وزير الإسكان يتفقد سير العمل بمنطقة الزيتونة ضمن تطوير موقع التجلى الأعظم فوق أرض السلام
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
تفقد المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، سير العمل بمنطقة الزيتونة ضمن تطوير موقع "التجلى الأعظم فوق أرض السلام" بمدينة سانت كاترين بسيناء، يرافقه مسئولو الوزارة، والجهاز المركزي للتعمير.
وتجول وزير الإسكان ومرافقوه، بمحطة معالجة ثلاثية لمياه الصرف الصحي طاقة ٦٠٠م3 /يوم، موجهاً بضغط الأعمال بالسور وتنسيق الموقع والاختبارات بالمحطة.
كما تفقد مبنى الاستقبال بالزيتونة، متابعاً التوقيتات الزمنية للانتهاء من المبنى وأعمال تنسيق الموقع بالمشروع السكني بالزيتونة، وأعمال الزراعات بالمشروع وشبكة الري، موجهاً بالانتهاء من الأعمال المتبقية في أسرع وقت ممكن وكافة المسطحات الخضراء وتنسيق الموقع.
كما تفقد الوزير خلال الجولة مبنى الكنيسة بالمشروع مستمعا لتفاصيل الموقف التنفيذي للمبنى، مقدماً التحية لكل من ساهم في الأعمال الجارية.
جدير بالذكر أن منطقة الزيتونة تشمل إنشاء حي سكني جديد والذي يشمل إضافة وحدات سكنية وخدمات لاستيعاب الافواج السياحية المتوقعة للمدينة بعد التنمية (21 مجمعا فندقيا بإجمالى 546 وحدة سكنية فندقية ) تشطيب فوق المتوسط -فاخر بمساحات (100 م2 – 230 م2 ) ويشمل انشاء خدمات متكاملة (مسجد – كنيسة محلات تجارية).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإسكان منطقة الزيتونة سانت كاترين التجلى الأعظم أرض السلام التجلى الأعظم وزیر الإسکان أرض السلام
إقرأ أيضاً:
بتهمة التحكم الجائر في السوق.. أكثر من 10 آلاف فندق أوروبي يقاضون موقع الحجوزات بوكنغ
أكثر من 10 آلاف فندق أوروبي يقاضون Booking.com بتهمة فرض شروط تسعير غير عادلة أضرت بمداخيلهم على مدى 20 عامًا. الدعوى، المدعومة بحكم قضائي أوروبي، تُعد الأكبر في قطاع الضيافة وتستهدف ممارسات احتكارية للمنصة الرقمية. اعلان
يواجه موقع الحجز العالمي الشهير Booking.com دعوى قضائية جماعية هي الأكبر من نوعها في تاريخ قطاع الضيافة الأوروبي، رفعتها أكثر من 10,000 مؤسسة فندقية من مختلف دول أوروبا، بتهم تتعلق بممارسات احتكارية أضرت بالمنافسة العادلة وساهمت في استنزاف أرباح الفنادق على مدار عشرين عامًا.
وتقود هذه الدعوى رابطة الفنادق والمطاعم والمقاهي في أوروبا المدعومة من 30 جمعية فندقية وطنية، من بينها جمعيات من بريطانيا وفرنسا. وقد تم تمديد المهلة النهائية لانضمام أصحاب الفنادق إلى القضية حتى 29 أغسطس الجاري، نتيجة الإقبال المتزايد من المؤسسات المتضررة.
اتهامات بالإكراه والسيطرة على التسعيرتتهم الدعوى الموقع بفرض ما يعرف بـ"بنود التسعير الأفضل'' التي تُلزم الفنادق بعدم تقديم أسعار أقل من تلك المعروضة على الموقع، سواء على منصات أخرى أو حتى عبر مواقعها الرسمية.
وتقول الرابطة إن هذه الشروط فُرضت تحت ضغوط كبيرة، وحرمت الفنادق من التحكم في أسعارها، وأجبرتها على الالتزام بسياسة تسعير موحّدة غير عادلة.
Related لمواجهة السياحة المفرطة.. سكان جزر الكناري يوجهون رسالة إلى الزوار: رجاء قليلا من الاحترام السياحة في إسبانيا: نعمة أم نقمة؟ احتجاجات في مالقة تطالب بحق السكان المحليين بالسكن اللائقأعمال الشغب في بريطانيا تعطل السياحة: أستراليا والإمارات تحذران من السفر إلى المملكة المتحدةكما يشير أصحاب الفنادق إلى أن الموقع استخدم هذه البنود أيضًا لمحاربة ما تسميه "الحجوزات المجانية"، أي عندما يستخدم الزبون الموقع للبحث عن فندق، ثم يحجز مباشرة مع الإدارة دون المرور عبر المنصة، مما يحرمها من العمولة.
وتستند الدعوى إلى حكم صدر عن محكمة العدل الأوروبية في 2024، اعتبر أن بنود التسعير الأفضل تنتهك قوانين المنافسة داخل الاتحاد الأوروبي، ما فتح الباب أمام هذا التحرك القانوني الذي سيُنظر فيه في محكمة بأمستردام.
Booking.com تنفي الاتهاماتفي المقابل، نفت شركة Booking.com جميع الاتهامات، ووصفتها بأنها "مضلّلة وغير دقيقة"، مؤكدة أنها لم تتلقّ بعد إشعارًا رسميًا بوجود دعوى جماعية. واعتبرت الشركة أن بنود "أفضل سعر" لم تكن معادية للمنافسة، بل تهدف إلى تعزيز الأسعار التنافسية لصالح المستخدمين.
كما استشهدت الشركة باستطلاع رأي أظهر أن 74% من الفنادق ترى أن الشراكة مع Booking.com ساهمت في رفع أرباحها، من خلال تحسين معدلات الإشغال وتقليل تكلفة استقطاب الزبائن.
انتقادات واسعة ومخاوف من استغلال النفوذلكن هذه التصريحات لم تمنع موجة الانتقادات. وقالت فيرونيك سيغل، رئيسة قطاع الفنادق في اتحاد الضيافة الفرنسي ، إن المنصة الإلكترونية "باتت تفرض نسب عمولات مرتفعة، وصلت إلى استنزاف هوامش الربح". وأضافت: "من كل 100 يورو يدفعها الزبون، لا يتبقى للفندق سوى 75 يورو في أحسن الأحوال".
ووفقًا لتقرير، فإن شركة Booking Holding – المالكة لـ Booking.com – استحوذت على 71% من سوق الحجوزات الإلكترونية في أوروبا عام 2024، ارتفاعًا من 68.4% في 2019، ما يزيد من هيمنتها وقدرتها على التأثير في قواعد اللعبة.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة