نشرة المرأة والمنوعات | اشتهاء الحلويات وبعض الأطعمة قد يكون عرض ينذر بالسرطان.. حقنة البوتوكس تصيب سيدة بالشلل
تاريخ النشر: 3rd, September 2025 GMT
نشر موقع “صدى البلد”، عددًا من الأخبار المهمة في مجالي المرأة والمنوعات خلال الساعات الماضية، حيث تم التطرق إلى أهم الموضوعات التي أثارت الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وشهدت اهتمامًا من قبل مُتابعي السوشيال ميديا، ومن أبرزها..
نشرة المرأة والمنوعاتهل يحمي الشاي الأخضر من الزهايمر؟.. دراسة جديدة تجيب
هل تشتهي طعاما غير معتاد؟ احذر قد يكون عرضا غريبا يُنذر بالسرطان
كشفه بنفسه.
. اعرف أعراض مرض كريم فهمي
هل تسبب حقن التنحيف مشاكل صحية للفم؟
أم تحذر من البوتوكس بعد إصابتها بالشلل بحقنة تجميلية
بسمة بوسيل تخطف الأنظار ببدلة سوداء وهوت شورت في أحدث جلسة تصوير
هل الصيام المتقطع مفيد أم ضار؟.. دراسة تكشف الحقائق
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المرأة والمنوعات نشرة المرأة والمنوعات صدى البلد بسمة بوسيل البوتوكس حقن التنحيف مرض كريم فهمي السرطان الزهايمر الشاي الأخضر المرأة والمنوعات
إقرأ أيضاً:
كيف يُساهم الزعفران في علاج مرض الزهايمر؟.. لن تصدق النتائج
يحظى الزعفران بمكانة استثنائية منذ آلاف السنين، ليس فقط بسبب لونه الذهبي ورائحته المميزة، بل أيضًا لما يمتلكه من خصائص علاجية متنوعة.
الزعفران كخيار طبيعي لمرضى الزهايمروفي السنوات الأخيرة، أصبح محور اهتمام كبيرًا لدى الباحثين في المجال الطبي، خاصة بعد ظهور دلائل علمية تشير إلى دوره المحتمل كعلاج طبيعي داعم لمرضى الزهايمر ذلك المرض العصبي المعقد الذي تتزايد معدلات الإصابة به عالميًا.
فيما لا تزال الأدوية المتوفرة مثل دونيبيزيل وميمانتين تركز فقط على تخفيف الأعراض بشكل مؤقت دون وقف تطور المرض، إضافة إلى آثارها الجانبية مثل الغثيان والدوخة.
وتكمن قوة الزعفران في احتوائه على مركبات نشطة ذات تأثيرات عالية القيمة، أبرزها: الكروسين، الكروسيتين، والسافرانال.
وتُظهر الأبحاث أن هذه المركبات تعمل على:
ـ تقليل الإجهاد التأكسدي، وهو عامل رئيسي في تلف الخلايا العصبية.
ـ خفض الالتهاب المزمن في الدماغ.
ـ منع تراكم بروتينات الأميلويد بيتا وتاو المرتبطة مباشرة بمرض الزهايمر.
ـ تحسين توازن النواقل العصبية الضرورية للذاكرة والانتباه.
ـ حماية الخلايا العصبية من التلف المباشر.
وهذه الآليات المتعددة تجعل الزعفران أحد أكثر العلاجات الطبيعية الواعدة في مجال دعم الذاكرة وصحة الدماغ.
أشارت تجربة سريرية منشورة في PubMed Central وموقع المعاهد الوطنية للصحة (NIH) إلى نتائج لافتة:
تناول 30 ملغ يوميًا من الزعفران لمدة 16 أسبوعًا أدى إلى تحسن واضح في الوظائف المعرفية لدى المشاركين مقارنةً بمجموعة البلاسيبو.
لم تُسجل زيادة في الآثار الجانبية، مما يؤكد أمان استخدام الزعفران.
كما أثبتت المراجعات المنهجية أن الزعفران يساعد مرضى الزهايمر في حالاتهم الخفيفة إلى المتوسطة.
وتقترح الأدلة أن دمج الزعفران مع العلاجات التقليدية قد يساهم في تقليل الالتهاب والإجهاد التأكسدي بشكل فعال.
يعود التأثير القوي للزعفران إلى تركيبته الكيميائية الغنية بمضادات الأكسدة، التي:
ـ تحمي الدماغ من التلف.
ـ تمنع تراكم البروتينات الضارة.
ـ تعزز الأداء المعرفي.
ـ تساهم في تحسين المزاج، مما ينعكس إيجابًا على جودة حياة المريض.
ورغم أمانه العالي، ينصح الخبراء بـ: اختيار مستخلصات موحدة الجرعة والمكونات، واستشارة الطبيب قبل البدء باستخدامه، خاصة عند تناول أدوية الزهايمر.