2025-11-01@22:52:08 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«حکومة المیلیشیا»:

    قال والي وسط دارفور مصطفى تمبور إن الجديد في حكومة الميليشيا الفيسبوكية هو الكشف عن زيف مجموعات “لا للحرب” المتدثرة بثوب الحياد.الجزيرة – السودان إنضم لقناة النيلين على واتساب
    الناطق الرسمي باسم الجيش السوداني نبيل عبد الله: حكومة الميليشيا المزعومة تمثيلية سمجة لخليط مشوه من الجهلة والعملاء ومجرمي الحرب وهي محاولة بائسة لشرعنة مشروعهم الإجرامي ولتمرير أجندة من يدعمونهم من الخارج . إنضم لقناة النيلين على واتساب
    ‏حكومة جمهورية الصين الشعبية، مطالبة بوصفها دولة صديقة للسودان وشعبه، وتربطها به علاقات تاريخية ومصالح استراتيجية متبادلة، بالتدخل العاجل لدى نظام أبوظبي، الذي أخلّ بالتزاماته بموجب عقود شراء السلاح من الصين وما يُعرف بشهادة المستخدم النهائي “End-user certificate EUC”، وذلك من خلال تمكينه لميليشيا الدعم السريع المتمردة من حيازة طائرات مسيّرة انتحارية واستراتيجية من صنع صيني.‏وتستخدم هذه الميليشيا المدعومة من نظام أبوظبي تلك الأسلحة في تهديد الأمن الوطني السوداني، من خلال استهداف وتدمير المنشآت الحيوية، والمستشفيات، ومحطات الكهرباء والمياه، ومستودعات الوقود. كما ترتكب بها جرائم ضد الإنسانية وانتهاكات جسيمة للقانون الدولي الإنساني، عبر قصفها للمدنيين العزل، والفنادق، والمرافق الصحية، وقتلها للنساء والأطفال.‏إن قيام نظام أبوظبي بتزويد هذه الميليشيا بأسلحة صينية الصنع يتعارض بشكل واضح مع المواقف التاريخية لجمهورية الصين الشعبية،...
    (جومو كنياتا )يتململ في قبره..! ما يحدث في قاعة جومو كنياتا في كينيا ليس سوى مسرحية سياسية رديئة، تفتقر إلى جماليات العرض والمضمون وعناصر التشويق. الممثلون: دمى خشبية تحركها من خلف الستار أصابع الكفيل المنتج والممول، الملطخة بدماء السودانيين وانتهاك أعراضهم ونهب ثرواتهم. القاعة: تحمل اسم أحد أبرز قادة حركات التحرر الوطني في إفريقيا ومناهض للاستعمار ، لكنها تفتح أبوابها اليوم للقتلة واللصوص والعملاء. المستضيف: الرئيس الكيني وليم ريتو، سمسار انتهازي، صاحب ابتسامة لزجة وسلوك مراوغ، يرى كل شيء قابلاً للبيع والشراء.الشعارات: مسروقة من حقائب الحركات الدارفورية المسلحة، تلك الحركات التي قامت الميليشيا أصلًا لمحاربتها والقضاء عليها. شعارات بالية، أُعيدت خياطتها لتناسب مقاسات طموحات آل دقلو. ضيف العار: عبد العزيز الحلو، الذي ظل يتستر على انتهازيته بشعارات ثورية وادعاءات جوفاء....
    *لن نكون مغالين إذا قلنا إن المدائح المتبادلة والجو الاحتفالي الاحتفائي الذي واكب ( تقسيم تنسيقية”تقدم ) هو في جوهره احتفاء ( بحكومة تقسيم السودان )، وبما تشكله من ابتزاز*: ١. *عندما بحثت المجموعات التي قررت الانضمام لحكومة بن زايد ــ حميدتي، عن كيان يوفر لها إمكانية التظاهر بالحياد إلى حين، ويتستر على ارتباطها القوي بالتمرد إلى حين نضوج الظروف المناسبة لإعلانه، لم تجد كياناً مناسباً غير “تقدم”.*٢. *وعندما قرر الراعي الأجنبي للتمرد، استنساخ السيناريو الليبي، والابتزاز بالتقسيم، وبحث عن كيان يرفد التمرد بسياسيين يساعدونه في ذلك، لم يجد غير “تقدم”.*٣. *وعندما بحث الذين اتخذوا “تقدم” معبراً إلى حكومة الميليشيا عن تزكيات، وشهادات بنبل أهدافهم، ووطنيتهم، وتأهيلهم، وسعيهم للسلام وللعدالة والديمقراطية، لم يجدوها إلا من قادة “تقدم”.*٤. *وفي العام الماضي...
