قال مصمم الأزياء البريطاني الشهير جاسبر كونران، 63 عامًا أنه كان يعاني منذ فترة طويلة من وجود روح مزعجة في منزله تقوم بتحريك الأشياء من مكانها وتشغل الراديو في منتصف الليل.

التهديد بالطرد

وأكد ملك الأزياء البريطاني أنه تخلص من مضايقات هذا الشبح من خلال التهديد بطرده!

ووفقًا لموقع ديلي ستار، صرح مصمم الأزياء جاسبر كونران ابن السير تيرينس كونران والصحفية شيرلي أنه تحدى الروح الشريرة بعدما ضاق من تصرفاتها المزعجة حيث كانت تحرك الأشياء من وسادته وتشغل راديو روبرتس الخاص بي بأعلى صوت في الساعة الثالثة صباحًا.

محاولة للاتفاق

وأضاف أنه منذ أن ذهب إلى هذا المنزل وهو يعاني من أجواء صعبة، وفي أحد الأيام جلس على السرير وقال للروح الشريرة "انظري، لقد تليقتي رسالة الآن أنا أعلم أنك هنا، لكن هذا المنزل ملك لنا جميعًا، لذا هل يمكننا أن نتفق من فضلك؟"

ثم هدد الروح الشريرة قائلًا " إذا لم يكن الأمر كذلك، فسأستدعي قائمة من الكهنة من جميع الطوائف ليتمكنوا من التعامل معك".

نجاح المهمة

أكد جاسبر كونران أنه في صباح اليوم التالي استيقظ وكان الجو قد تحسن وكل الطيور تغرد بجوار المنزل!

وعند سؤاله عما إذا عاش في منزل مسكون بالأرواح الشريرة من قبل، فقال "نعم، لكنني لن أقول أي منزل لأنه سيكون هناك أشخاص مقيمين به الآن."

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الشبح الكهنة

إقرأ أيضاً:

قبل انطلاق الكان.. سجل الهدافين يروي حكاية 68 عاما من المجد

مع اقتراب صافرة البداية لبطولة كأس الأمم الأفريقية 2025، يعود التاريخ ليحجز مكانه في قلب المنافسة، وهذه المرة عبر بوابة الهدافين الذين صنعوا ملامح النسخ المتعاقبة منذ أول بطولة عام 1957، فخلال أكثر من ستة عقود، ظل لقب "الهدّاف" أحد أكثر الأوسمة اللامعة في البطولة القارية، وشاهدًا على بروز نجوم أعادوا تشكيل هوية كرة القدم الأفريقية.

ورغم تغير شكل البطولة واتساعها، بقيت أرقام بعض اللاعبين صامدة في الذاكرة، وعلى رأسهم الكونغولي الزائيري موتومبولا صاحب الرقم القياسي التاريخي، بعدما دون اسمه بـ 9 أهداف في نسخة 1974، وهو رقم لم يقترب منه سوى القليل، بينهم الإيفواري لوران بوكو والكاميروني فينسنت أبو بكر اللذان سجلا 8 أهداف في نسختي 1970 و2021.

وعلى مدار 34 نسخة، تعاقبت أسماء لامعة على قائمة الهدافين، كانت أولها للمصري الديبة في نسخة الافتتاح عام 1957 بخمسة أهداف، قبل أن تتوالى النسخ ويبرز معها نجوم من مختلف الأجيال، مثل المصري حسن الشاذلي، والإيفواري بوكو، والسوريالي فانتامادي كيتا، والمالي دياباتيه، وصولاً إلى العصر الحديث مع الكاميروني إيتو الذي تربع على عرش الهدافين في 2006 و2008.


ومع كل جيل، تعيد البطولة اكتشاف نفسها، ففي السبعينيات، ظهرت المدرسة الهجومية الإيفوارية والزائيرية بقوة، بينما شهدت الثمانينيات تنافسًا حادًا بين نجوم القارة، يتقدمهم الأسطورة الكاميرونية روجيه ميلا، والمصري طاهر أبو زيد، والجزائري لخضر بلومي. أما التسعينيات، فكانت حقبة النيجيري رشيدي ياكيني الذي تصدر قائمتين متتاليتين في 1992 و1994، قبل أن تبرز أسماء عربية بقوة مثل المصري حسام حسن الذي شارك الصدارة في 1998.

وفي الألفية الجديدة، تواصلت الإثارة مع تعدد الجنسيات المتصدرة، إذ شهدت بطولة 2004 وحدها خمسة هدافين دفعة واحدة، بينما أعادت نسخة 2010 النجم المصري محمد ناجي جدو إلى الواجهة بهدفه الحاسم في طريق اللقب.

أما آخر نسختين، فقد حملتا توقيع مهاجمين تركوا بصمتهم بقوة: النيجيري إيغالو في 2019، ثم الإكواري إيميليو نسوي بخمسة أهداف في 2023، وهي أرقام تعزز التنافس المحموم المتوقع في نسخة 2025.

وبينما تترقب الجماهير ما ستقدمه النسخة المقبلة، يظل سجل الهدافين مرآةً لتاريخ البطولة، وحكاية ممتدة من التألق الفردي الذي صنع جزءًا مهمًا من أسطورة “الكان”.

مقالات مشابهة

  • الفنان جبران الجبران يروي كواليس إصابته الخطيرة أثناء تصويره مسلسل الزافر
  • ضبط عاطل بتهمة سرقة هاتف آخر حال جلوسه أمام منزله في الشرقية
  • قبل انطلاق الكان.. سجل الهدافين يروي حكاية 68 عاما من المجد
  • مصرع شاب شنقا داخل منزله.. وأسرته: مريض نفسي
  • أميركا تعلّق جميع طلبات الهجرة لرعايا هذه الدول - تفاصيل
  • “لم نعهدها من قبل”.. نازح فلسطيني يروي صعوبة العيش بين الزواحف والقوارض
  • سيدني سويني تحوّل نيويورك إلى منصة عرض أزياء بثلاث إطلالات في يوم واحد
  • العثور على جثة مسن في ظروف غامضة داخل منزله بقنا
  • مصرع طفل صعقا بالكهرباء أثناء لهوه بعد ملامسة غسالة داخل منزله بالبحيرة
  • من الأهرامات في مصر إلى العُلا في السعودية.. أزياء النجمات تسرد حكاية المكان