صحيفة المرصد الليبية:
2025-11-01@12:57:20 GMT

دراسة تزف بشرى لمحبي السفر

تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT

دراسة تزف بشرى لمحبي السفر

الولايات المتحدة – وجدت دراسة جديدة أن السفر الجوي التجاري أصبح أكثر أمانا من أي وقت مضى، مع انخفاض خطر الوفاة إلى النصف كل عقد.

وتوصل الباحثون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) إلى أن معدل الوفيات انخفض إلى واحد لكل 13.7 مليون مسافر على مستوى العالم في الفترة 2018-2022، وهو تحسن كبير مقارنة بواحد لكل 7.

9 مليون مسافر في الفترة 2008-2017.

وهي أرقام بعيدة كل البعد عن بداية السفر الجوي التجاري، حيث كانت هناك حالة وفاة واحدة لكل 350 ألف رحلة في الفترة بين 1968-1977.

وقال أرنولد بارنيت أستاذ معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، الذي شارك في تأليف الدراسة: “سلامة الطيران تستمر في التحسن”.

وفي الفترة من 1978 إلى 1987، كان خطر الموت واحدا لكل 750 ألف راكب على متن الطائرة.

وفي الفترة من 1988 إلى 1997 كان خطر الموت واحدا لكل 1.3 مليون، بينما في الفترة من 1998 إلى 2007 كان خطر الموت واحدا لكل 2.7 مليون.

وكانت آخر كارثة كبرى في مجال الطيران التجاري في الولايات المتحدة في عام 2009، عندما تحطمت الرحلة رقم 3407 التابعة لشركة “كولغان إير”، ما أسفر عن مقتل 50 شخصا. لكن البروفيسور بارنيت حذر من أن التقدم المستمر غير مضمون.

وتصدرت حوادث الاصطدام الأخيرة على مدارج الطائرات الأمريكية هذا العام عناوين الأخبار، بينما كان المحققون الفيدراليون يضغطون على شركة بوينغ بشأن سبب انفصال قابس الباب على متن طائرة 737 ماكس 9 في منتصف الرحلة التابعة لشركة “ألاسكان إيرلاينز” في يناير.

وتخفي الأرقام الرئيسية التفاوتات العالمية الهائلة في السلامة الجوية، حيث تقسم الدراسة البلدان إلى ثلاث طبقات بناء على سجلات السلامة الخاصة بها.

وتشمل الفئة الأولى الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي ودول أوروبية أخرى بما في ذلك الجبل الأسود والنرويج وسويسرا والمملكة المتحدة، إلى جانب أستراليا وكندا والصين وإسرائيل واليابان ونيوزيلندا.

وتتكون الفئة الثانية من البحرين والبوسنة والبرازيل وبروناي وتشيلي وهونغ كونغ والهند والأردن والكويت وماليزيا والمكسيك والفلبين وقطر وسنغافورة وجنوب إفريقيا وكوريا الجنوبية وتايوان وتايلاند وتركيا والإمارات العربية المتحدة.

وتندرج بقية دول العالم في الفئة الثالثة.

المصدر: ديلي ميل

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: فی الفترة

إقرأ أيضاً:

إدارة ترامب تخصص 100 مليون دولار لتجديد محطات طاقة تعمل بالفحم

أعلنت وزارة الطاقة الأميركية أنها ستخصص 100 مليون دولار لتجديد وتحديث محطات الطاقة التي تعمل بالفحم. وتُعد هذه الخطوة جزءا من توجه إدارة الرئيس دونالد ترامب لعكس اتجاه تراجع استخدام الفحم في الولايات المتحدة.

وقال وزير الطاقة الأميركي كريس رايت: "لسنوات، استهدفت إدارتا بايدن وأوباما بلا هوادة صناعة الفحم الأميركية وعمالها، مما أدى إلى إغلاق محطات طاقة موثوقة وارتفاع تكاليف الكهرباء. ولحسن الحظ، أنهى الرئيس ترامب الحرب على الفحم الأميركي، ويعيد تطبيق سياسات الطاقة السليمة التي تضع الأميركيين في المقام الأول".

