«التجارة الخارجية» تبدأ تحقيقًا في واردات أنابيب الحديد الدكتايل من الهند
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
أعلنت الهيئة العامة للتجارة الخارجية بدء تحقيق مكافحة الإغراق ضد واردات المملكة من منتج مواسير وأنابيب مجوفة من حديد صب (أنابيب حديد الدكتايل) بأقطار من 100 ملم إلى 1000 ملم، وبالمواصفات الفنية K9 و C Class إلى C40 ذات منشأ أو المصدرة من جمهورية الهند.
ويأتي هذا القرار وفقًا لنظام المعالجات التجارية في التجارة الدولية الصادر بتاريخ 23 نوفمبر 2022م، الذي نص في الفقرة الأولى من المادة الرابعة على أن تتولى الهيئة مهمات المعالجات التجارية، بما في ذلك إجراء التحقيقات والمراجعات وفرض التدابير بما يتوافق مع تعهدات المملكة الدولية، وبخاصة اتفاقية مكافحة الإغراق واتفاقية الدعم والتدابير التعويضية واتفاقية الوقاية.
وعملت الهيئة منذ صدور النظام على عدد من التحقيقات في مختلف القطاعات الصناعية؛ بهدف حماية الصناعة المحلية من الضرر الناتج عن الواردات المُغرِقة والمدعومة، والوقاية من الزيادة في الواردات، والدفاع عن صادرات المملكة التي تتعرض لإجراءات المعالجات التجارية.
للاطلاع على مزيد من التفاصيل والمعلومات حول التحقيق، يرجى زيارة الموقع الرسمي للهيئة العامة للتجارة الخارجية، عبر الرابط (gaft.gov.sa) من خلال الدخول على صفحة الإعلانات والتعاميم لتحقيقات المعالجات التجارية" وصفحة "تفاصيل التحقيقات والمراجعات الجارية لدى الهيئة.
أخبار السعوديةمكافحة الإغراقأخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية مكافحة الإغراق أخر أخبار السعودية المعالجات التجاریة
إقرأ أيضاً:
“الخارجية”: المملكة ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزمه الاعتراف بدولة فلسطين
أعربت وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة العربية السعودية بإعلان فخامة رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون عزم بلاده على الاعتراف بدولة فلسطين الشقيقة.
وأشادت المملكة بهذا القرار التاريخي الذي يؤكد توافق المجتمع الدولي على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967م وعاصمتها القدس الشرقية، مشددةً على أهمية مواصلة اتخاذ الدول للخطوات التي تسهم في إنفاذ القرارات الدولية وتعزز الالتزام بالقانون الدولي.
وجددت المملكة دعوتها لبقية الدول التي لم تعترف بعد، لاتخاذ مثل هذه الخطوات الإيجابية والمواقف الجادة الداعمة للسلام وحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق.