انحراف الرغبة وصراع العائلة.. مقارنة بين دوافع جرائم سفاح التجمع والغربية
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
هناك فروق بارزة بين قضيتَى “سفاح التجمع الخامس” و”سفاح الغربية” من حيث الجرائم، دوافعها، والاعترافات المرتبطة بكلٍ منهما:
سفاح التجمع الخامس: طبيعة الجرائم: استهداف النساء من خلال استدراجهن إلى شقته بحجة التعاطى أو إقامة علاقات غير شرعية، كان يستخدم عقاقير مخدرة لتنويمهن ثم يقتلهن، وأحيانًا يقوم بممارسات شاذة مع الجثث.
أسلوب التنفيذ: المتهم كان يُصوّر جرائمه باستخدام هاتفه، ما ساعد النيابة فى كشف تفاصيل الجرائم
الدوافع: دوافع جنسية شاذة مع رغبة فى الهيمنة والسيطرة على الضحايا.
الاعترافات: أقر المتهم بارتكاب عدة جرائم وقتل سيدتين على الأقل، موضحًا تفاصيل خططه وطرق تنفيذها. استخدم وسائل التواصل الاجتماعى لجذب الضحايا.
طبيعة الجرائم: ارتكب جرائمه فى إطار عائلى، إذ قام بقتل زوجته السابقة بشكل وحشى ودفنها فى منزله.
أسلوب التنفيذ: جرائمه تميل للطابع الشخصى والعائلى، حيث لم تكن هناك استدراجات أو تخطيط معقد مثل سفاح التجمع.
الدوافع: خلافات عائلية وانتقام شخصى كانتا المحرك الأساسى لجرائمه.
الاعترافات: خلال التحقيقات، أقرّ بجريمته التى تضمنت القتل العمد ودفن الجثة لإخفاء معالم الجريمة.
1. طبيعة الضحايا: ضحايا سفاح التجمع كن من النساء اللاتى استُدرجن من خلال التعارف، بينما ضحية سفاح الغربية كانت من دائرة عائلية.
2. الدوافع: دوافع سفاح التجمع كانت جنسية شاذة، بينما دوافع سفاح الغربية كانت عائلية وشخصية.
3. الأسلوب: سفاح التجمع استخدم أساليب متقنة تعتمد على التخدير والتصوير، فى حين أن سفاح الغربية لجأ إلى العنف المباشر والإخفاء.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سفاح التجمع سفاح الغربية سفاح جريمة السفاح عنف شذوذ قتل تعدي جريمة دوافع جريمة اعترافات سفاح الغربیة سفاح التجمع
إقرأ أيضاً:
تسارع وتيرة إزالة الغابات في الأمازون خلال الأشهر العشرة الماضية
تسارعت وتيرة إزالة الغابات في إقليم الأمازون البرازيلي خلال الأشهر العشرة الماضية، وذلك وفقًا لبيانات رسمية نشرها المعهد الوطني لأبحاث الفضاء.
وأشار المعهد إلى أن ذلك يعود بشكل رئيسي إلى تزايد الحرائق، حيث ازداد تدمير الغطاء الحرجي بنسبة 9.1% بين شهر أغسطس 2024 ومايو 2025، مقارنةً بالفترة السابقة، لافتًا إلى أن إزالة الغابات في إقليم الأمازون البرازيلي زادت بنسبة 92% بشهر مايو مقارنةً بالشهر نفسه من العام الماضي، مع فقدان 960 كيلومترًا مربعًا من الغابات.
وأضاف أنه في حال استمر هذا الاتجاه حتى نهاية العام، فإن ذلك سيتناقض مع النتائج الجيدة المسجلة عام 2024 في جميع النظم البيئية الكبرى في البرازيل، لأول مرة منذ ست سنوات.
أخبار قد تهمك من الماء والتربة والحيوانات.. مرض خطير يضرب مناطق بالأمازون 6 مايو 2025 - 4:39 صباحًا السلطات الأمريكية: 97 قتيلا حصيلة ضحايا حرائق جزيرة “هاواي” 16 سبتمبر 2023 - 11:27 صباحًاويُعدُّ الغطاء النباتي ضروريًا لامتصاص ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، ويؤدي تدميره إلى تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري.
وعلى الصعيد العالمي، بلغ تدمير الغابات البكر الاستوائية العام الماضي أعلى مستوى له منذ عشرين عامًا على الأقل؛ بسبب الحرائق التي يغذّيها تغير المناخ.