أحمد موسى: الإخوان الإرهابية دمرت البلاد وأعادتها 50 عامًا للوراء
تاريخ النشر: 18th, November 2025 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى أن دعم الأنبوبة يبلغ 30 مليار جنيه سنويًا، وأنه يُستخدم ما بين 250 إلى 300 مليون أنبوبة بوتاجاز.
وقال الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن لا أحد يريد أن تكون لديه مشكلات، ولا رئيس الدولة يريد أن يكون المواطن منزعجًا أو متضايقًا.
وأضاف أن الرئيس السيسي قال إنه عندما يأتي البعض ويتحدث عن القيام 'بكذا وكذا' في الدولة، فإن البلد لن تقوم مرة أخرى، مؤكدًا أن جماعة الإخوان الإرهابية دمرت البلاد وأعادتها 50 عامًا إلى الوراء.
وأوضح أنه في حكم الإخوان غير الشرعي كانت العمليات الإرهابية موجودة دائمًا، ولم يكن أحد يأتي، مشيرًا إلى أننا نحمد الله في كل لحظة رغم الصعوبات.
وأشار إلى أن هناك دولًا تتحدث عن إنجازات لديها، بينما لا تملك إلا جزءًا صغيرًا من مقدّرات بلادها، موضحًا أن الوضع المصري أفضل، وذلك بفضل تعاون الشعب وتحمله.
وتابع: «الرئيس السيسي يؤكد دائمًا وحدة الشعب، ولماذا نسيء إلى بلدنا؟ فنحن لا نملك غيرها، بينما الإخوان الإرهابيون لديهم بلاد أخرى».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى السيسي أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: ما كشفته حماس يثبت تورط الإخوان في جمع الأموال بطرق غير مشروعة
قال الإعلامي أحمد موسى ، إن الاتهامات التي ظهرت مؤخرًا من داخل حركة حماس في تركيا ، ضد جماعة الإخوان تكشف حجم الفساد داخل التنظيم، موضحًا أن الحركة اتهمت عناصر من الإخوان بالاستيلاء على ما يزيد عن نصف مليار دولار من تبرعات موجهة لغزة.
جمع الأموال بطرق غير مشروعةوأشار موسى، خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» عبر قناة «صدى البلد»، إلى أن ما كشفته حماس يثبت صحة ما كان يعلن عنه منذ سنوات بشأن تورط جماعة الإخوان في جمع الأموال بطرق غير مشروعة، قائلاً: «من 15 سنة كل اللي نشرته عن ضبط أموال داخل منازل أحد أعضاء الجماعة الإرهابية حدث وما زال يحدث».
وأضاف موسى أن الشعب المصري أصبح على وعي كامل بحقيقة الإخوان ورفضهم بشكل قاطع، مؤكدًا أن أي محاولة لتجميل صورة رموز الجماعة لا تنطلي على المواطنين، مشيرًا في هذا السياق إلى ردود الفعل الواسعة على منشور «سليم العوا» بعد إشادته بالرئيس السيسي.
واختتم أحمد موسى تصريحاته بالتأكيد على أن الإخوان لا علاقة لهم بالدين أو الجهاد، وأن هدفهم ظل دائمًا الوصول إلى السلطة واستغلال الدين لتحقيق مصالحهم الخاصة.