صراحة نيوز-أعلن البنك الأردني الكويتي عن موافقة مجلس إدارته، خلال اجتماعه المنعقد بتاريخ 29 تشرين الأول 2025، على البدء بإجراءات الاستحواذ على حصة مسيطرة في رأسمال بنك FIMBank ، وهو أحد البنوك التجارية المتخصصة في الخدمات المصرفية الدولية، ومقرّه جمهورية مالطا.

وتشمل الصفقة المقترحة استحواذ البنك الأردني الكويتي على نحو 88.

892% من رأسمال FIMBank، وهي الحصة المملوكة حالياً لمجموعة شركة مشاريع الكويت القابضة (كيبكو) من خلال شركة الخليج المتحد القابضة بنسبة 80.395%، وبنك برقان بنسبة 8.497%، التابعين لنفس للمجموعة. ويخضع إتمام الصفقة للحصول على موافقات الجهات الرقابية في كل من الأردن ومالطا، بما في ذلك البنك المركزي الأردني، وهيئة الخدمات المالية لمالطا بالإضافة إلى البنك المركزي الأوروبي.

ويمتلك FIMBank شركات تابعة ومكاتب في المملكة المتحدة، والهند، ودبي، ويقدم كافة الخدمات المصرفية ومنها التمويل التجاري، والتخصيم، والخزينة. هذا وتبلغ موجودات البنك نحو 1.3 مليار دولار أمريكي، فيما تصل حقوق ملكيته إلى حوالي 182 مليون دولار.

وتأتي هذه الخطوة ضمن إطار استراتيجية البنك الأردني الكويتي للتوسع الجغرافي وتعزيز تواجده الدولي، عبر الدخول إلى السوق الأوروبية، بما يسهم في تنويع مصادر الدخل وتعزيز مركزه المالي في الأسواق الخارجية. ويؤكد هذا التوجه التزام البنك بتنفيذ رؤيته في بناء مجموعة مصرفية إقليمية ذات امتداد دولي، ترتكز على التنويع والابتكار والنمو المستدام، وتسعى إلى التميز في الأداء المالي والتشغيلي وتعزيز تنافسيتها وتقديم أفضل الخدمات لعملائها.

للمزيد من المعلومات حول FIMBank، يمكن زيارة موقعه الإلكتروني: www.fimbank.com  

كما أعلن البنك الأردني الكويتي في إفصاح منفصل عن موافقة مجلس إدارته، على التوصية للهيئة العامة للمساهمين برفع رأس مال البنك بمبلغ 60 مليون دينار أردني عن طريق الاكتتاب الخاص. وتهدف زيادة رأس المال المقترحة إلى دعم قرار الاستحواذ الاستراتيجي وخطط البنك للتوسع الإقليمي والدولي، مما يعكس ثقة المساهمين المستمرة برؤية البنك طويلة الأمد ومسار نموه، حيث سيتم رفع رأس مال البنك عن طريق الاكتتاب الخاص، من خلال إصدار 30 مليون سهم بسعر 2 دينار للسهم الواحد. ويخضع هذا القرار لموافقة الجهات الرقابية المختصة.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال البنک الأردنی الکویتی

إقرأ أيضاً:

«الزائر الصحي» يعود… توعية منزلية وكشف مبكر وتعزيز الوقاية داخل المنازل

«الزائر الصحي» يعود بثوب مُحدَّث: فرقٌ منزلية للتوعية والكشف المبكر وإحالة الحالات

ليبيا – أوضحت عالية شيبوب، مديرة برنامج الحماية بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض، أن «برنامج الزائر الصحي» الذي يستهدف الأسر في المنازل يُعدّ أحد البرامج المهمة والضرورية، وليس جديدًا على ليبيا؛ إذ بدأ منذ الخمسينيات عبر فرقٍ تزور الأسر لتقديم الرعاية الصحية. وجاءت تصريحاتها في لقاء مع قناة «ليبيا الأحرار» التي تبث من تركيا، تابَعته صحيفة المرصد.

برنامجٌ قديم يُعاد تحديثه

ذكرت شيبوب أن البرنامج جرى تطويره بالشراكة بين المركز الوطني لمكافحة الأمراض ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، وبدعمٍ وتعاون من منظمة الصحة العالمية، عبر إعداد دليلٍ تدريبي وإطار تشغيل واضح يُنظّم المهام والزيارات المنزلية بالكامل.

