مها تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة لسبب صادم: عاوزة أخرج من العلاقة دي
تاريخ النشر: 13th, November 2025 GMT
وقفت مها أمام محكمة الأسرة في المعصرة تشكو من فرط زوجها في العلاقة الزوجية، وهو ما يجعلها منهكة ولا تقوى على الأعمال المنزلية أو ممارسة حياتها بشكل طبيعي وحاولت بكل الطرق أن تتجاوز هذه المشكلة حتى أنها كان لديها شكوك في أنه يتعاطى مواد مخدرة أو منشطات وفي النهاية وصل بها الحال إلى محكمة الأسرة.
سردت مها قصتها أمام محكمة الأسرة في المعصرة قائلة أنها بالغة من العمر 33 عاما، تزوجت قبل عامين بعد فترة خطوبة عام ونصف زوجها يمتلك سوبر ماركت وهي تسكن في عقار قريب منه وطلب من والدها الزواج منها بعدما شاهدها معه أكثر من مرة وأنها كانت تشتري منه مستلزمات المنزل حتى تقدم لها بالفعل.
وتابعت مها في قصتها «اتخطبنا فترة ووالدته توفت وكان لازم نأجل الفرح لأنه وحيد، وبعد سنة وسنة تقريبا كنا حجزنا قاعة فرحنا وعملنا فرح كويس جدا وبعد الجواز في أول سنة كان موضوع العلاقة الزوجية بكثرة وشكل مفرط فيه، لدرجة أن الحياة كانت بالشكل ده بس وأنا مكنش في بالي بس الموضوع كان مبالغ فيه وبشكل مش طبيعي لدرجة أننا وصلنا أن العلاقة هي رقم واحد في الحياة».
وأكملت مها «في الشهور الأخيرة كنت بشتكي وبتكلم معاه وأقوله أني مريضة أو مش قادرة على العلاقة بالشكل ده وهو مكنش طبيعي لدرجة أني شكيت كتير أنه بيتعاطي مخدرات أو منشطات وسألته وقالي نروح نعمل تحليل عشان تتأكدي وفي النهاية ده العلاقة دي عملت مشاكل كتيرة بيني وبينه لأني بقيت أرفضه ومبقاش في حلول حتى دخلت ناس من الأسرتين لكن مفيش حلول».
اختتمت مها «في النهاية طلبت منه الانفصال من 3 شهور لكنه رفض أكتر من مرة ومكنش في إيدي غير محكمة الأسرة، وجيت أرفع قضية خلع عشان أخرج من العلاقة دي».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخلع محكمة الأسرة العلاقة الزوجية المعصرة محکمة الأسرة
إقرأ أيضاً:
عشرات القتلى والجرحى في انفجار انتحاري أمام محكمة باكستانية ووزير الدفاع يصف الحادث بـ جرس إنذار
قال وزير الداخلية للصحافيين من موقع الحادث: "عند الساعة 12:39 بعد الظهر، وقع هجوم انتحاري في منطقة كشهري، أمام مبنى المحكمة.. قُتل حتى الآن 12 شخصًا وأصيب نحو 27 آخرين".
شهدت العاصمة الباكستانية إسلام أباد، "انفجارًا انتحاريًا "أ مام مبنى محكمة في منطقة سكنية مكتظة، ما أسفر عن مقتل 12 شخصًا وإصابة 27 آخرين، وفق ما أعلن وزير الداخلية الباكستاني محسن نقوي.
وقال الوزير للصحافيين في موقع الحادث: "عند الساعة 12:39 بعد الظهر، وقع هجوم انتحاري في منطقة كشهري، أمام مبنى المحكمة.. قُتل حتى الآن 12 شخصًا وأصيب نحو 27 آخرين".
وأضاف أن السلطات تعمل على تحديد هوية المهاجم والمكان الذي قدم منه، مشيرًا إلى أن "المهاجم انتظر خارج مجمع المحكمة لبعض الوقت قبل تفجير عبوته الناسفة قرب سيارة تابعة للشرطة".
ووصف كل من وزير الدفاع خواجة آصف، والرئيس آصف علي زرداري، الحادث بأنه "تفجير انتحاري".
وفي منشور على منصة إكس، قدم زرداري تعازيه لأسر الضحايا وتمنى الشفاء العاجل للمصابين، مشيدًا في الوقت ذاته بجهود أفراد أجهزة إنفاذ القانون.
من جهته، اعتبر وزير الدفاع الحادث بمثابة "جرس إنذار"، مشددًا على أن باكستان تواجه تهديدات أمنية كبيرة.
وقال: "نحن في حالة حرب، وأي شخص يظن أن الجيش الباكستاني يخوض هذه الحرب فقط في المناطق الحدودية مع أفغانستان أو في مناطق بلوشستان النائية، فعليه أن يدرك أن تفجير اليوم أمام محكمة إسلام آباد هو تحذير حقيقي".
Related تعثر المحادثات بين أفغانستان وباكستان في تركيا رغم "محاولة أخيرة" للتوصل إلى هدنة دائمةفشل محادثات اسطنبول بين باكستان وافغانستان.. وكابول تؤكد أن الهدنة "ستصمد"5 قتلى وعشرات الجرحى في انفجارات هزت كابول قبل الهدنة مع باكستانوأضاف: "في مثل هذا المناخ، سيكون من العبث تعليق آمال كبيرة على نجاح المفاوضات مع حكام كابول".
وأظهرت مقاطع مصورة ألسنة لهب وأعمدة من الدخان تتصاعد من بقايا مركبة محترقة خلف حاجز أمني.
ووصف شهود عيان مشاهد الذعر والفوضى التي عمّت المكان عقب الانفجار، الذي ألحق أضرارًا بعدد من المركبات وأدى إلى فرار الناس.
وقال المحامي رستم مالك: "عندما أوقفت سيارتي ودخلت المجمع.. سمعت دوي انفجار عند البوابة".
من جانبه، أفاد شاهد آخر ويدعى مالك، لوكالة فرانس برس، قائلاً: "سادت حالة من الفوضى التامة.. هرع محامون والناس إلى داخل المجمع.. رأيت جثتين عند البوابة وكانت عدة سيارات تحترق".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة انفجار باكستان إسلام أباد
Loader Search
ابحث مفاتيح اليوم