رمضان 2025.. مي عز الدين تتصدر بوسترات "قلبي ومفتاحه"
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
أعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عن طرح البوسترات الرسمية لمسلسل "قلبي ومفتاحه" للفنانة مي عز الدين، والمقرر عرضه خلال موسم رمضان المقبل، ليكون واحداً من أبرز الأعمال المنتظرة على الشاشة.
يضم المسلسل المكون من 15 حلقة كوكبة من النجوم، على رأسهم آسر ياسين، دياب، أشرف عبدالباقي، أحمد خالد صالح، ميس حمدان، سما إبراهيم، وسارة عبد الرحمن، من تأليف تامر محسن ومها الوزير، وإخراج تامر محسن.
ويمثل هذا المسلسل أول عودة لمي عز الدين للعمل من جديد، بعد رحيل والدتها في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، حيث عانت لفترة طويلة من مشاكل في الكلى. وبعد وفاتها دخلت "مي" في صدمة نفسية كبيرة بسبب تعلقها الشديد بوالدتها، ما جعلها تؤجل عودتها الفنية.
ويأتي المسلسل بعد مشاركة مي عز الدين في المسرح خلال الأشهر الماضية، حيث قدمت مسرحية "قلبي وأشباحه" ضمن فعاليات موسم الرياض، بمشاركة عمرو يوسف، سليمان عيد، حاتم صلاح، حمدي الميرغني، إيمان السيد، وإبرام سمير، وهي من تأليف طه زغلول، نور مهران، وأحمد عبد العزيز، وإخراج محمد المحمدي.
ودارت أحداث المسرحية في إطار كوميدي رعب، حيث يتورط طاقم تصوير فيلم رعب داخل قصر مهجور، ليكتشفوا لاحقاً أنه مسكون بالأشباح الحقيقية، ما يؤدي إلى سلسلة من المواقف المرعبة والمضحكة في آنٍ واحد، ولاقت المسرحية تفاعلًا واسعاً من الجمهور.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم عز الدین
إقرأ أيضاً:
خوفو أقرب الملوك إلى قلبي .. زاهى حواس: فيلم كليوباترا السوداء فاشل علميا وتاريخيا
شن الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار، هجوما على فيلم منصة "نتفليكس" الذي صوّر الملكة كليوباترا على أنها امرأة سوداء البشرة، مؤكدا أن الفيلم يفتقر لأي أساس علمي أو تاريخي، موضحة أن المحاولة الأبرز لتزييف التاريخ جاءت من السيدة جادا، زوجة الفنان العالمي ويل سميث.
وشدد "حواس"، خلال لقائه مع الإعلامي محمود الشريف، ببرنامج "مراسي"، عبر شاشة "النهار"، على أنها قدّمت فيلمًا يدّعي أن كليوباترا كانت سوداء، "وهو ادعاء خاطئ تمامًا، لأنها كانت من أصول مقدونية، وليست أفريقية."
وأوضح أن الفيلم الذي عُرض عبر "نتفليكس" لم يحقق تأثيرًا حقيقيا، وتمت مواجهته بفيلم توثيقي مصري موثق علميًا، شاهده عدد أكبر من المهتمين بالشأن الأثري والتاريخي.
وأشار إلى أن الملوك ذوي البشرة السوداء حكموا مصر في مرحلة متأخرة من تاريخها، بعد أفول الحضارة المصرية القديمة، وبالتالي لا صلة مباشرة لهم ببدايات الحضارة الفرعونية، موضحا أنه يمكن ملاحظة اختلاف الملامح بين ملوك مصر القديمة والمجموعات العرقية الأخرى، الملك المصري يظهر بملامح مغايرة تمامًا عن الشخصيات الليبية أو الإفريقية أو الآسيوية.