«حياة كريمة» تنشأ مجمع خدمات زراعية في أسوان.. يخدم 87 ألف مواطن
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
تعمل المبادرة الرئاسية لدعم وتطوير الريف المصري «حياة كريمة»، على تحقيق طفرة حضارية في القرى الأكثر احتياجا والمحافظات الحدودية، وذلك من خلال المشاريع المتنوعة التي تقوم المؤسسة بإنشائها في تلك الأماكن من أجل توفير الخدمات المختلفة التي يحتاج إليها المواطن الأكثر احتياجا، بجودة عالية وبالمجان.
التسليم الابتدائيووفقا لما جاء على موقع حياة كريمة الرسمي، ففي إطار عمل المؤسسة على الارتقاء بالريف المصري، تم البدء في أعمال التسليم الابتدائي لمجمع الخدمات الزراعية بقرية الكلح غرب في مركز إدفو بمحافظة أسوان.
ويشمل هذا المجمع الجديد مقرًا للجمعية الزراعية، ومخازن للأسمدة، بالإضافة إلى وحدة بيطرية ملحقة. يهدف المجمع إلى خدمة حوالي 87 ألف من سكان القرية وتوابعها، ويُعد أحد المشاريع الهامة في إطار المبادرة الرئاسية.
يأتي ذلك في إطار حرص المبادرة الرئاسية لدعم وتطوير الريف المصري «حياة كريمة» على الارتقاء بحياة المواطن المصري الأكثر احتياجا لاسيما في المناطق الريفية، والعمل على توفير الخدمات الأساسية واللازمة له من أجل تسهيل سبل الحياة عنه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مؤسسة حياة كريمة محافظة أسوان أسوان حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
خدمات شرطية.. تعرف على الإقامة الخاصة ومدتها
الإقامة الخاصة مدتها عشر سنوات قابلة للتجديد، يرخص بها للأجانب المولودين في مصر قبل 26/5/1952–أو المقيمين بها لمدة عشرين سنة سابقة علي 26/5/1952 ولم تنقطع أقامتهم في مصر كما يرخص بها لزوجاتهم وأولادهم القصر.
وفي لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.
مشاركة