وصول بعثتي المغرب وتنزانيا للمشاركة في كأس الأمم الإفريقية للكرة الشاطئية
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصلت صباح اليوم الأربعاء إلى القاهرة بعثتا منتخبي المغرب وتنزانيا، استعدادًا للمشاركة في نهائيات كأس الأمم الأفريقية للكرة الشاطئية، التي تستضيفها الأراضي المصرية، وتقام منافساتها بمدينة الغردقة، بين يومي ١٩ و٢٦ أكتوبر الجاري.
ويشارك المنتخبان بالمجموعة الأولى في الدور الأول، إلى جانب منتخبي مصر "صاحب الأرض" وغانا، بينما تضم المجموعة الثانية منتخبات السنغال، موزمبيق، مالاوي وموريتانيا.
ويواصل منتخب مصر لكرة القدم الشاطئية استعداداته لخوض منافسات بطولة كأس الأمم الأفريقية التي تستضيفها مصر في الفترة بدءا من اليوم الأربعاء ١٩ إلى ٢٦ اكتوبر الجاري بالغردقة.
وحرص وليد العطار المدير التنفيذي لاتحاد الكرة على متابعة تدريبات المنتخب لدعم اللاعبين والجهاز الفني ونقل لهم مساندة ودعم مجلس إدارة اتحاد الكرة بالكامل خلال البطولة.
يضم الجهاز الفني المعاون كلاً من أحمد أبو سريع مدرباً عاماً، محمد فوزى مدرب حراس المرمى، الدكتور محمد أكمل رئيس الجهاز الطبي. عباس حسانين المدلك، وائل طلال المنسق الإعلامي، مؤمن نبوى المدير الإداري وإسلام شاكر مدير المهمات.
IMG_0694 IMG_0693المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منتخبي مصر منتخب مصر لكرة القدم الشاطئية
إقرأ أيضاً:
كريم زيدان يمثل الملك في القمة الـ 17 للأعمال الأمريكية-الإفريقية
يمثل الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة، المكلف بالاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، كريم زيدان،الملك محمد السادس في القمة السابعة عشرة للأعمال الأمريكية-الإفريقية، التي انطلقت أشغالها، اليوم الاثنين بأنغولا.
ويقود السيد زيدان وفدا هاما يضم مسؤولين رفيعي المستوى في القطاعين العام والخاص، ولا سيما الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، والمكتب الوطني للهيدروكربورات والمعادن، والمكتب الوطني للسكك الحديدية، والاتحاد العام لمقاولات المغرب، بالإضافة إلى مجموعة “ميدز”، والوكالة الوطنية للسلامة الطرقية، وممثلين عن الأبناك المغربية.
وتأتي المشاركة في هذا الحدث، الذي ينعقد بحضور عدد من رؤساء الدول الأفارقة، وممثلين حكوميين رفيعي المستوى من عدة بلدان، تماشيا مع التوجيهات السامية لجلالة الملك، نصره الله، من أجل تعزيز الشراكات الاقتصادية للمملكة مع البلدان الإفريقية والشركاء الدوليين.
كما تسعى هذه المشاركة إلى تثمين الإصلاحات التي انخرط فيها المغرب بهدف تعزيز جاذبيته الاقتصادية، تحت القيادة المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، وخاصة ما يتعلق بتنزيل الميثاق الجديد للاستثمار، وكذا النهوض بالفرص التي تتيحها المملكة في قطاعات إستراتيجية من قبيل الطاقات المتجددة، وصناعة السيارات، والطيران، والصناعة الغذائية، والتكنولوجيات الخضراء.
وفي ظل هذه الدينامية التشاركية، يتموقع المغرب كفاعل لا محيد عنه في سلاسل القيم العالمية لفائدة العلاقات الاقتصادية المتميزة والشراكة المهيكلة والمستدامة القائمة مع الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تعززت بإبرام اتفاق التبادل الحر الذي دخل حيز التنفيذ سنة 2006، إذ تعد المملكة أحد الشركاء التجاريين الرئيسيين للولايات المتحدة في إفريقيا.
وتشكل هذه القمة، المنظمة بحضور أزيد من 1500 مشارك، من بينهم رؤساء دول، ووزراء، وفاعلون اقتصاديون وسياسيون وممثلون عن القطاع الخاص، منصة أساسية للحوار الاقتصادي وبناء شراكات إستراتيجية مستدامة بين الولايات المتحدة والبلدان الإفريقية.