صحيفة الاتحاد:
2025-05-09@20:43:06 GMT

فونيسكا: ميلان يحتاج إلى التحسين

تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT

 
روما (د ب أ)

أخبار ذات صلة ميلان.. «نقطة» في «الرمق الأخير»! الإنتر.. «بداية متعثرة»


أكد البرتغالي باولو فونيسكا، المدير الفني الجديد لميلان، أن هناك الكثير من العمل الذي ينبغي إنجازه، من أجل تحسين مستوى الفريق، الذي استهل مشواره في الموسم الجديد من الدوري الإيطالي، بالتعادل مع تورينو 2-2.
وبدا أن فونيسكا في طريقه لخسارة مباراته الأولى مع ميلان، بعد أن تأخر بهدفين أمام تورينو حتى الدقيقة 89.


وتقدم تورينو بهدف سجله مالك ثياو مدافع ميلان بالخطأ في مرماه بعد مرور 20 دقيقة. وفي الشوط الثاني أضاف دوفان زاباتا الهدف الثاني للضيوف في الدقيقة 68، وحبس ميلان أنفاس جماهيره في مدرجات ملعب سان سيرو، حيث سجل هدفين في وقت متأخر للغاية.
قلص الوافد الإسباني الجديد ألفارو موراتا الفارق، بهدف أول لميلان في الدقيقة 89، وخطف نوا أوكافور هدف التعادل في الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع ليحصل كل فريق على نقطة.
وقال فونيسكا لشبكة «سكاي سبورتس» الإيطالية: «لم أتوقع قبل المباراة أن نلعب بشكل مثالي في هذه المرحلة، لكن ينبغي الاعتراف بأن أول 45 دقيقة لم تكن جيدة».
وأضاف: «ندرك نوعية هذه المباريات، نحتاج إلى مواصلة العمل، لأن هناك الكثير من الجوانب التي ينبغي تحسينها».
وأضاف: «أعتقد أن الأمر يتعلق باللعب الجماعي، لا يتعلق فقط بالمدافعين، في الشوط الأول لم نضغط بشكل عالٍ، وهذا سهل المهمة على تورينو في مهاجمتنا».
وختم فونيسكا حديثه بالقول: «في الشوط الثاني تغيرت الأمور، لعبنا باندفاع أكبر، استحوذنا على الكرة، ولاحت لنا فرص كافية لحسم الفوز».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدوري الإيطالي ميلان تورينو

إقرأ أيضاً:

راجح داوود: المهرجانات تعبير عن الغضب وثورة فنية على الواقع.. والفن يحتاج للتجديد

تحدث الموسيقار راجح داوود، عن رأيه في ظاهرة المهرجانات الموسيقية، مشيرًا إلى أنها تحمل جوانب إيجابية وسلبية في آن واحد، وأكد في حديثه أن الجانب الإيجابي للمهرجانات يكمن في كونها تعبيرًا عن الغضب والثورة على الأنماط السائدة في المجتمع، وهذا أمر حتمي في أي فترة زمنية.

راجح داوود: أحمد عدوية مثال حي للتغير 

 

وأضاف في حواره مع الإعلامية سارة سراج عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنّ كل فترة لا بد من وجود ثورة على ما هو سائد؛ لأنه في غياب هذا التجديد، يصبح الفن مجرد تقليد فاقد للروح والإبداع، موضحًا، أنّ الفنان أحمد عدوية، الذي ظهر في السبعينات، كان مثالًا حيًا على هذا النوع من التغيير، فقد تعرض لرفض واسع من وسائل الإعلام في بداية مشواره، لكنه أصبح في النهاية أيقونة فنية ولديه قاعدة جماهيرية ضخمة.

 

وواصل: «لو رجعنا إلى زمن عبد الحليم حافظ، سنجد أن نفس الحكاية تكررت، حيث كان هناك اعتراضات على جديده، لكنه استطاع أن يُحدث فرقًا ويصنع ثورة فنية».

رأي راجح داوود في المهرجانات 

 

وأكد، أن المهرجانات أصبح ثورة على ما هو سائد، الذي هو سقيم و«تقليد التقليد»، موضحًا في الوقت ذاته، أنه يتوقع أن تفرز المهرجانات أشياءً إيجابية بمرور الوقت، مؤكدًا، أنه لا يعارض المهرجانات أو المغنيين القائمين عليها، بل على العكس، يرى أنهم يسهمون في تقديم نوع من الفن الشعبي الذي يعبر عن جيل كامل.

وأبدى داوود تفاؤله بمستقبل المهرجانات:«هذه المرحلة ضرورية، وكل فترة تحتاج إلى نوع جديد من الفن، وإن كانت هذه البداية، فإننا ننتظر أن تفرز هذه الموجة الجديدة شيئًا أجمل وأكثر نضجًا في المستقبل».

 

مقالات مشابهة

  • متخصص: جسم الإنسان يحتاج من أسبوعين إلى 3 أسابيع للتأقلم على درجة الحرارة
  • هذا ما ينبغي للبابا الجديد فعله أولا
  • محمد البغدادي: العراق يحتاج فكر ضريبي يخدم الاقتصاد ويخفف عن المواطن
  • هذا هو البابا الجديد الذي يحتاج إليه العالم اليوم... يخلف أهم ثلاثة بابوات
  • بوخزام: ينبغي إيداع “المنفي” في مصحة للتحقق من مرضه خصوصا بعد قراراته الأخيرة
  • راجح داوود: المهرجانات تعبير عن الغضب وثورة فنية على الواقع.. والفن يحتاج للتجديد
  • بعد إسقاط النصر.. ماذا يحتاج الاتحاد لحسم لقب الدوري السعودي؟
  • علي جمعة يكشف عن أعمال ينبغي فعلها فى هذا الزمن المليء بالفتن .. تعرّف عليها
  • الدقيقة الأكثر جنونا في فوز إنتر ميلان على برشلونة بدوري أبطال أوروبا
  • إنتر ميلان ينتزع بطاقة النهائي من برشلونة ويضرب موعداً في ميونيخ