    في مقال لرباح الصادق المهدي قالت لزملائها في “تقدم” عن “إخوانهم الذين يزمعون الانخراط في حكومة الدعم السريع” :“لقد كان وجودهم معكم أصلا سببا رئيسيا في شل حركتكم نحو وقف الحرب والتفاهم مع طرفيها فجلهم مربوط بالدعم بحبال سرية ومعلنة.”“وجودهم معكم كان يطعن في مصداقيتكم ويجعل جسمكم بمقياس أهدافه ميتا، لن يستطيع أن يحقق منها شيئا. ” وتمنت أن تكون هذه “مناسبة لتجسير الجفوة التي تنامت مع شعبكم بسبب مواقف زملائكم المفارقين وتصريحاتهم.”▪️ لا أدري هل تؤمن رباح فعلًا بأن انحياز “تقدم” سببه الرئيسي مجموعة حكومة الميليشيا، أم إنها، بتفكير رغبوي لا يستند إلى الواقع، تريد أن ترى أن هذه هي الحقيقة، رغم الأدلة الكثيرة على عدم صحتها: الهدف لقيام تحالف “تقدم”، عند أغلبية الناس، هو تجميع المجموعات الواقفة ضد...
    قررت تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية المعروفة بـ”تقدم” رسميا فك الارتباط عن المؤيدين لتشكيل حكومة موازية في مناطق سيطرة الدعم السريع. وهذه المرة حسبوها صح لان الدعم السريع ليس له مكان يسيطرون عليه بمعناه الصحيح، وإنما هو انتشار مؤقت وسيتم تحرير كل شبر من ارض الوطن، وحينه ستكون الحكومة الموازية مجرد بقايا متمردين على الدولة وسيتعامل افرادها وفقا لذلك.جماعة (تقدم) عندما وقعوا اتفاقا مع الدعم السريع لم يحسبوها حسابا دقيقا وساووا بين ميليشيا لا تتعدي عمرها اكثر من ١٠ سنوات مع جيش بلد عمره مائة عام حافل بالتجارب والخبرات، واعتقدوا في البداية ان الميليشيا سيحقق لهم مرادهم.ومن ابرز الداعمين لتشكيل حكومة موازية وتم فك الارتباط معهم حسب ما جاء في قناة العربية هم: الجبهة الثورية ومكوناتها أبرزها، حركة تحرير السودان المجلس...
    * *خالد عمر يوسف: ( في تقديري فإن مصدر التقسيم ليس إعلان هذه الحكومة، بل هو سابق لها، إذ أن اجراءات التقسيم بدأت بالفعل منذ اليوم الذي تحول فيه السودان الواحد لمناطق سيطرة أطراف مختلفة. مناطق سيطرة القوات المسلحة، مناطق سيطرة الدعم السريع، مناطق سيطرة الحركة الشعبية لتحرير السودان – قيادة الحلو، مناطق سيطرة حركة/جيش تحرير السودان – قيادة عبد الواحد. )*▪️ *كما كان متوقعاً دشن خالد عمر الدفاع عن الحكومة التي يعمل بعض زملائه في “تقدم” لتشكيلها بذات الطريقة التي دشن بها دفاعه عن الميليشيا في بداية تمردها: “مصدر” التقسيم ليس هو إعلان هذه الحكومة، تماماً كما كان مصدر الحرب ليس هو الدعم السريع بل رصاصة أولى لم يطلقها هو!*▪️ *في الحالتين لم تكن هناك أدلة مقنعة، أو حتى...
    تثمن حكومة السودان موقف الولايات المتحدة الأمريكية الذي عبر عنه المتحدث باسم الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر أمس الخميس 5 ديسمبر 2024، وأدان فيه القصف والهجمات التي تشنها ميليشيا الدعم السريع الإرهابية المتمردة على مخيم زمزم للنازحين.حكومة السودان، إذ تثمن هذا الموقف، تطالب الولايات المتحدة الأمريكية في ذات الوقت بضرورة تصنيف هذه الميليشيا كمنظمة إرهابية، تماماً كما فعلت الولايات المتحدة مع منظمات إرهابية أخرى في مواقع مختلفة في العالم اُرتكبت فيها جرائم أقل وطأة وخطورة من الأعمال الوحشية البربرية غير المسبوقة التي ارتكبتها ميليشيا الدعم السريع الإرهابية المتمردة في حق الشعب السوداني الأعزل، والنساء والأطفال.وتؤكد حكومة السودان أن القوات المسلحة السودانية تعمل على حماية المدنيين ولم تستهدف طوال فترة الحرب معسكرات اللاجئين والمدنيين، بل على العكس، عملت على حمايتهم وقدمت الشهداء...
    لنراجع الأحداث من بدايتها : خطة الميليشيا كانت السيطرة على البلاد بإسلوب الضربة الخاطفة عبر أسر أو قتل رأس الدولة ومن ثم تشكيل حكومة من حاضنة الميليشيا السياسية وضباط من الجيش متواطئين معها وفي سبيل ذلك حشدت أغلب قواتها من الولايات إلى العاصمة في الأيام التي سبقت صباح ١٥ أبريل ، فشل هذا المخطط منذ الساعات الأولى لصباح ١٥ أبريل لثلاثة أسباب رئيسية : أساءت الميليشيا تقدير العقيدة القتالية لضباط القوات المسلحة حيث لم تحسب الميليشيا حساب ٣٥ فرد من الحرس الجمهوري قاتلوا بهذه الشراسة واستطاعوا إخراج القائد العام إلى مكان آمن، أيضاً أساءت الميليشيا تقدير قوة سلاح الجو السوداني ، أخيراً فإن ضباط الجيش المتواطئين مع الميليشيا خذلوها بعد أن فشلت في قتل القائد العام. لم تتحسب الميليشيا...
۱