الكشف عن تغير طاريء لدور الحوثيين في ”محور المقاومة”
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
الكشف عن تغير طاريء لدور الحوثيين في ”محور المقاومة”.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
إطلالة صادمة لكيم كارداشيان بعد تغير لون شعرها
أشعلت كيم كارداشيان، نجمة تلفزيون الواقع وسيدة الأعمال الأمريكية، مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهورها المفاجئ بإطلالة جمالية جريئة كشفت عنها عبر حسابها الرسمي على إنستغرام.
وظهرت كيم بشعر أشقر رمادي مع جذور بنية داكنة، في مزيج لوني جذاب وغير تقليدي، أثار سيلًا من التعليقات والإعجابات على منصات التواصل المختلفة، ليعيد اسمها مجددًا إلى صدارة النقاشات الثقافية.
لحظة جمالية وسط الروتين اليوميرغم بساطة الصورة التي نشرتها كيم، والتي التُقطت بينما كانت ترتدي ملابس نوم بيضاء وتبدو في منتصف تحضيراتها الجمالية، فإنها لم تكن لحظة عابرة بالنسبة للجمهور.
وكان التفاعل واسع النطاق، حيث انطلقت موجة من الإشادة بإطلالتها الجديدة، وأشاد بها مصفف شعرها الشهير كريس أبلتون، إلى جانب آلاف المعجبين الذين عبّروا عن إعجابهم بقدرتها المستمرة على المفاجأة وإعادة ابتكار أسلوبها الخاص.
إرث جمالي من الألوان الفاتحةإطلالة كيم الجديدة ليست التجربة الأولى لها مع الشعر الأشقر، وسبق أن خطفت كيم الأنظار في حفل Met Gala لعام 2024 بإطلالة أشقر بلاتيني، كما لفتت الأنظار في عام 2022 بمظهر مستوحى من مارلين مونرو، حيث نسّقت لون شعرها الأشقر الجليدي مع فستان مونرو الأيقوني.
ولم تكن هذه الاختيارات مجرد تغييرات جمالية، بل تحوّلت إلى مصادر إلهام مؤثرة في صناعة الجمال والموضة على نطاق عالمي.
العناية خلف الكواليسكشف كريس أبلتون عن التحديات التقنية وراء هذا التحول، مشيرًا إلى أن تلوين شعر كيم يتطلب عناية دقيقة وعلاجات مكثفة للحفاظ على صحته ولمعانه، ما يعكس الجهد المبذول في كل ظهور جمالي تخوضه.
جرأة جمالية تتجاوز الموضةاختيارات كيم كارداشيان الجريئة في مظهرها ليست مجرد خطوات جمالية، بل هي تصريحات ثقافية بحد ذاتها. فكل تحول في مظهرها يُتابَع عن كثب، وتُستلهم منه اتجاهات جديدة، ما يؤكد مكانتها كمؤثرة بارزة في عالم الموضة والجمال، القادرة على تحويل أبسط تغيير إلى ظاهرة رقمية.
مواقف مثيرة للجدل.. بين الإعجاب والانتقادوفي الوقت الذي أثنت فيه الجماهير على إطلالتها الجديدة، لم تخفُ الضجة حول ظهورها الأخير، حيث لا تزال تتعرض لانتقادات بعد مشاركتها تجربة علاجية مثيرة للجدل.
فقبل أيام، نشرت كيم تفاصيل رحلتها إلى المكسيك للخضوع لعلاج بالخلايا الجذعية لمواجهة آلام الكتف والظهر، وهو إجراء باهظ التكلفة أثار تساؤلات أخلاقية حول الترويج لعلاجات فاخرة لا يمكن للجميع الوصول إليها.
من الشعر الأشقر إلى العلاجات الثورية، تواصل كيم كارداشيان لعب دور محوري في صناعة ثقافة الجمال الحديثة.
وسواء أكانت محط إعجاب أو جدل، فإن اسمها لا يغيب عن العناوين، وإطلالاتها تظل دائمًا حديث الساعة.