قال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إن ضمان الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي, لن يكون ممكننا إلا بعد مغادرة الدول الغربية للمنطقة، والسماح للدول بإدارة شؤونها بنفسها حسب تعبيره.

وخلال زيارة قام بها إلى محافظة خُراسان الجنوبية شرقي البلاد، أكد رئيسي على أن الوجود الإيراني في أي مكان في هذه المنطقة يؤدي إلى ضمان الأمن فيها عكس الوجود الأجنبي الذي يزعزع الأمن ويزرع الخوف، على حد قوله.

وقال الرئيس الإيراني إن تدخلات الدول الأجنبية في العراق وأفغانستان لم تخلف سوى "الدمار والقتل ونهب الثروات".

وشدد على أن ضمان الأمن الإقليمي سيكون ممكنا إذا غادرت الدول الغربية هذه المنطقة وتمكنت دول المنطقة من إدارة أمورها بنفسها.

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

سقوط بوابة حديدية يصيب فردي أمن في المنطقة الصناعية بأكتوبر

تسبب سقوط بوابة حديدية داخل قطعة أرض بالمنطقة الصناعية بأكتوبر في إصابة فردي أمن بجروح وكسور وتم نقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج. 

تلقت غرفة عمليات النجدة بالجيزة بلاغا بسقوط بوابة حديدية بقطعة أرض في قطعة 13 بالمنطقة الصناعية الثالثة، وعلى الفور، انتقلت قوات الأمن رفقة سيارات الاسعاف لموقع الحادث لفحص ملابسات الواقعة، وأسفر الحادث عن إصابة كل من: محمود. م 27 سنة فرد أمن، مصاب بجروح قطعية متفرقة بالوجه، وأحمد.س 31 سنة، فرد أمن، مصاب باشتباه كسر في الحوض.

تم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق. 

طباعة شارك بوابة حديدية المنطقة الصناعية أكتوبر إصابة فردي

مقالات مشابهة

  • قضايا الأمن الإقليمي وغزة وسوريا تتصدر قمة بغداد
  • سقوط بوابة حديدية يصيب فردي أمن في المنطقة الصناعية بأكتوبر
  • الرئيس الإيراني يؤكد أن استراتيجية حكومته قائمة على ترسيخ الوفاق الوطني وتعزيز التضامن الإسلامي
  • وزير خارجية إيطاليا: نعمل على ضمان أقصى درجات الأمن والسلامة لمواطنينا في طرابلس
  • الرئيس الإيراني يرد على ترامب: لن نرضخ لأي بلطجة
  • الرئيس الإيراني يفتح النار على ترامب: «الشهادة أحلى من الموت على السرير»
  • مركز إدارة الكوارث والأزمات: ضرورة استراتيجية لتعزيز الأمن القومي
  • المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية: الاستثمارات الأمريكية وصلت 600 مليار دولار مع دول الخليج
  • الرئيس أحمد الشرع: وخلال الستة أشهر الماضية، وضعنا أولويات العلاج للواقع المرير الذي كانت تعيشه سوريا، وواصلنا الليل بالنهار، فمن الحفاظ على الوحدة الداخلية والسلم الأهلي، وفرض الأمن وحصر السلاح، إلى تشكيل الحكومة واللجنة الانتخابية.
  • الرئيس أحمد الشرع: تحررت البلاد وفرح العباد، وفرح معهم أشقاؤنا في الدول المجاورة، بل والعالم بأسره، وعادت روح الانتماء لشعبنا، وظهر جليّاً حرص الشعب على دولته الجديدة.