الإمارات.. السماح لمن يبلغ 17 عاماً بالقيادة
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
أعلنت حكومة الإمارات، السماح لمن بلغ سن الـ(17) سنة ميلادية باستخراج رخصة قيادة، بحسب مرسوم بقانون اتحادي جديد بشأن تنظيم السير والمرور.
ويهدف المرسوم إلى مواكبة التطور السريع الذي تشهده وسائل النقل عالمياً.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات
إقرأ أيضاً:
عاجل: السماح باستخدام الأطراف الصناعية والوسائل التعويضية أثناء الاختبارات
أكدت وزارة التعليم أنه يحقّ للطلاب من ذوي الإعاقة الجسدية استخدام الأطراف الطبيعية أو الصناعية والوسائل والأجهزة التعويضية المختلفة أثناء عملية التقويم، وذلك ضمن الإجراءات التنفيذية للائحة تقويم الطالب في التعليم العام، التي تهدف إلى تحقيق العدالة التعليمية وتكافؤ الفرص بين جميع الطلاب، وضمان حصول ذوي الإعاقة على بيئة تعليمية مرنة تراعي احتياجاتهم الفردية.
وشملت اللائحة تفاصيل خاصة بـ تقويم الطلاب ذوي الاضطرابات السلوكية والانفعالية مثل اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه، حيث أكدت على ضرورة أن تتناسب أدوات التقويم مع الخصائص السلوكية والانفعالية لكل طالب، مع توزيع محتوى الاختبار على فترات زمنية قصيرة تراعي مستوى الانتباه والتركيز، والسماح للطالب بالحركة أو التوقف أثناء الاختبار، إضافة إلى إمكانية أدائه في ركن خاص بعيد عن المشتتات، مع حضور معلم التربية الخاصة عند الحاجة خلال التقويمات الختامية لضمان تيسير الأداء ودعم الطالب نفسيًا وسلوكيًا.إجراءات خاصة
أخبار متعلقة "اليوم" ترصد السكوتر الكهربائي والآليات المشاركة في خدمة ضيوف الرحمن"الأرصاد" ينبه من أمطار خفيفة ورياح نشطة على محافظة بحرةكما نصّت الإجراءات الخاصة بـ الطلاب ذوي الإعاقة الجسمية والصحية على تمكينهم من أداء الاختبارات في المكان والزمان المناسبين لحالتهم الصحية، والسماح لهم بالاختبار مع طلاب التعليم العام متى ما كان ذلك ممكنًا، إلى جانب إمكانية تجزئة الاختبار الواحد على فترات قصيرة بحسب ظروفهم.
كما أتاحت اللائحة للطلاب الذين لا يستطيعون الكتابة أداء الاختبار بأسئلة تُجاب شفهيًا مع تكليف أحد منسوبي المدرسة بالكتابة نيابة عنهم، إضافة إلى إعفائهم من التقويمات العملية والرسم الكتابي عند الحاجة، والسماح لهم بأداء اختبار الإملاء شفهيًا في حال وجود مشكلات صحية في اليدين.دمج شامل
تأتي هذه الإجراءات تأكيدًا لحرص وزارة التعليم على تطبيق معايير الدمج الشامل والعدالة التعليمية، وتوفير بيئة تعليمية عادلة ومحفزة تمكّن جميع الطلاب من إبراز قدراتهم، ودعم جهود المملكة في تحقيق جودة التعليم وتمكين ذوي الإعاقة من المشاركة الكاملة في مسيرته.