“رافد” تدشن منصة لمراقبة أداء خدمة النقل المدرسي
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
دشّنت شركة تطوير لخدمات النقل “رافد”، منصة متخصصة لمراقبة أداء خدمة النقل المدرسي، حيث تستهدف عرض أداء خدمة النقل وتحليله بشكل تفاعلي ومباشر، وتساعد على المعالجة الاستباقية للشكاوى التي يستقبلها مركز رعاية العملاء عبر اكتشاف القصور والملاحظات وقياس الأداء، وسرعة استخراج التقارير والإحصائيات الميدانية بأحدث الأساليب والتقنيات التحليلية المتطورة، والوصول إلى قاعدة البيانات الرئيسة، بالإضافة إلى أتمتة مؤشرات الأداء وعرضها لحظيًا.
ووضعت الشركة 19 مؤشرًا لأداء خدمة النقل المدرسي، تهدف إلى رفع مستوى جودة الخدمة المقدمة للمستفيدين، وتحسين جودة العمليات الداخلية، كما تتضمن المؤشرات العمليات التشغيلية، والأمن والسلامة، وسائقي الحافلات، والمخالفات ومعالجتها، بالإضافة إلى مؤشرات أداء رعاية العملاء ومركز الاتصال بخصوص أعداد الشكاوى ونسبة معالجتها.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
يرتدي “الكيباه”.. اعتداء على يهودي فرنسي في محطة خدمة سيارات في إيطاليا (فيديو)
#سواليف
تعرض #مواطن_فرنسي كان مسافرا مع ابنه لهجوم في #محطة_خدمة_سيارات على طريق سريع شمالي #إيطاليا، فيما تحقق السلطات الإيطالية والفرنسية في الحادث وارتباطه بدوافع معاداة للسامية.
يرتدي "الكيباه".. اعتداء على يهودي فرنسي في محطة خدمة سيارات في إيطاليا pic.twitter.com/mGnpEnwux0
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) July 30, 2025ونقلت عدة وسائل إعلامية إيطالية عن الرجل (52 عاما) كيفية تعرضه لاعتداء لفظي من قبل عدة أشخاص يوم الأحد برفقة ابنه (6 سنوات) في محطة خدمة سيارات قرب ميلان، وكان الرجل وابنه يرتديان #قبعة_الكيباه اليهودية.
مقالات ذات صلةونقلت صحيفة “كورييري ديلا سيرا” في مقابلة مع الرجل نشرت الثلاثاء قوله إن “شابا أعتقد أنه إيطالي، كان خلف ماكينة تسجيل النقود رآني وبدأ في الصياح فلسطين حرة، فلسطين حرة”.
وانضم أشخاص آخرون للشاب وهتفوا “قتلة” و”إبادة جماعية”.
وأفاد اليهودي الفرنسي بأن لا يتحدث الإيطالية وتواصل بالإيماءات وأشار للرجل أن يتوقف، وأخرج هاتفه المحمول وأخذ يصور الواقعة.
وقال الرجل إنه عندما رفض لاحقا حذف المقطع المصور، تمت مهاجمته جسديا وركله وسقط أرضا.
ويظهر المقطع المصور الذي نشره مرصد معاداة السامية الإيطالي، مجموعة أشخاص تهتف “فلسطين حرة” و”قتلة” و”هذه ليست غزة.. هذه ميلان”.
وصرح الرجل لصحيفة “كورييري ديلا سيرا” بأنه كان في طريقه عائدا إلى باريس، حيث يقيم.
وأثارت الواقعة غضبا على نطاق واسع في باريس، وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية إنها على تواصل مع الرجل وقدمت له المساعدة.
ووفقا لوكالة أنباء “أنسا” الإيطالية، فتحت الشرطة الإيطالية تحقيقا بشأن تهم إحداث ضرر جسدي شديد بدوافع عنصرية.