تكلفة استخراج شهادة الجيش 2025 وطريقة طلبها أون لاين
تاريخ النشر: 14th, November 2025 GMT
يبحث المكثيرون عن تفاصيل استخراج شهادة الجيش إلكترونيًا، لتسهيل حصول المواطنين على شهادة الخدمة العسكرية أو شهادة الإعفاء من المنزل، دون الحاجة للتوجه إلى مكتب التجنيد، وتتيح هذه الخدمة تقديم الطلب ودفع الرسوم إلكترونيًا، مما يوفر الوقت والجهد.
لاستخراج شهادة الجيش من المنزل عبر الإنترنت، اتبع الخطوات التالية:
زيارة الموقع الرسمي لوزارة الدفاع.https://www.mod.gov.eg/ الدخول إلى هيئة التنظيم والإدارة واختيار "إدارة التجنيد والتعبئة".اختيار الخدمة المطلوبة وهي "استخراج شهادة الخدمة العسكرية".تسجيل البيانات الشخصية والأسرية بشكل دقيق لضمان سرعة معالجة الطلب.متابعة حالة الطلب عبر الإنترنت باستخدام رقم الطلب الذي تحصل عليه بعد التسجيل.
تبلغ رسوم استخراج شهادة الجيش من المنزل 100 جنيه للشهادة الورقية، أما الشهادة المصغرة فتصل رسومها إلى 150 جنيهًا. ويمكن سداد هذه الرسوم بعدة طرق:
الدفع عبر الإنترنت أثناء تقديم الطلب.الدفع من خلال منافذ خدمة فوري.التوجه إلى قسم التجنيد والتعبئة لدفع الرسوم يدويًا.أماكن استلام شهادة الجيش بعد تقديم الطلب إلكترونيًاعلى الرغم من أن الخدمة إلكترونية، يجب على المتقدمين التوجه إلى قسم التجنيد في مديرية الأمن التابع لها لاستلام الشهادة، بعد تقديم الطلب، سيظهر رقم يجب الاحتفاظ به لتقديمه عند الاستلام.
الأوراق المطلوبة لاستخراج شهادة الجيش من المنزل 2025لتجنب رفض الطلب، يجب تجهيز المستندات التالية:
صورة بطاقة الرقم القومي للمتقدم.صورة بطاقة الرقم القومي للأب.بطاقة الخدمة العسكرية "6 جند" من مكتب التجنيد.بيان قيد عائلي للأب أو الزوجة في حالة العائلة المشتركة.تجديد شهادة الجيش إلكترونيًالمن يرغب في تجديد الشهادة أو استخراج بدل فاقد، يمكن اتباع نفس خطوات التقديم الإلكتروني، مع تقديم مستندات إضافية عند الحاجة، مثل:
نموذج (53 تعبئة) لمن هم في فترة الاحتياط.صورة بطاقة الرقم القومي سارية المفعول.طرق دفع الرسوم إلكترونيًاتوفر الخدمة عدة طرق دفع لتسهيل الإجراءات:
الدفع عبر الموقع الإلكتروني للوزارة.استخدام منافذ خدمة فوري المنتشرة في مختلف المحافظات.مميزات الخدمة الإلكترونيةتوفر الخدمة الإلكترونية العديد من المزايا:
استخراج الشهادة من المنزل دون الحاجة للتوجه لمكتب التجنيد.تسهيل الإجراءات وتقليل الوقت والجهد.مرونة في تقديم الطلب ودفع الرسوم إلكترونيًا.الحصول على شهادة الخدمة العسكرية أو الإعفاء بسرعة وكفاءة.تعد خدمة استخراج شهادة الجيش من المنزل 2025 خطوة هامة نحو تطوير الخدمات الحكومية، حيث تتيح للمواطنين الحصول على شهادتهم بسرعة وسهولة، مع تسديد الرسوم إلكترونيًا أو من خلال منافذ الدفع، مما يقلل الوقت المستغرق في الإجراءات التقليدية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استخراج شهادة الجيش الرسوم إلکترونی ا الخدمة العسکریة تقدیم الطلب
إقرأ أيضاً:
تقرير عبري يكشف: أزمة عميقة تضرب الجيش والجنود يتركون الخدمة
كشفت القناة 12 العبرية، في تقرير جديد، عن أزمة داخلية عميقة تضرب جيش الاحتلال الإسرائيلي، بعد أكثر من عامين على اندلاع حرب غزة، إذ يسعى آلاف العسكريين إلى ترك الخدمة والتقاعد المبكر، في ظاهرة وصفتها بأنها "الأخطر منذ سنوات طويلة".
