أعمال غنائية عالمية للمكسيكية أندريا باياردو بالجمهورية.. غدًا
تاريخ النشر: 28th, October 2025 GMT
تستضيف دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، بالتعاون مع قطاع العلاقات الثقافية الخارجية وسفارة المكسيك بالقاهرة حفلا غنائياً بعنوان "قلب مكسيكى.. وصوت عالمي" للمغنية أندريا باياردو، وذلك في الثامنة مساء الأربعاء 29 اكتوبر على مسرح الجمهورية.
يأتي الحفل تجسيداً لخطط وزارة الثقافة الهادفة إلى مد جسور التعاون الإبداعي مع مختلف دول العالم، ويتضمن مختارات غنائية منها ما لا أملك، السهل، أنا غلط وهو صح، الباكية، السيئ، عروسة لعبة، الحمامة السوداء، الجذور، أجنحة العقرب، روح منطلقة، المسممة، أتمنى لك حظ سعيد وحلوة يا بلدي.
جدير بالذكر أن أنشط دار الأوبرا المصرية خلال الموسم الفني الحالي 2025 - 2026، تشهد فعاليات دولية متنوعة لمجموعة من المبدعين والفرق العالمية لتعزيز التبادل الثقافي، وإثراء المشهد الثقافي المحلي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دار الأوبرا المصرية وزارة الثقافة مختارات غنائية الثقافة الهادفة الأوبرا المصرية المشهد الثقافي التبادل الثقافي مسرح الجمهورية العلاقات الثقافية الخارجية خطط وزارة الثقافة العلاقات الثقافية مختلف دول العالم الثقافية الخارجية الدكتور علاء عبد السلام المشهد الثقافي المحلي تعزيز التبادل الثقافي فعاليات دولية سفارة المكسيك
إقرأ أيضاً:
إيمان كريم: المرحلة الثالثة من "أسرتي قوتي" تقدم خدمات صحية لذوي الإعاقة بالتعاون مع "الصحة"
أشارت الدكتورة إيمان كريم المشرف العام على المجلس القومي للإعاقة، إلى أن المرحلة الثالثة من المبادرة القومية “أسرتي قوتي”، تشهد تعاونًا مثمرًا وبنّاءً مع المجلس القومي للطفولة والأمومة، إيمانًا منا بأن العمل المشترك وتكامل الأدوار بين مؤسسات الدولة هو السبيل الوحيد، لتحقيق أفضل النتائج للأسر المصرية وأبنائها من ذوي الإعاقة.
كما أكدت “كريم” أن الأطفال هم النواة الأولى للمجتمع، ودعمهم منذ الصغر يضمن جيلًا أكثر وعيًا، يتمتع بالقدرة على المشاركة والإبداع، لافته أن هذه المرحلة من المبادرة تشهد أيضًا تنفيذ قوافل طبية بالتعاون مع وزارة الصحة والسكان.
ويأتي ذلك في إطار استجابة سريعة، ومقدّرة من وزير الصحة الدكتور خالد عبد الغفار لتقديم خدمات طبية متكاملة لأبنائنا من الأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم، وتتضمن القافلة الطبية الكشف المبكر، والمتابعة، وتقديم العلاج اللازم، وتوفير الأجهزة التعويضية، بما يعزز من جودة الحياة والصحة العامة لأفراد الأسرة جميعًا.
وتابعت د. إيمان كريم: “كما تأتي هذه المرحلة استكمالًا لما تحقق من نجاح في المرحلتين السابقتين، حيث تم الوصول إلى أكثر من 5000 أسرة في 17 محافظة، من خلال لقاءات توعوية وتأهيلية وتدريبية، هدفت إلى تعزيز وعي الأسر بحقوق أبنائهم، وتمكينهم من أساليب الدعم والإرشاد الأسري، والصحة النفسية، والتعليم الدامج، والتمكين المجتمعي”.
وأكدت المشرف العام على المجلس القومي للإعاقة، أن المبادرة تؤمن بأن الدعم الحقيقي لا يقتصر على الأسرة أو المؤسسات فقط، بل يمتد إلى الأقران والأصدقاء من غير ذوي الإعاقة، ومن هنا تولي المبادرة أهمية خاصة بتسليط الضوء على نموذج "الرفيق الداعم" لما له من دور محوري في تحقيق الدمج المجتمعي الفعلي.