أهداف الخدمة وتأثيراتها

بيّنت أن الخدمة ذات طابعٍ توعوي لرفع وعي الأسر وتفادي الإصابة بالأمراض المعدية، ولمنع الوصول إلى مراحل متأخرة من الأمراض غير المعدية التي قد تُحدث مضاعفات يصعب على المنظومة الصحية تغطيتها. وأكدت أن البرنامج أسهم في إعادة الثقة بين الأسر والخدمات الصحية، وتصحيح المفاهيم المغلوطة حول الأمراض، إضافة إلى إحالة الحالات التي تحتاج إلى خدمات مراكز تقديم الخدمة.

آلية التنفيذ الميداني

تقوم الآلية على خروج فرقٍ مدرّبة تتبع المراكز الصحية الأولية، تضم مشرفين ومتابعين للحالات المرضية، لزيارة الأسر، واكتشاف الحالات، وقياس مستوى الوعي الصحي، وإيصال الرسائل الوقائية، مع اهتمامٍ خاصٍّ بكبار السن. وتشمل الزيارات فرزًا أوليًّا وكشوفات مبكرة لأمراض مثل السكري وغيرها، تليها إحالات منظّمة إلى مرافق الرعاية.

مكتشفات ميدانية وتغيير السلوك

أشارت شيبوب إلى أن التجربة كشفت احتياجات كبيرة لدى أسرٍ تعاني أصلًا من أمراضٍ مزمنة وتستخدم وسائل غير صحية وتتداول مفاهيم مغلوطة، موضحةً أن الفرق تُسهم في تغيير هذه الممارسات والاتجاهات بما يقلّل عبء المرض ويُعزّز الوقاية.

الوقاية أولًا… والكشف المبكر هدفٌ رئيس

لفتت إلى أن الرعاية الصحية الأولية تبدأ بالتوعية لتقليل معدلات المرض وانتشاره، معتبرةً ذلك «أكبر خدمة» يقدّمها المركز الوطني ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية: الوقاية، والكشف المبكر، والإحالة المبكّرة قبل حدوث المضاعفات.

التنسيق المؤسسي والدعم

وبشأن التساؤلات حول التنسيق في سبها، أوضحت أن خدمات مؤسسة الرعاية الصحية تتواصل مع إدارة الخدمات الصحية في سبها، فيما يُعدّ المركز الوطني شريكًا في تقديم الخدمات؛ إذ تضطلع المؤسسة بجزءٍ كبير من التنفيذ عبر مديريات الخدمات الصحية في المدن والمناطق. وشدّدت على أن البرنامج بدعم ورعاية من وزارة الصحة، حيث تُدار بعض الإجراءات عبر الخدمات الصحية، بينما يتولّى المركز الوطني والخدمات الصحية العمل الفني، مع تنسيقٍ مستمر لضمان وصول الخدمات التوعوية والصحية إلى جميع الأسر المستهدفة.

المصدر: تصريح عالية شيبوب لقناة «ليبيا الأحرار» (تابعته صحيفة المرصد).

مقالات مشابهة

  • البنك المركزي الأردني يخفض أسعار الفائدة
  • البنك الأهلي الأردني يوقّع اتفاقية تعاون مع “الملكية الأردنية” لتقديم خصومات لحاملي بطاقاته الائتمانية
  • البنك المركزي الأردني يخفض سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 25 نقطة أساس
  • منتخب اليد للصالات يباشر استعداداته للتصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم
  • البنك الأهلي الأردني يحتفي بالفائزات بجوائز برنامج”أنتِ – للشركات الصغرى والمتوسطة 2025″
  • اتفاقية تعاون بين البنك المركزي وبين البنك الكويتي-البحرين
  • "بلدي الداخلية" يبحث تطوير الخدمات وتعزيز التخطيط العمراني في المحافظة
  • البنك الأردني الكويتي يطلق برنامج “JKB Thrive”  لتعزيز الصحة النفسية لموظفيه
  • «الزائر الصحي» يعود… توعية منزلية وكشف مبكر وتعزيز الوقاية داخل المنازل