تناول هذا النوع من الأطعمة يقوي الشعر والأظافر| لن تصدق
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
إن إضافة الأطعمة الغنية بالبيوتين إلى نظامك الغذائي هي طريقة لذيذة وسهلة لمحاربة تساقط الشعر وتقوية الأظافر بشكل طبيعي.
يُشار إلى البيوتين أيضًا باسم فيتامين ب7 ، وهو العنصر الأكثر قيمة للشعر والأظافر، حيث يقوي شعرك ويحافظ على أظافرك في أفضل حالاتها.
. وطرق علاجها
إليك خمسة أطعمة لذيذة غنية بالبيوتين يمكنك إضافتها إلى نظامك الغذائي لتحصلي على شعر كثيف وأظافر قوية.
-البيض
يعد البيض أحد أغنى مصادر هذا الفيتامين، وخاصة صفاره، يساعد في تعزيز إنتاج الكيراتين ، وهو البروتين الذي يتكون منه شعرك وأظافرك. لذا، سواء كان مخفوقًا أو مسلوقًا أو في عجة فاخرة، يجب أن يكون البيض ضمن قائمة تعزيز جمالك .
-المكسرات والبذور
اللوز والجوز وبذور عباد الشمس هي بعض الوجبات الخفيفة المقرمشة التي تحتوي على كمية كبيرة من البيوتين، وفي حين أنها تغذي فروة رأسك وبشرتك، فهي مليئة بفيتامين هـ والدهون الصحية التي تمنح الشعر لمعانًا لامعًا في الصالونات، احتفظي بحفنة منها لتتناوليها على مكتبك أو رشيها على السلطات والعصائر للحصول على مظهر جميل أثناء التنقل.
- البطاطا الحلوة
البطاطا الحلوة ليست مجرد وجبة خفيفة لذيذة ومريحة؛ بل إنها مليئة أيضًا بالبيوتين! هذه الخضروات الجذرية الملونة لا تساعد على نمو الشعر فحسب، بل إنها تضيف أيضًا توهجًا صحيًا للبشرة وسببًا آخر لتحضير بطاطا حلوة مقرمشة - فالحياة قصيرة جدًا لتناول الطعام الممل!
-الأفوكادو
الأفوكادو هو في الأساس إكسير الجمال الذي يتنكر في هيئة فاكهة، فهو غني بالبيوتين والدهون الصحية، وهو معجزة لتقوية الأظافر الضعيفة وبصيلات الشعر من الداخل إلى الخارج، ضعي بعض الأفوكادو على الخبز المحمص، أو اهرسيه في عصير، أو إذا كنت تشعرين بالرغبة في التأنق، قومي بتحضير قناع للشعر من الأفوكادو بنفسك.
- الموز
يساهم في صحة شعرك وأظافرك بينما تزودك بجرعة من البوتاسيوم. بالإضافة إلى ذلك، فهي وجبة خفيفة مثالية يمكنك تناولها في أي مكان.
المصدر: timesnownews
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تساقط الشعر الأظافر تقوية الأظافر المزيد
إقرأ أيضاً:
علامة على ارتفاع السكر في الدم.. احذر "الشواك الأسود"
حذّر عدد من الأطباء من حالة جلدية قد تكون مؤشرا مبكرا على أن النظام الغذائي يحتوي على كميات مفرطة من السكر، مما قد يؤدي إلى الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
وبحسب تقرير الإحصاءات الوطنية للسكري لعام 2024، أظهرت بيانات عام 2021 أن نحو 38.4 مليون أميركي من جميع الأعمار يعانون من السكري، 90 إلى 95 بالمئة منهم من النوع الثاني، فيما يقدّر أن 8.7 ملايين بالغ آخرين تنطبق عليهم معايير المرض من دون أن يدركوا ذلك.
ويحدث السكري من النوع الثاني عندما يعجز الجسم عن استخدام الإنسولين بشكل صحيح، فيتراكم السكر في الدم، وفقاً لمركز "مايو كلينك".
ويقول الطبيب راج داسغوبتا إن ارتفاع الإنسولين "عادة لا يسبب أعراضاً يمكن الشعور بها مباشرة، وهذا ما يجعله خادعاً".
أحد المؤشرات الواضحة ولكن غالباً ما تُهمل هو ظهور بقع داكنة وسميكة على الجلد تُعرف باسم "الشواك الأسود" ، وتظهر عادة في مؤخرة العنق وتحت الإبطين والمنطقة الإربية وتحت الثديين.
ورغم أن هناك أسباباً أخرى محتملة لهذه الحالة، مثل العوامل الوراثية أو الأورام النادرة، فإن ارتفاع مستويات الإنسولين يعد من أكثر العوامل شيوعاً.
وتوضح الطبيبة سامانثا براند أن "تناول كميات كبيرة من السكر يرفع مستوى الغلوكوز في الدم، ما يحفّز الجسم على إفراز المزيد من الإنسولين، الذي بدوره ينشّط خلايا جلدية معينة تحتوي على مستقبلات للإنسولين".
ومع ارتفاع الإنسولين بشكل مزمن، "يحدث تحفيز مفرط للخلايا المنتجة للصبغة والقرنية، ما يؤدي إلى ظهور البقع الداكنة والسميكة على الجلد".
ويؤكد الأطباء أن مرحلة ما قبل السكري قابلة للعلاج والانعكاس، إذا جرى التدخل مبكراً من خلال ممارسة الرياضة بانتظام، وتخفيف استهلاك الأطعمة المصنعة، والسيطرة على التوتر، وإنقاص الوزن.