«فهد الطبية» توضح أعراض الانزلاق الغضروفي وطرق الوقاية منه
تاريخ النشر: 18th, November 2025 GMT
يحدث الانزلاق الغضروفي عندما يتمزق أو يتسرب أحد أقراص العمود الفقرى الوسائد المطاطية بين الفقرات نتيجة تأكل طبيعى مع التقدم في العمر أو إصابة مما يؤدى الضغط على الحبل الشوكى ويهيج الأعصاب الشوكية.
وأوضحت مدينة الملك فهد الطبية في إنفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس" أعراض الإصابة بالانزلاق الغضروفي والتي تتمثل في:
- ألم في أسفل الظهر، وقد يمتد إلى الساقين
- خدر أو تنميل في الساقين أو القدمين
- ضعف العضلات
ويمكن الوقاية من الإصابة بالانزلاق الغضروفي من خلال اتباع الآتي:
- المحافظة على وزن صحى.
- ممارسة النشاط البدني بإنتظام، وتقوية عضلات الظهر والبطن.
- اتبع وضعية صحيحة أثناء الجلوس والوقوف.
- الإقلاع عن التدخين.
كما استعرضت فهد الطبية طرق علاج الانزلاق الغضروفي وذلك من خلال الأدوية، العلاج الطبيعي، حقنة في العمود الفقري أو عمليات جراحية.
الانزلاق الغضروفي .. أحد أسباب الألم المتكرر أسفل الظهر#مدينة_الملك_فهد_الطبية #تجمع_الرياض_الصحي_الثاني pic.twitter.com/WzE6zskk77
— مدينة الملك فهد الطبية (@KFMC_RIYADH) November 18, 2025 قد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الانزلاق الغضروفی فهد الطبیة
إقرأ أيضاً:
معرض في الحمراء لرفع ثقافة الوقاية من الأمراض
نظّم مركز صحي الحمراء بالتعاون مع فريق النصر الرياضي الثقافي معرضًا توعويًا حمل شعار "من الوقاية إلى العافية" بهدف نشر الوعي الصحي وترسيخ ثقافة الوقاية بين أفراد المجتمع.
وأقيم حفل افتتاح المعرض تحت رعاية سعادة الشيخ سليمان بن سعيد بن سالم العزري والي ولاية الحمراء وبحضور الدكتور علي بن عبدالله المقبالي المدير العام للمديرية العامة للخدمات الصحية بمحافظة الداخلية.
وتضمّن المعرض عددًا من الأركان الصحية والتوعوية التي ركزت على أساليب الوقاية من الأمراض الأكثر شيوعًا، إلى جانب مشاركة مجموعة من المؤسسات الخاصة، ما أضفى على الفعالية بعدًا تكامليًا يعكس حرص مختلف الجهات على دعم المبادرات الصحية وتعزيز الشراكة المجتمعية.
كما شهدت الفعالية مشاركة واسعة من مؤسسات أهلية وخاصة أسهمت في إثراء الأركان التوعوية، من خلال تقديم برامج ومبادرات صحية متخصصة، الأمر الذي عزز التعاون بين مكونات المجتمع في خدمة الصحة العامة.
ويعد المعرض منصة للتواصل المباشر مع أفراد المجتمع وتزويدهم بالمعلومات الصحية الأساسية، إلى جانب التأكيد على أهمية الوقاية كأساس لحياة أكثر صحة وجودة.