قوات أمنية تحاول تفريق احتجاجات غاضبة في المعلا بـ عدن واعتقالات تطال العشرات..قوات أمنية تحاول تفريق احتجاجات غاضبة في المعلا بـ عدن واعتقالات تطال العشرات|

الجديد برس|

أقدم مسلحون موالون للتحالف، الإثنين، على استهداف تظاهرة شعبية في مدينة عدن، جنوبي اليمن.

 

وقال مصادر محلية في عدن، إن قوات أمنية اعترضت مسيرة احتجاجات شعبية في مديرية المعلا، منددة بانهيار الأوضاع المعيشية وغياب الخدمات الحكومية وانقطاع الكهرباء.

 

وأشارت إلى أن القوات فرقت الحشود واعتقلت عدد من المحتجين.

 

وتأتي التطورات، في ظل سخط شعبي كبير ضد حكومة معين ومجلسها الرئاسي المشكل من قبل السعودية، مع إستمرار تدهور الوضع الأمني والمعيشي.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: قوات أمنیة

إقرأ أيضاً:

إيران غاضبة وترامب يقول أنه لا يرد أن يجرح مشاعر أحد.. ماذا يعني اعتماد واشنطن تسمية ''الخليج العربي''؟

كشفت شبكة "CNN"، أنّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يدرس رسمياً اعتماد تسمية "الخليج العربي" أو "خليج العرب"، لا "الخليج الفارسي"، وذلك بالتزامن مع زيارته المرتقبة إلى السعودية وقطر والإمارات، الأسبوع المقبل.

وقال ترامب للصحافيين: "سيسألونني عن ذلك عندما أصل إلى هناك، وسيتعيّن عليّ اتخاذ قرار... لا أريد أن أجرح مشاعر أحد".

لكن يبدو أنّ رد الفعل الإيراني سيتخطى "المشاعر" إلى الفوضى القانونية على أقلّ تقدير، إذ سارعت إيران إلى الردّ عبر وزير خارجيتها عباس عراقجي، الذي حذّر من "غضب شعبي واسع" نتيجة هذا القرار.

وعلى الرغم من أنّ تسمية الولايات المتحدة لا تُعدّ معتمدةً رسمياً، أو إلزاميةً، إلا أنّ التبعات البطيئة لهذه القرارات تظهر لاحقاً، وتتسبب في فوضى عارمة في محكّات حساسة، مثل توقيع العقود للشركات العابرة للقارات، وترسيم الحدود، والإعلانات الرسمية للدول، واعتماد الخرائط.

هذه الفوضى حدثت من قبل، حين وقّع ترامب قراراً رمزياً بإعادة تسمية "خليج المكسيك" بـ"خليج أمريكا"، وهو ما أثار ضجةً قانونيةً وإعلاميةً لا تزال مستمرةً حتى اليوم.

الجدير بالذكر أنّ الدول العربية بدأت باستخدام مصطلح "الخليج العربي"، سياسياً في خمسينيات القرن الماضي، في ذروة الصراع القومي مع النفوذ الإيراني. لكن حتى اليوم تعتمد الأمم المتحدة رسمياً "الخليج الفارسي" في وثائقها وخرائطها، وكذلك أغلب الخرائط التاريخية الغربية قبل القرن العشرين، والتي تسمّيه بالخليج الفارسي (Persian Gulf). وقد استخدم المؤرخون اليونانيون والرومان، مثل "هيرودوت" و"بطليموس"، هذه التسمية منذ القرن الخامس قبل الميلاد. واستخدمها الأوروبيون خلال العصور الوسطى وما بعدها في خرائطهم الجغرافية، مثل خرائط "جيران بلان" و"فرا ماورو".

إلا أنّ الإشارة إلى أنّ التغيير المحتمل يتعلق بتفصيل لغوي أو تاريخي، فيها تبسيط مجحف، فالقرار بالأساس يحمل رسائل سياسيةً واضحةً: واشنطن تقف مع حلفائها العرب، حتى في صراع الرموز، في لحظة تفاوض دقيقة مع طهران بشأن اتفاق نووي محتمل.

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري: بعض الأطراف تحاول استغلال قضية ياسين لإثارة الفتنة
  • تغييرات مفاجئة.. إعفاءات وتعيينات تطال أمراء ووزراء سعوديين في سلسلة أوامر ملكية
  • إيران غاضبة وترامب يقول أنه لا يرد أن يجرح مشاعر أحد.. ماذا يعني اعتماد واشنطن تسمية ''الخليج العربي''؟
  • إحباط تهريب أطنان الشيرا واعتقالات بساحل العرائش
  • مستحيل .. رسالة غاضبة من شوبير بسبب أزمة مباراة القمة
  • السخرية تطال مجلس محافظة البصرة بسبب خطأ مطبعي
  • تصعيد إسرائيلي متواصل بالضفة..هدم واعتقالات وتوسيع الاعتداء على الفلسطينيين (شاهد)
  • لماذا تحاول غوغل الاستثمار في قطاعات بعيدة عن التقنية؟
  • احتجاجات حاشدة في القدس المحتلة ضد حكومة نتنياهو.. اشتباكات واعتقالات قرب الكنيست
  • راشد بن سعود المعلا: قواتنا المسلحة درع الوطن وسيفه