#سواليف

كشف مسؤول إسرائيلي لصحيفة “جيروزالم بوست” الأربعاء، أن #الغارات_الجوية الأخيرة التي استهدفت مواقع داخل #سوريا كانت تهدف إلى “إيصال رسالة مباشرة إلى #تركيا”.

وحذر المسؤول الإسرائيلي أنقرة من إقامة قاعدة عسكرية في البلاد أو التدخل في النشاط الإسرائيلي في الأجواء السورية.

وأكد جيش الإسرائيلي في وقت سابق أن الضربات استهدفت مناطق في محيط حماة، إضافة إلى مبنى البحوث العلمية في حي برزة بالعاصمة دمشق.

مقالات ذات صلة ما تأثير قرارات ترامب على الاقتصاد العربي والعالمي؟ 2025/04/03

وأضاف الجيش في بيان رسمي: “خلال الساعات الماضية، نفذت قواتنا غارات على مواقع عسكرية متبقية في مطاري حماة و(تي فور) في حمص، إضافة إلى استهداف بنى تحتية عسكرية في منطقة دمشق”.

وشدد البيان على أن العمليات العسكرية الإسرائيلية ستتواصل “لإزالة أي تهديد محتمل للإسرائيليين”، في إشارة إلى استمرار استهداف المواقع العسكرية داخل الأراضي السورية.

وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، وسط تحذيرات إسرائيلية من ما تقول إنه “تدخل تركي محتمل” في سوريا.

وأكدت الخارجية السورية في بيان تدمير شبه كامل لمطار حماة العسكري وإصابة عشرات المدنيين والعسكريين بسبب الغارات الإسرائيلية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الغارات الجوية سوريا تركيا

إقرأ أيضاً:

قوة عسكرية إسرائيلية تدمر مباني سكنية بريف القنيطرة السورية

أفادت مصادر محلية للجزيرة بأن قوة عسكرية إسرائيلية هدمت منازل في بلدة الحميدية بريف القنيطرة الشمالي بسوريا.

وأوضحت المصادر أن القوة الإسرائيلية مدعومة بجرافات انطلقت من قاعدة عسكرية محاذية لبلدة الحميدية لهدم منازل سكنية قريبة من قاعدة أنشأتها القوات الإسرائيلية منذ أشهر.

يذكر أن بلدة الحميدة تقع إلى الشرق من خط وقف إطلاق النار المعروف بـ (أندوف لعام 1974)، وخلال الأشهر الماضية توغلت قوات الاحتلال الاسرائيلي في عدة بلدات واقع على الشريط الحدودي مع الجولان المحتل ونفذت فيها عمليات تجريف وبحثاً عن أسلحة.

ورغم تأكيد الحكومة السورية الجديدة أنها لا تسعى إلى التصعيد، فإن إسرائيل كثّفت من عملياتها العسكرية في الجنوب السوري، متذرعة بمنع وصول الأسلحة التي كانت بحوزة النظام المخلوع إلى جهات تعتبرها "معادية".

وتشهد المنطقة منذ انهيار اتفاقية فصل القوات في ديسمبر/كانون الأول الماضي، توترات متزايدة، وسط دعوات سورية للمجتمع الدولي من أجل الضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها المتكررة.

وفي الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، أعلنت إسرائيل انهيار الاتفاقية، واحتلال جيشها المنطقة العازلة منزوعة السلاح بهضبة الجولان المحتلة جنوب غرب سوريا.

يذكر أن اتفاقية فصل القوات (فض الاشتباك) جرى توقيعها بين إسرائيل وسوريا يوم 31 مايو/أيار 1974، وأنهت حرب السادس من أكتوبر/تشرين الأول 1973 وفترة استنزاف أعقبتها على الجبهة السورية.

وتقرر في الاتفاقية انسحاب إسرائيل من مناطق جبل الشيخ كافة التي احتلتها في الحرب، إضافة إلى نحو 25 كيلومترا مربعا تشمل محيط مدينة القنيطرة وغيرها من المناطق الصغيرة التي احتلتها في حرب الخامس من يونيو/حزيران 1967.

مقالات مشابهة

  • سوريا ما بعد الأسد.. انقسام نقدي بين الليرة السورية والتركية
  • مسؤول استخباراتي إسرائيلي: تم تدمير نحو نصف صواريخ إيران
  • باراك يرّحب باستئناف نشاط الشركات السورية الأمريكية في سوريا
  • الحرس الثوري الإيراني يعلن استهداف القواعد الجوية الإسرائيلية
  • عاجل| مسؤول إسرائيلي: بطاريات ثاد الأميركية شاركت في عملية الاعتراض الأخيرة للصواريخ الإيرانية
  • قوة عسكرية إسرائيلية تدمر مباني سكنية بريف القنيطرة السورية
  • تحذير عاجل وقلق من دول مجلس التعاون الخليجي جراء الغارات الإسرائيلية على إيران وتتحدث عن سيناريوهات مبهمة
  • تفعيل الدفاعات الجوية.. الطائرات الإسرائيلية تستهدف قاعدة عسكرية غربي طهران
  • إسرائيل تعلن شنها غارات واسعة النطاق على مواقع عسكرية في إيران
  • إحصائية جديدة.. 224 قتيلاً منذ بدء الغارات الإسرائيلية على إيران