ماذا يحدث عند ممارسة اليوجا خلال فترة الحمل؟ فوائد غير متوقعة
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
تقدم ممارسة اليوجا خلال فترة الحمل العديد من الفوائد الصحية والجسدية للأم والجنين.
فوائد ممارسه اليوجا خلال فترة الحملومن المهم استشارة الطبيب قبل البدء في ممارسة اليوجا أثناء الحمل، والتأكد من أن التمارين آمنة ومناسبة لحالتك الصحية.
طريقة عمل مخلل القرنبيط في المنزل
وكشف موقع “ويب ميد” الطبي عن بعض الفوائد الرئيسية لممارسة رياضة اليوجا خلال فترة الحمل، ومن أبرزها ما يلي :
ـ تحسين التوازن الجسدي والعاطفي:
تساعد اليوغا الحامل على تحقيق التوازن الجسدي والعاطفي، ما يعزز الشعور بالهدوء والراحة النفسية.
ـ تقوية العضلات:
تقوي اليوغا عضلات الجسم، وخاصة عضلات البطن والظهر، ما يساعد في دعم الوزن المتزايد للجنين ويقلل من آلام الظهر.
ـ تحسين مرونة الجسم:
تساعد الحركات والتمارين الهادئة في تحسين مرونة الجسم، ما يسهل عملية الولادة الطبيعية.
ـ تخفيف التوتر والقلق:
تساعد تقنيات التنفس العميق والتركيز الذهني في تقليل مستويات التوتر والقلق، ما يساهم في تحسين الحالة المزاجية.
ـ تحسين النوم:
تساعد ممارسة اليوجا على الاسترخاء وتقليل الأرق، ما يحسن من جودة النوم لدى الحامل.
ـ تعزيز الدورة الدموية:
تحسن اليوجا الدورة الدموية، ما يعزز تدفق الدم إلى الجنين ويحسن من تغذية الأنسجة.
ـ تخفيف آلام الحمل:
تساعد وضعيات اليوجا في تخفيف الآلام الشائعة أثناء الحمل، مثل آلام الظهر، الوركين، والأرجل.
ـ تعزيز التنفس الصحيح:
تعلم تقنيات التنفس في اليوجا تساعد الحامل على تحسين التنفس، وهو ما يكون مفيدًا أثناء الولادة.
ـ تقوية الرابطة مع الجنين:
توفر جلسات اليوجا فرصة للأم للتركيز والتواصل مع جنينها، ما يعزز من الرابطة بينهما.
ـ تحضير الجسم للولادة:
تساعد وضعيات معينة في اليوجا على فتح الحوض وتقوية العضلات اللازمة للولادة، ما يسهل عملية الولادة الطبيعية.
ـ تقليل احتمالية الإصابة بالاكتئاب:
ممارسة اليوجا بانتظام تقلل من احتمالية الإصابة باكتئاب الحمل والولادة.
ـ دعم الجهاز الهضمي:
بعض وضعيات اليوجا تساعد في تحسين الهضم وتخفيف الإمساك، وهو أمر شائع خلال الحمل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحمل الجنين فترة الحمل المزيد ممارسة الیوجا
إقرأ أيضاً:
سريرك قد يتحول إلى مستنقع بكتيري.. ماذا يحدث لك عند عدم غسل الملاءات؟
يقضي الإنسان ما يقرب من ثلث حياته نائمًا، وهو ما يجعل العناية بنظافة الفراش أمرًا لا يقل أهمية عن نظافة الجسم نفسه.
ملاءة سريرك قد تكون بؤرة للجراثيموحذر خبراء من أن تجاهل غسل ملاءات السرير بانتظام يمكن أن يعرّضك لمجموعة من المشكلات الصحية تتراوح بين الحساسية الجلدية ومشاكل الجهاز التنفسي، وفقا لما نشر في موقع News18.
في كل ليلة، يفرز الجسم العرق، ويتخلص من آلاف خلايا الجلد الميتة، التي تتحول بدورها إلى غذاء مثالي لعثّ الغبار والبكتيريا والفطريات. ومع مرور الوقت، تصبح ملاءات السرير بيئة مثالية لتكاثر الميكروبات، بل وتشير الدراسات إلى أن أغطية الوسائد غير المغسولة لأسبوع واحد قد تحتوي على بكتيريا أكثر من مقعد المرحاض.
إذا كنت تعاني من حب الشباب أو الطفح الجلدي أو حكة مجهولة السبب، فقد تكون ملاءاتك هي المتهم الأول.
ويحذر أطباء الجلدية من أن تراكم الأوساخ والدهون على الأقمشة يمكن أن يسد المسام ويُسبب التهابات جلدية.
كما أن عثّ الغبار وحبوب اللقاح التي تعلق في الأغطية قد تُفاقم حالات مثل: الربو وحساسية الأنف، خاصة لدى من يعانون من مشاكل مزمنة في الجيوب الأنفية.
ويجب غسل الملاءات مرة واحدة على الأقل أسبوعيًا بالماء الساخن (درجة حرارة لا تقل عن 60 درجة مئوية)، لضمان القضاء على البكتيريا ومسببات الحساسية.
ويجب استخدام منظفات لطيفة وخالية من العطور، خاصةً لمن لديهم بشرة حساسة.
وعليك أيضا غسل أغطية الوسائد والألحفة وأغطية المراتب بانتظام، وعدم الاكتفاء بالملاءات فقط.
وتغيير المفارش بشكل دوري لا يعزز فقط من جودة النوم، بل يقلل أيضًا من الروائح الكريهة ويمنحك إحساسًا أكبر بالراحة والنظافة.