روما الإيطالي يفسخ التعاقد مع مدربه دي روسي رسمياً
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
أعلن نادي روما الإيطالي إقالة مدربه دانييلي دي روسي من منصبه لسوء النتائج مع النادي منذ بداية الموسم.
وحقق روما 3 نقاط فقط من 4 مباريات في الدوري الإيطالي خلال الموسم الحالي بالتعادل في 3 مباريات والخسارة في مباراة.
وكان فريق روما بقيادة مدربه دي روسي تعادل مع نظيره جنوي بنتيجة 1-1 في المباراة التي جمعت الفريقين على ملعب لويجي فيراريس “ماراتسي”، بمنافسات الدوري الايطالي.
وتقدم روما عن طريق أرتيم دوفبيك في الدقيقة 37 فيما تعادل لـ جنوي اللاعب كوني دي وينتر في الدقيقة الأخيرة من عمر المباراة.
وجاء تشكيل روما بتواجد سعود عبد الحميد لاعب المنتخب السعودي على دكة بدلاء روما في مباراة ولم يشارك خلال اللقاء.
سفيلار - مانشيني - نديكا - أنجلينو - ساليما يكريس - كوني - كريستانتي - بيسيلي - الشعراوي - دوفبيك - ديبالا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نادي روما الإيطالي دانييلي دي روسي
إقرأ أيضاً:
مركز مكافحة الشائعات بنقابة الإعلاميين ينفي: ليس هناك تحرّك روسي محتمل لدعم إيران.
نفى مركز مكافحة الشائعات التابع لنقابة الإعلاميين برئاسة النائب الدكتور طارق سعده، نقيب الإعلاميين وعضو مجلس الشيوخ، ما تردده بعض حسابات على مواقع سوشيال ميديا تروّج بأن صورة مأخوذة من القنوات الروسية، تُظهر عدّادًا تنازليًا بجوار صورة بوتين وصاروخ نووي، تثير موجة تخمينات عالمية، خاصة مع التصعيد الإيراني-الإسرائيلي. العدّاد التنازلي (22 ساعة و21 دقيقة) أثار تكهّنات حول تحرّك روسي محتمل لدعم إيران.
وأكد المركز في بيان له أن تلك المنشورات وتغريدات مضللة،
والحقيقة أن هذه الصورة المتداولة تعود إلى تغطية القنوات الروسية لخطاب بوتين السنوي أمام الجمعية العامة
(مجلس الدوما والاتحاد)، وهو حدث دستوري يحدد فيه التوجيهات السياسية والاقتصادية لروسيا، ويستغرق إعداد هذا النص عدة أشهر، لذلك تقوم القنوات الروسية بوضع شارة حول الساعة التي ستبدأ فيها كلمة بوتين، وذلك بسبب أن هذه الكلمة تُوصَف على أنها مهمة
للداخل الروسي والخارج، والعدّاد هو ممارسة إعلامية معتادة.
وكانت نقابة الإعلاميين أعلنت سابقًا عن إطلاق مركز متخصص لمكافحة الشائعات، بالإضافة إلى استراتيجية شاملة للسيطرة على فوضى السوشيال ميديا.
وتهدف هذه الاستراتيجية إلى تحقيق العديد من الأهداف، من بينها حماية النسيج الاجتماعي من خلال الحد من انتشار الشائعات والأخبار الزائفة التي تؤدي إلى التفرقة والانقسام، وتعزيز الثقة في المؤسسات من خلال تقديم المعلومات الصحيحة والموثوقة، وبناء علاقة مبنية على الثقة بين المؤسسات الرسمية والمواطنين، ودعم جهود التنمية من خلال مواجهة الحملات المغرضة التي تستهدف إعاقة جهود التنمية، وتحسين صورة مصر عالميًا من خلال تصحيح المعلومات المغلوطة التي يتم تداولها عن مصر في الخارج.