وقالت القناة إن الجيش "يواجه واحدة من أخطر الأزمات التي شهدها في تاريخه الحديث"، موضحة أن آلاف العسكريين الدائمين قدموا طلبات رسمية للتسريح السريع، ولا يرغبون في مواصلة الخدمة العسكرية، مضيفة أن الظاهرة تشمل مختلف الرتب والمستويات داخل المؤسسة العسكرية.
أسباب الأزمة، وأرجعت القناة أسباب هذه الموجة إلى مجموعة من العوامل، أبرزها: " الاستنزاف الشديد الناتج عن استمرار الحرب على غزة، ظروف الخدمة الصعبة وطول فترات الانتشار في الجبهات، التجاذبات السياسية التي أثرت على وحدة الجيش، الطريقة المثيرة للجدل في بعض التعيينات العسكرية الأخيرة".
وأشارت القناة إلى أن رئيس الأركان إيال زامير يتعامل مع الأزمة باهتمام بالغ ويتابعها شخصيًا، مدركًا حجم التهديد الذي تمثله على جاهزية الجيش واستقراره، كما تعمل هيئة الأركان العامة على إعداد خطة شاملة لمعالجة أوضاع العسكريين وتحسين ظروفهم، في محاولة لوقف موجة الاستقالات المتزايدة، إضافة إلى السعي لمنع أي تشريعات جديدة قد تؤثر سلبًا على امتيازاتهم.
وفي خطوة تعكس حجم القلق داخل المؤسسة العسكرية، وافقت حكومة نتنياهو، على حزمة حوافز مالية ضخمة للعسكريين الدائمين تبلغ 3.25 مليار شيكل (حوالي مليار دولار)، تشمل دعمًا في مجالات السكن والتعليم والمزايا الخاصة للأسر، وقال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو عقب الموافقة على القرار: "تقف الحكومة إلى جانب أفراد الخدمة الدائمة، الذين يشكلون العمود الفقري للجيش الإسرائيلي ويكرسون حياتهم لأمن الدولة."، وأضاف أن القرار "سيسهم في تعزيز الدعم المادي والمعنوي للعسكريين الذين تحملوا عبء الحرب الطويلة".
ويرى محللون إسرائيليون أن هذه الأزمة قد تمثل تحديًا استراتيجيًا خطيرًا للجيش في ظل تصاعد التوترات الإقليمية على جبهات غزة ولبنان والضفة الغربية، مشيرين إلى أن انخفاض الروح المعنوية والرغبة في البقاء داخل المؤسسة العسكرية يهددان بتقويض قدرة الجيش على الاستمرار في العمليات طويلة الأمد.
وفي تقرير سابق لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، حذر من أن نهج الاستنزاف في غزة سيسحق الجنود ويقود إلى الانهيار، منتقدا إعفاء عشرات آلاف الحريديم من المشاركة في الحرب، مبينا أن ذلك "يزيد العبء على الجنود من العلمانيين".
كما وسلط تقرير إيطالي الضوء على المعاناة النفسية العميقة التي يعيشها الجنود الإسرائيليون بعد مشاركتهم في الحرب على قطاع غزة ولبنان، معتبرا أن ارتفاع حالات الانتحار يكشف حجم الكارثة في ظل تجاهل رسمي للإحصاءات المفزعة.