مدارس فندقية بالمنيا تطلب أصحاب خبرة لتدريس الحصص العملية.. إليك التفاصيل
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أعلنت إدارة المنيا التعليمية بمديرية التربية والتعليم في محافظة المنيا، عن حاجة بعض المدارس الفندقية المحولة بنات بشارع طه حسين في مدينة المنيا والمدرسة الفندقية المشتركة بشرق النيل لندب عدد من الخبراء لتدريس الحصص العملية.
قال حمدي مصطفي القائم بأعمال وكيل وزارة التعليم بالمنيا، في تصريحات لـ«لوطن»، إن توجيه المواد الفندقية يحتاج عدد 4 شيف حلواني، 4 شيف سخن، 7 متر دوتيل، 20 مكاتب أمامية، 4 هاوس كيبر، لتدريس الحصص العملية داخل مدرستي الفندقية المحولة بنات بشارع طه حسين بمدينة المنيا، والفندقية المشتركة بشرق النيل.
1- سنوات الخبرة لا تقل عن 5 سنوات.
2- الحصول على مؤهل متوسط على الأقل.
3- السن لا يزيد عن 25 عاما.
4- القدرة على التعامل مع الأنماط الشخصية المختلفة للطلاب.
5- التمتع باللياقة البدنية المناسبة لطبيعة الوظيفة.
6- متجدد ومتابع لأحدث التطورات في مجال العمل.
7- يعمل في أماكن لا يقل تصنيفها عن 4 نجوم.
المستندات المطلوبة للعمل بالمدارس الفندقية1- شهادات صحية سارية لمدة عام على الأقل.
2- شهادات الخبرة.
3- صورة البطاقة الشخصية.
4- صورة المؤهل الدراسي.
5- صورة شخصية.
وقال القائم بأعمال وكيل وزارة التعليم، إن الأوراق المطلوبة يتم تقديمها بمقر المدرسة الفندقية المحولة للبنات حتى يوم 21 من شهر سبتمبر الجاري، وسوف تتم المقابلات الشخصية والاختبارات بمقر المدرسة الفندقية المحولة للبنات يومي الأحد والاثنين 24 و25 من شهر سبتمبر الجاري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا فرص عمل المدارس الفندقية
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر يستقبل ولي عهد الفجيرة بمقر المشيخة
استقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، اليوم الأربعاء بمشيخة الأزهر، الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة.
ورحَّب الإمام الأكبر بولي عهد الفجيرة والوفد المرافق له في رحاب الأزهر الشريف، مؤكِّدًا عمق العلاقات التي تربط الأزهر بدولة الإمارات بقيادة أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، مقدرًا ما تقوم به إمارةُ الفجيرة من جهودٍ لنشر اللغة العربيَّة، وتعزيز الفنون العربية الأصيلة كالخطِّ العربي والشعر، وغيرها من الفنون.
وأكَّد الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، تشرفه وسعادته بلقاء الإمام الأكبر شيخ الأزهر، وتقديره لما يقوم به من جهود كبيرة في نشر صحيح الدين، وتعزيز ثقافة التسامح والأخوَّة الإنسانيَّة والحوار، وترسيخ التعايش الإيجابي بين الجميع، مصرِّحًا: "نتطلَّع دائمًا لدوركم الرائد في نشر السلام العالمي، والأزهر الشريف هو مرجعيتنا الأساسية؛ دينيًّا وأخلاقيًّا وروحيًّا، وفضيلتكم لكم مكانة كبيرة لدى دولة الإمارات قيادة وشعبًا".
وناقش شيخ الأزهر وولي عهد الفجيرة سُبُل الحفاظ على منظومة الأسرة بعد أن أصبحت مهددة ومحاطة بالمخاطر، نتيجة الغزو الثقافي، والانفتاح غير المحدود وغير المسؤول الذي ظهر كتيار مقاوم للانغلاق؛ حيث أكَّد شيخ الأزهر أنَّ الأمل -بعد الله تعالى- معقود على الشباب، مشدِّدًا على ضرورة تمكينهم، واستثمار طاقاتهم، وتأهيلهم للقيادة، والاضطلاع بدورٍ محوريٍّ في عملية صناعة السلام، وبناء الجسور بين الشرق والغرب بما يحفظ هويتنا وأصالتنا.