الخريف يفاقم إجهاد العينين… نصائح للحفاظ على الرؤية
تاريخ النشر: 15th, November 2025 GMT
صراحة نيوز- يؤكد الدكتور سينو غوزييف، أخصائي طب وجراحة العيون، أن فصل الخريف يشهد زيادة في إجهاد العينين لدى الكثيرين، نتيجة قصر ساعات النهار وكثرة الضباب والأمطار وضعف الإضاءة الطبيعية. هذه العوامل تجعل العينين تعملان بجهد أكبر، ما قد يفاقم مشكلات الرؤية الخفية.
وأشار غوزييف إلى أن مرض الغلوكوما يؤدي تدريجيًا إلى ارتفاع ضغط العين وتلف العصب البصري، ما يسبب تضييق المجال البصري دون ظهور أعراض واضحة في المراحل المبكرة.
ونصح الطبيب بإجراء فحص دوري للعينين خلال هذا الفصل، خصوصًا للأشخاص فوق سن الأربعين أو المصابين بأمراض مزمنة. كما شدد على أهمية حماية العينين من الرياح والبرد باستخدام نظارات واقية، والحفاظ على إضاءة مناسبة أثناء القراءة أو العمل، بالإضافة إلى تناول أطعمة غنية بفيتامينات A وC وE، والزنك، وأحماض أوميغا-3 الدهنية لدعم صحة العينين.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات
إقرأ أيضاً:
"حماس": المنخفض الجوي يفاقم معاناة النازحين في غزة
غزة - صفا
قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إنه في ظل المنخفض الجوي الذي يضرب قطاع غزة، تفاقمت المأساة الإنسانية التي يعيشها مئات آلاف النازحين من أبناء شعبنا، بعدما أغرقت مياه الأمطار خيامهم الهشة وتسببت في تدمير ما تبقى لديهم من احتياجات أساسية.
وأكدت الحركة في بيان لها، الجمعة، أن "المخيمات تحولت إلى برك من الوحل، ووجدت آلاف الأسر نفسها بلا مأوى يحميها من برد الشتاء، في مشهد يجسد حجم المعاناة المتفاقمة التي يمر بها شعبنا في قطاع غزة المحاصر".
وأشارت إلى أن هذا الوضع المأساوي بحاجة ملحة وعاجلة للإغاثة والإيواء، وسط استمرار مماطلات الاحتلال في السماح بدخول المساعدات الإنسانية، والخيام والكرفانات.
ودعت الحركة الضامنين للاتفاق، والأمم المتحدة، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي إلى ضرورة التحرك العاجل لإيصال الإمدادات الإنسانية والطبية والإيوائية إلى غزة، ورفع مستوى الدعم الميداني والشعبي والرسمي، بما يضمن حماية النازحين، وتوفير الحد الأدنى لهم من متطلبات الحياة الكريمة في ظل الواقع الكارثي الذي صنعه الاحتلال المجرم.