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4"الغسل الأخضر".. تضليل مناخي ممنهج تنعشه عودة الرئيس ترامبlist 2 of 4علماء المناخ يجتمعون بالصين وغياب الولايات المتحدة يثير القلقlist 3 of 4بريطانيا تلجأ للصين لمواجهة سياسات ترامب المعادية للمناخlist 4 of 4نشطاء أميركيون يقاضون الرئيس ترامب بشأن سياسات المناخend of list

وأضاف رايت أن هذه المشاريع ستساعد في استمرار تشغيل محطات الفحم الأميركية، وتضمن حصول الولايات المتحدة على الطاقة الموثوقة وبأسعار معقولة التي تحتاجها لضمان استمرارية الكهرباء وتوفير الطاقة للمستقبل.

وفي سبتمبر/أيلول الماضي، أعلنت وزارة الطاقة أنها ستخصص 625 مليون دولار لتوسيع نطاق توليد الطاقة باستخدام الفحم، مع فتح 5.3 ملايين هكتار من الأراضي العامة في الولايات المتحدة لتعدين الفحم.

وكان عدد محطات الطاقة التي تعمل بالفحم قد تقلص في السنوات الأخيرة بسبب المخاوف بشأن تأثير الوقود الأحفوري على الصحة العامة والبيئة وبسبب المنافسة من الغاز الطبيعي الرخيص.

وضمن خياراتها الجديدة الداعمة لاستعادة زخم الوقود الأحفوري، ترى إدارة الرئيس ترامب أن الفحم يمكن أن يساعد في توفير كميات كبيرة من الكهرباء اللازمة لتشغيل مراكز البيانات الأميركية والهيمنة على سوق الذكاء الاصطناعي.

وفي المقابل، يقول دعاة حماية البيئة إن مساعي ترامب لدعم الفحم تتعارض مع الجهود العالمية الرامية إلى الحد من انبعاثات الكربون ومكافحة تغير المناخ.

وكان الرئيس ترامب قد أصدر في أول يوم من ولايته سلسلة من الأوامر التنفيذية لتعزيز إنتاج النفط والغاز وإلغاء الحماية البيئية، والانسحاب من اتفاق باريس للمناخ، والتراجع عن مبادرات العدالة البيئية التي سنها الرئيس السابق جو بايدن، وهي قرارات يرى الخبراء والعلماء أنها ستؤثر سلبا على البيئة والمناخ داخل وخارج الولايات المتحدة.

إعلان

ويعتبر الرئيس ترامب أن التغير المناخي يعد "خدعة" هدفها الحد من النشاط الاقتصادي الأميركي، وكان قد صرح أكثر من مرة بأن "علماء المناخ لديهم أجندة سياسية".

وفي أبريل/نيسان الماضي، وقّع الرئيس ترامب على 4 أوامر تنفيذية تهدف إلى إحياء الفحم، وقال أمام مجموعة من عمال المناجم إنه سيوقع على أمر تنفيذي "يلغي اللوائح غير الضرورية التي تستهدف الفحم الجميل والنظيف"، حسب توصيفه وأثارت هذه الخطوات غضب المدافعين عن البيئة.

مقالات مشابهة

  • إدارة ترامب تخصص 100 مليون دولار لتجديد محطات طاقة تعمل بالفحم
  • إنتاج الأسمنت في مصر يقفز إلى 17.6 مليون طن خلال أول 4 شهور من 2025
  • أصابع الدجاج المقرمشة بالكورن فليكس.. وصفة سهلة ولذيذة لمحبي الوجبات السريعة
  • سعر ومواصفات تويوتا إنوفا 2026 العائلية في السوق السعودي
  • بشرى للمضمونين وأصحاب العمل
  • 40 شخصًا ضحايا إعصار ميليسا في منطقة البحر الكاريبي
  • الأمم المتحدة تحذر: 27 مليون مهددون بالمجاعة في الكونغو الديمقراطية
  • وزير الاستثمار يزف بشرى عن الاقتصاد المصري
  • متوفرة في مصر الآن.. سعر ومواصفات سيارة تويوتا كورولا 2026
  • الإمارات ترفع الحصاد إلى 4 ميداليات في كأس العالم للرماية البارالمبية