لن تصدق .. 3 أطعمة تساعدك على نوم هادئ
تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT
يمكن لبعض الأطعمة والمشروبات أن تساعد على النوم بشكل أفضل من خلال توفير العناصر الغذائية الأساسية للنوم.
لقد وجد أن الكيوي والكرز والحليب والأسماك الدهنية والمكسرات والأرز تساعد على الاسترخاء والنوم.
ويفضل تجنب تناول الكافيين والوجبات الثقيلة قبل النوم للحصول على أنماط نوم أكثر صحة.
التغذية والنوم مرتبطان، ولكن النظام الغذائي المتوازن لن يفيد نومك إذا كانت لديك عادات سيئة عند النوم.
- الكيوي
تحتوي فاكهة الكيوي على العديد من الفيتامينات والمعادن
، وأهمها فيتامينات C و E بالإضافة إلى البوتاسيوم وحمض الفوليك.
وقد وجدت بعض الأبحاث أن تناول الكيوي يمكن أن يحسن النوم
في إحدى الدراسات، وجد الأشخاص الذين تناولوا حبتين من الكيوي قبل ساعة من موعد النوم أنهم ناموا بشكل أسرع، وناموا لفترة أطول، وكانت جودة نومهم أفضل
- المكسرات
المكسرات مثل اللوز والجوز
يُعتبر الفستق والكاجو من الأطعمة المفيدة للنوم، مع أن الكميات الدقيقة قد تختلف، إلا أن المكسرات تحتوي على الميلاتونين وأوميغا 3، بالإضافة إلى معادن مثل المغنيسيوم والزنك، والتي تُساعد معًا على النوم بشكل أفضل، في تجربة سريرية باستخدام المكملات الغذائية، وُجد أن مزيج الميلاتونين والمغنيسيوم والزنك يُساعد كبار السن الذين يُعانون من الأرق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النوم النوم الهادئ أطعمة تساعدك على النوم المغنيسيوم الكيوي المكسرات المزيد
إقرأ أيضاً:
دراسة: مساحيق البروتين في الولايات المتحدة تحتوي على كميات مفرطة من الرصاص
أظهرت دراسة أجرتها جمعية المستهلكين الأميركية المستقلة "كونسيومر ريبورتس" ونُشرت الثلاثاء، أنّ أكثر من اثني عشر نوعا من مساحيق البروتين التي أخضعتها للاختبار تحتوي على كميات خطرة أو مثيرة للقلق من الرصاص.
وأشارت "كونسيومر ريبورتس" إلى أن المستويات المتوسطة للرصاص في هذه المنتجات تزداد سوءا مقارنة بالسنوات السابقة.
وحذرت المنظمة من أن أكثر من ثلثي مساحيق البروتين الـ23 التي خضعت للاختبار تحتوي على كمية من الرصاص في الحصة الواحدة تفوق الكمية الآمنة التي ينبغي تناولها يوميا (0,5 ميكروغرام).
وتبيّن احتواء اثنين من المنتجات على مستويات عالية من الرصاص لدرجة أن "كونسيومر ريبورتس" أوصت المستهلكين بعدم استهلاكها مطلقا.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة توندي أكينلي "ننصح بعدم استخدام معظم مساحيق البروتين يوميا لأنّ عددا كبيرا منها يحتوي على مستويات عالية من المعادن الثقيلة، ومن غير الضروري تناول أي منها لتحقيق الأهداف الغذائية من البروتين".
خلال السنوات الأخيرة، شهدت الأطعمة والمكملات الغذائية الغنية بالبروتين طفرة ملحوظة في قطاع الصحة في الولايات المتحدة وأوروبا، ويعود أحد أسباب ذلك إلى أنّ البروتين يعزز الشعور بالشبع ويساعد على عدم الإفراط في تناول الطعام.
ويستخدم الرياضيون هذه المنتجات لسعيهم إلى زيادة الكتلة العضلية في أجسامهم.
ويحذّر عدد من خبراء الصحة من أنّ الأميركيين يستهلكون كميات زائدة من البروتين، ولا يحتاجون إلى إضافة غرامات إضافية إلى أنظمتهم الغذائية من خلال مساحيق باهظة الثمن أو مشروبات أو أطعمة مصنعة.