بالأسماء.. أبرز المعتقلين والقتلى من نظام الأسد
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
اعتقلت السلطات الجديدة في سوريا وقتلت عددا من المحسوبين على نظام الرئيس السابق بشار الأسد.
وأحدث من جرى اعتقالهم، محمد كنجو الحسن المسؤول عن عمليات الإعدام الميداني في سجن صيدنايا.
قتلى ومعتقلون من أنصار الأسد:
محمد كنجو الحسن
رئيس القضاء العسكري السابق. مسؤول عن عمليات الإعدام في سجن صيدنايا. جرى اعتقاله خلال عملية أمنية في طرطوس.شجاع العلي
متهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية. ارتبط بعلاقات قوية من قيادات الفرقة الرابعة. علاقات قوية مع حزب الله اللبناني. قُتل خلال اشتباكات في ريف حمص الغربي.اللواء علي محمود
مدير مكتب ماهر الأسد شقيق بشار. لعب دورا بارزا في العمليات العسكرية. تولى قيادة حملات عسكرية. عثر على جثته داخل مكتبه في ريف دمشق.حيان ميا
مسوؤل عن عمليات دهم واعتقالات في عهد بشار الأسد. متهم بارتكاب جرائم ضد مدنيين سوريين. جرى اعتقاله في اللاذقية يوم الجمعة.رياض حسن
المسوؤل عن الأمن السياسي في دمشق في عهد الأسد. ألقت قوات الأمن القبض عليه.المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات سجن صيدنايا حزب الله ماهر الأسد الأسد سوريا بشار الأسد سجن صيدنايا حزب الله ماهر الأسد شرق أوسط
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تعيد العلاقات الدبلوماسية مع سوريا والشرع يلتقي وزير خارجيتها بدمشق
قالت الرئاسة السورية إن الرئيس أحمد الشرع التقى في دمشق وزير خارجية المملكة المتحدة ديفيد لامي، في حين أعلنت بريطانيا إعادة العلاقات الدبلوماسية مع سوريا وتقديم مساعدات عاجلة.
وأوضحت الرئاسة السورية أن اللقاء -الذي حضره وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني- بحث التطورات الإقليمية والدولية والعلاقات الثنائية وسبل تعزيز التعاون بين البلدين.
من جهتها، أعلنت الحكومة البريطانية إعادة العلاقات الدبلوماسية مع سوريا، في أول زيارة لوزير خارجية بريطاني منذ 14 عاما.
وقالت الحكومة إن لامي زار دمشق لتأكيد دعم بريطانيا الحكومة السورية في تنفيذ التزاماتها.
وأعلنت بريطانيا عن حزمة إضافية بقيمة 94.5 مليون جنيه إسترليني لتقديم مساعدات عاجلة للسوريين.
وكانت لندن أرسلت بعد أيام من سقوط نظام بشار الأسد وفدا رسميا رفيع المستوى إلى دمشق للقاء السلطات السورية الجديدة، وذلك ضمن توجه نحو إعادة بناء العلاقات، وبحث رفع العقوبات.
وبحث الشيباني أمس الجمعة مع نظيره الأميركي ماركو روبيو ملف العقوبات التي رفعتها واشنطن مؤخرا عن دمشق، فضلا عن انتهاكات إسرائيل في سوريا.
وكان الرئيس دونالد ترامب وقّع أمرا تنفيذيا ينهي العقوبات على سوريا من أجل دعم مسار البلاد نحو الاستقرار والسلام، مع الإبقاء على العقوبات المفروضة على الأسد وشركائه.
وعلى خلفية انتهاكات نظام الأسد بقمع الثورة السورية منذ 2011 فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول أخرى -بينها بريطانيا- عقوبات على سوريا شملت تجميد أصول ووقف التحويلات المالية، وحرمانها من التكنولوجيا، وحظر التعامل مع نظامها.
نشرة التوك شو| توجيه رئاسي عاجل للحكومة بشأن الطريق الإقليمي