

إقرأ أيضاً:

ابتكار علمي يحوّل البول إلى مادة لزراعة العظام والأسنان

الجديد برس| طوّر فريق من الباحثين الدوليين تقنية فريدة لتحويل بول الإنسان إلى مادة “هيدروكسي أباتيت” التي تُستخدم على نطاق واسع في زراعة العظام والأسنان، إضافة إلى تطبيقات صناعية أخرى. ويعرف “هيدروكسي أباتيت” بأنه مركب غير عضوي من فوسفات الكالسيوم، ويعد المكوّن الأساسي للنسيج العظمي والأسنان في جسم الإنسان والحيوانات. ويأتي هذا الاكتشاف في وقت يُنظر فيه إلى البول كمشكلة بيئية، لكونه مصدرا غنيا بالمغذيات التي تثقل شبكات الصرف الصحي وتلوث المياه، خصوصا عند تراكمه بكميات كبيرة. وطوّر الباحثون، بقيادة فريق من جامعة كاليفورنيا في إيرفين، نظاما بيولوجيا يعتمد على سلالة هندسية من الخميرة تُعرف باسم “الخميرة العظمية”، تعمل على محاكاة وظيفة خلايا بناء العظام في الجسم، وذلك بالتعاون مع باحثين من اليابان ومؤسسات أميركية أخرى. وتقوم هذه الخميرة بتحليل اليوريا في البول، ما يرفع درجة الحموضة (pH) ويؤدي إلى ترسيب الكالسيوم والفوسفات داخل تجاويفها، ثم تحويلها إلى بلورات “هيدروكسي أباتيت” (Hydroxyapatite – HAp) تُطلقها لاحقا إلى خارج الخلية. ونجح الفريق في إنتاج غرام واحد من HAp لكل لتر واحد من البول. وقال البروفيسور ديفيد كيسايلوس، الأستاذ في علوم وهندسة المواد بجامعة كاليفورنيا والمشارك في الدراسة، إن النظام الجديد “يحل مشكلتين في آن معا؛ فهو يقلل من تلوث الصرف الصحي، وينتج مادة عالية القيمة تُستخدم طبيا وصناعيا”. وأشار إلى أن التقنية لا تتطلب معدات معقدة أو طاقة عالية، إذ يمكن تنفيذها بتكلفة منخفضة في ظروف بسيطة. وهذا يجعلها مناسبة بشكل خاص للبلدان النامية والمناطق محدودة الموارد. ولا تقتصر استخدامات HAp على المجال الطبي، بل تُستخدم أيضا في ترميم الآثار وإنتاج المواد الحيوية والصناعات المعمارية الخفيفة. وتوقعت الدراسة أن تبلغ قيمة سوق “هيدروكسي أباتيت” العالمية نحو 3.5 مليار دولار بحلول عام 2030. ويعمل الفريق حاليا بالتعاون مع مختبر لورنس بيركلي والبروفيسور ياسو يوشيكوني على تطوير مواد إضافية باستخدام الخميرة العظمية، تشمل الطباعة ثلاثية الأبعاد والمواد متعددة الوظائف.

مقالات مشابهة

  • وزارة الصحة تحتفي بالمتبرعين بالدم
  • مبادرة وطنية من وادي دجلة ووزارة الشباب لتعزيز الوعي الرياضي والنفسي بمصر
  • ابتكار علمي يحوّل البول إلى مادة لزراعة العظام والأسنان
  • ما يجب أن نعرفه عن البلاستيك الدقيق وتأثيراته
  • رسالة سلام مثيرة من رونالدو إلى ترامب.. ماذا تضمنت؟
  • جامعة حلوان تدعم تمكين الشباب عبر ورشة عمل لإدارة الفرق التطوعية
  • إلى وزارة العمل.. لنُعيد روح العمل الصيفي إلى شبابنا
  • السيطرة على حريق هائل بأحد مصانع البلاستيك في مدينة السادات
  • عاجل- رئيس الوزراء يتابع مستجدات مبادرة "الرواد الرقميون" تمهيدًا لإطلاقها في سبتمبر 2025
  • بالتعاون مع جهات عدة.. مركز “الغطاء النباتي” يزرع أكثر من 31 مليون شجرة في المنطقة الشرقية