بينما نتنفس.. يُعرض الليلة ضمن عروض الجالا بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي
تاريخ النشر: 13th, November 2025 GMT
يُعرض الليلة الخميس 13 نوفمبر ضمن عروض الجالا في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الـ46، الفيلم الروائي "بينما نتنفس" (تركيا) من إخراج سيموس ألتون، وذلك في تمام الساعة 9:00 مساءً على المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية.
تدور أحداث الفيلم في بلدة صغيرة تقع بمنطقة الأناضول خلال أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، حيث تبدأ الطفلة إسما (10 سنوات)، في مواجهة انهيار عالمها الهادئ بعد أن يتسبب انفجار في مصنع قريب باندلاع حريق هائل لا يرحم.
يمثل فيلم "بينما نتنفس" التجربة الروائية الطويلة الأولى للمخرج سيموس ألتون، الذي تخرّج في قسم السينما والتلفزيون بجامعة إسطنبول بيلجي عام 2011. وقد طوّر ألتون مسيرة مهنية متنوّعة في مجالات الإعلانات التجارية والأفلام الوثائقية التلفزيونية والسرد السينمائي، مركّزًا في أعماله على القصص الإنسانية الحميمة والموضوعات الاجتماعية والسياسية.
وفي عام 2024، وبتمويل من وزارة الثقافة التركية، أنجز فيلمه الروائي الطويل الأول "بينما نتنفس"، الذي يعكس رؤيته الفنية القائمة على تأمل العلاقة بين الإنسان والطبيعة، وكيف يمكن للكارثة أن تكشف جوهر الإنسانية في أضعف لحظاتها.
عن مهرجان القاهرة السينمائي الدولييُعد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي أحد أعرق المهرجانات في العالم العربي وأفريقيا، وأحد أبرز المهرجانات الدولية المعتمدة من الاتحاد الدولي للمنتجين (FIAPF). تأسس عام 1976، ويقام سنويًا تحت رعاية وزارة الثقافة. يحرص المهرجان في كل دورة على الجمع بين البعد الفني والبعد المهني، ما يجعله منصة رئيسية للحوار بين الثقافات وتعزيز حضور السينما العربية على الساحة الدولية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهرجان القاهرة مهرجان القاهرة السينمائي مهرجان القاهرة السينمائي الدولي تركيا مهرجان القاهرة السینمائی الدولی
إقرأ أيضاً:
مي عمر ترد على منتقدي إطلالة إسعاد يونس بمهرجان القاهرة السينمائي
ردت الفنانة مي عمر، على أحد التعليقات التي انتقدت إطلالة الفنانة إسعاد يونس في مهرجان القاهرة السينمائي، حيث ارتدت الأخيرة حذاء كاجوال على بدلة كلاسيك.
وكتبت مي عمر عبر «ستوري» بحسابها على «انستجرام»: «يا ريت نقاد الموضة يبطلوا يقيموا رموزنا الكبار اللي ليهم تاريخ كبير، مش منطقي أبدًا إننا نحكم عليهم على الريد كاربت، خاصة أن ممكن يكون عندهم ظروف صحية أو أسباب تخليهم يختاروا لبس مريح أكثر، الأهم هو تاريخهم وفنهم».
وأضافت: «أستاذة إسعاد يونس رمز حقيقي للبهجة والذوق المصري الأصيل، وجودها في أي مناسبة بيضيف قيمة وفرحة وبهجة».